سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا في الآفَاق { الإِعْجَازُ القُرْآنِي } - الصفحة 3 - منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد
  التسجيل   التعليمـــات   التقويم

العودة   منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد > الآقســآم العَــآمةٌ المنوّعَــةٌ > ❣ Art & Cinema

❣ Art & Cinema ( عآلم يجمعنآ معآً بعيـد عن بوليود كلُ مآيهمنآ باستثنآء بوليوّود )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09 / 08 / 2012, 00 : 08 AM   #21
القدس عربية 
الإدارة
 
الصورة الرمزية القدس عربية
 
تاريخ التسجيل: 12 / 03 / 2010
الدولة: فِلِسطيـــني
المشاركات: 19,012
معدل تقييم المستوى: 20
القدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond repute




قال تعالى :
{وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاء فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ}

أول مَلْمَحٍ إعجازي علمي في الجزء الأول
من الآية الكريمة ..

قوله تعالى: {
بَابًا مِّنَ السَّمَاء}
فقد أثبت العلم بما لا يدع مجالاً للشك أن السماء ليست فراغًا
كما كان يعتقد الناس إلى عهد قريب
بل هي بناء مُحكم
لا يمكن ولوجه إلا عن طريق باب يُفتح يتم الدخول منه ..
وإلى سنوات قريبة
لم يكن في علم أحد من الناس أن السماء - على اتساعها -
ليست فراغًاولكنها مليئة بالمادة على هيئة رقيقة للغاية
تشكلها غازات يغلب على تركيبها غازا الهيدروجين والهليوم
وقليل من الأوكسجين والنيتروجين
وبخار الماء والنيون
مع انتشار هائل للأشعات الكونية بمختلف صورها ..
ويعود السبب الرئيس في تصور أن الكون فراغ تام
هو التناقص التدريجي لضغط الغلاف الغازي للأرض
مع الارتفاع عن سطحها حتى لا يكاد يُدرك
بعد ألف كيلو متر فوق سطح البحر ..
وكما سبق القول فقد أثبت العلم مؤخرًا
أن السماء بناء محكم تملأه المادة والطاقة ولا يمكن اختراقه
إلا عن طريق أبواب تفتح ..
وهذا ما ذكره القرآن من خلال الآية التي نتحدث
عنها وغيرها من الآيات
وفي هذا شهادة على صدق هذا القرآن
وأنه تنـزيل من رب العالمين
..

القدس عربية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09 / 08 / 2012, 07 : 08 AM   #22
القدس عربية 
الإدارة
 
الصورة الرمزية القدس عربية
 
تاريخ التسجيل: 12 / 03 / 2010
الدولة: فِلِسطيـــني
المشاركات: 19,012
معدل تقييم المستوى: 20
القدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond reputeالقدس عربية has a reputation beyond repute




تآبع الاعجاز العلمي في
قوله تعالى :
{وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاء فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ}
ثاني ملمح علمي إعجازي في هذه الآية يتجلى في قوله تعالى: {ظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ}
و( العروج ) لغة: سير الجسم في خط منعطف منحنٍ .. وقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة
أن حركة الأجسام في الكون لا يمكن أن تكون في خطوط مستقيمة
بل لا بد لها من التعرج والانحناء
نظرًا لانتشار المادة والطاقة في كل الكون.
فأي جسم مادي - مهما عظمت كتلته أو تضاءلت -
لا يمكنه التحرك في الكون إلا وَفْقَ خطوط منحنية .
وقد أصبح من الثابت علميًّا
أن كل جرم متحرك في السماء - مهما كانت كتلته -
محكوم بكلٍ من قوى الجذب والطرد المؤثرة فيه
وهذا ما يصفه القرآن الكريم بالعروج ..
ولولا معرفة حقيقة عروج الأجسام في السماء
لما تمكن الإنسان من إطلاق الأقمار الصناعية
ولا استطاع كذلك ريادة الفضاء .
وبيان ذلك أن حركة أي جسم مندفع من الأرض إلى السماء

لا بد وأن تكون في خطوط منحنية
وذلك تأثيرًا بكل من الجاذبية الأرضية
والقوى الدافعة له إلى السماء
وكلتاهما تعتمد على كتلة الجسم المتحرك
وعندما تتكافأ هاتان القوتان المتعارضتان
يبدأ الجسم في الدوران في مدار حول الأرض مدفوعًا
بسرعة أفقية تُعرف باسم "سرعة التحرك الزاوي" أو "سرعة العروج" .
وهذا التوازن الدقيق الذي أوجده الخالق سبحانه
بين كل من قوى الجاذبية والقوى الدافعة الناتجة
عن عملية الفتق هو الذي حدد المدارات
التي تتحرك فيها كل أجرام السماء

والسرعات التي تجري بها في تلك المدارات
التي يدور بها كل منها حول محوره .



القدس عربية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10 / 08 / 2012, 41 : 03 AM   #23
Ảṯṯгастỉνє
ضيف
 
تاريخ التسجيل: 03 / 02 / 2011
المشاركات: 11,894
معدل تقييم المستوى: 0
Ảṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond reputeẢṯṯгастỉνє has a reputation beyond repute







هنالك آية عظيمة في كتاب الله تبارك وتعالى يحدثنا عن نفسه فيقول: (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)النور 35

في هذه الآية يحدثنا ربنا تبارك وتعالى عن نوره ويشبّه لنا هذا النور بذلك النور
المنبعث من مصباح وقوده الزيت، وهذا الزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية (يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ
فكيف يمكن للزيت أن يضيء دون أن تمسّه النار؟
هنالك اكتشاف علمي مهم حدث منذ عدة سنوات،
عندما لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية يطلقها جسم الإنسان،
ثم تابعوا البحث فوجدوا أن الأشياء من حولنا تطلق ترددات أيضاً،
فكل شيء في هذا الكون يهتز بصورة مذهلة،
وكأنه يسبح خالقه ولكننا لا نفقه هذا التسبيح!


والمقصود بالترددات أي اهتزازات محددة تحدث داخل الشيء،
فكلنا يعلم أن كل شيء من حولنا مصنوع من الذرات
وهذه الذرات دائمة الاهتزاز، ولذلك فإن اهتزاز الذرات
يسبب إحداث مجال كهربائي ومغنطيسي،
وهو ما كشف عنه العلماء حديثاً.
فقد وجد الدكتور Royal R. Rifeأن الأغذية تتمتع بترددات كهرطيسية
يمكن قياسها، ووجد أن الزيوت تمتاز بأعلى هذه الترددات،
وقد وجد أن التردد الذي يبثه الإنسان أكثر من 60 ذبذبة بقليل،
وأن هنالك أغذية مثل المعلبات ليس فيها أي تردد،
أما الأعشاب الجافة فلها تردد بحدود 20 ذبذبة في الثانية.
ولكن المفاجأة بالنسبة له أنه وجد أن أعلى الترددات موجودة في الزيت!


حيث يصل التردد فيه إلى 320 ذبذبة في الثانية.
وهذه الترددات تشبه ترددات الضوء الذي نراه ولكن
أعيننا لا تستطيع رؤية هذه الترددات لأن الله تعالى قد حجبها عنا.
فنحن نستطيع رؤية مجال محدد من الترددات الضوئية والصوتية،
ولكن الترددات العالية وتلك المنخفضة لا نستطيع رؤيتها،
إنما نستطيع قياسها بالأجهزة.
ولذلك فقد عبّر القرآن عن هذه الحقيقة بقوله تعالى: (يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ)، فقد خص الله الزيت
دون سائر المخلوقات أو النباتات
بهذه الميزة، ميزة الإضاءة، ولكننا لا نراها! وقد وجد العلماء أن كمية الطاقة
في زيت الزيتون بشكل خاص كبيرة جداً حتى إن هذه الطاقة
هي السبب في أن زيت الزيتون يستطيع شفاء أكثر
من مئة مرض، منها السرطان.
Ảṯṯгастỉνє غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01 : 07 PM