![]() |
#1 |
عضو نشيط |●~
![]() تاريخ التسجيل: 14 / 01 / 2009
الدولة: السعودية
العمر: 38
المشاركات: 234
معدل تقييم المستوى: 1 ![]() |
هدفي تدبر القران قبل ختمه ..............
االسلام عليكم كيفم
انا عندي اقتراح وراح انفذه بإذن الله هو نقراء القران ونتدبره اثناء قرات القران نحدد الجزء او رقم الاية واسم السورة ونساعد بعضنا في تفسيره وكل وإجتهاده الهدف من هذا ليس السرعة في الختم إنما تدبر معاني القران والربط بين الايات المتشابه وإذا كان هناك كتب عن إعجاز القران او اسباب النزول يا ريت تكتبها ونذكر بعضنا عن كل سوره ما هو هدفها االعام واتمنى ينال إعجابكم وراح اكون اول المشاركين بإذن الله تسلمووووووووووولي حقوق الطبع محفوظه ورمضان كريم ![]()
__________________
ساعات اصح من نومي ما القاني وإذا لقتني حضنتني أخ ياانا وش كثر تعبتني |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
[ نجوم في سمآء منتدآنآ ]
![]() ![]() ![]() ![]() تاريخ التسجيل: 13 / 03 / 2004
الدولة: الـكــويــت
العمر: 43
المشاركات: 18,336
معدل تقييم المستوى: 9531249 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
جزاج الله خير .. شوفوا هالرابط هالمحاظره تخص الموضوع ! http://www.abdelmohsen.com/play-306.html وهذا بعض المواقع ايضا متعلقه بكيفية تدبر القرآن http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=60720 http://islamtoday.net/istesharat/quesshow-70-16932.htm - التفكر في عظمة الله سبحانه وتعالى وعلوه وفضله ولطفه بخلقه، عندما أنزل علينا هذا الكتاب، فإن القرآن عظيم، لأنه كلام الله، والله عز وجل عظيم، ومع ذلك فقد جعل كلامه مدركا لعقول البشر المحدودة، وإلا هو فوق طاقتنا، ولكن جعل كلامه عز وجل مفهوماً: (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ )[القمر:40] ولولا أنه جعله مُيسراً ما استطعنا تلاوته ولا حفظه ولا فهمه؛ لأنه فوق عقولنا، لكن الله سبحانه وتعالى سهَّله وقرَّبه لنا، وجعله بلغة العرب وهي أكمل لغات العالم.</SPAN> وعلى الإنسان أن يستحضر في قلبه عظمة المتكلم وهو الله سبحانه وتعالى وكان بعض السلف وهو عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه إذا نشر المصحف غُشي عليه، ويقول: [كلام ربي.. كلام ربي..] فتعظيم الكلام تعظيمٌ للمتكلم.</SPAN> 2- قراءة تفسير القرآن، كيف يتدبر وهو لا يعرف المعنى من كلام أهل العلم؟ هل يريد أن يفهمه لوحده؟ هل هو سليم السليقة؟ هل عايش التنزيل؟ كلا. هل هو عالم؟ كثيرٌ من الناس ليس عندهم هذه الشروط مطلقاً. إذاً: كيف يتدبر وهو لا يعرف ما قاله أهل العلم في الآية.. هل يتدبر من تلقاء نفسه؟ كما حصل لبعضهم عندما مرّ بآية (رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ )[آل عمران:117] قال: فهمت الصراصير الليل، والصِر: هو البرد. قد يفهم الإنسان أشياء كثيرة خطأ؛ بسبب جهله باللغة، وبأسباب النزول.. ونحو ذلك. إذاً لا يمكن أن يأتي التدبر إلا بعد قراءة التفسير، كقراءة ما جاء عن مجاهد عن ابن عباس ، فإن مجاهد عرض القرآن على ابن عباس ثلاث مرات، يستوقفه عند كل آيةٍ يسأله عنها.</SPAN> قال شيخ الإسلام ابن تيمية: يجب أن يُعلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- بيَّن لأصحابه معاني القرآن، كما بيَّن لهم ألفاظه، فقوله تعالى: {لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ}1, يتناول هذا وهذا، وقد قال أبو عبد الرحمن السلمي: حدثنا الذين كانوا يقرئوننا القرآن. كعثمان بن عفان، وعبد الله بن مسعود وغيرهما، أنهم كانوا إذا تعلموا من النبي -صلى الله عليه وسلم- عشر آيات لم يتجاوزوها حتى يعلموا ما فيها من العلم والعمل، قالوا: فتعلمنا القرآن والعلم والعمل جميعًا، ولهذا كانوا يبقون مدة في حفظ السورة، قال أنس: "كان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جَدَّ فينا" "رواه أحمد في مسنده". وأقام ابن عمر على حفظ البقرة ثماني سنين، أخرجه مالك في الموطأ، وذلك أن الله تعالى قال: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ}، وقال: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ} وتدبر الكلام بدون فهم معانيه لا يمكن، وأيضًا فالعادة تمنع أن يقرأ قوم كتابًا في فن من العلم كالطب والحساب ولا يستشرحوه. فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم وقيام دينهم ودنياهم" 3- ترك حديث النفس، قال الله تعالى: (يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ )[مريم:12] أي: بجدٍ واجتهاد، وأخذه بالجد أن يكون متجرداً عند قراءته، منصرف الهمة إلى القرآن فقط، مفرغاً لذهنه وقلبه من أي شواغل أخرى غير القرآن، وقيل لبعض السلف: إذا قرأت القرآن تحدث نفسك بشيء؟ فقال: أو شيءٌ أحب إليّ من القرآن حتى أحدث به نفسي! وكان بعض السلف إذا قرأ آيةً لم يكن قلبه فيها -أي: سها- أثناء القراءة أعادها ثانيةً، وهذه الصفة هي صفة حضور القلب، وتتولد من استشعار عظمة المتكلم، فإن المعظم للكلام الذي يتلوه يركز ذهنه فيه، ويفرغ قلبه له، كيف لو جاءته رسالة من ملكٍ عظيم أو رئيسٍ كبير لوجدت قلبه منشغلاً بفحو الرسالة والكلام ويُعيد القراءة ويركز فيها، لأن الرسالة من عظيم، لو جاءته رسالة من الملك، لركزَّ فيها وأعاد النظر، وقرأها عدة مرات، واهتم لها أشد الاهتمام، فكيف وهذه الرسالة من ملك الملوك!! ولا خير في تلاوةٍ لا تدبر فيها، كما ورد عن بعض السلف ، فليتدبر ولكن لو كان يتابع الإمام في القراءة فإنه يتدبر في الآيات التي يقرأها الإمام وإن تعدى الإمام لآياتٍ أخرى تبعه بالتدبر ولا يبقى في تدبر آيةٍ سابقة، والإمام يواصل القراءة في آيةٍ جديدة، لكنه إذا قرأ لنفسه تدبر، وإذا وجد مجالاً للتدبر في آية لم يجاوزها إلى غيرها، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قام ليلة بآيةٍ واحدة: (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )[المائدة:118] هذه الآية جاءت في حديث أبي ذر (أن النبي صلى الله عليه وسلم: قام فينا ليلة بآيةٍ يرددها) أخرجه النسائي وابن ماجة، وقال العراقي سنده صحيح. وقام تميم الداري ليلةً بقوله تعالى: (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ )[الجاثية:21]. وقام سعيد بن جبير ليلةً يردد هذه الآية: (وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ )[يس:59]. وقال بعضهم: إني لأفتتح السورة فيوقفني بعض ما أشهد فيها عن الفراغ منها حتى يطلع الفجر. أي: بعض ما أجد فيها يشغلني عن إتمامها والفراغ منها حتى يطلع الفجر. </SPAN> 4- التخصيص: أي: أن يظن ويعتقد أنه مقصود بالخطاب، وأنه خاصٌ به موجهٌ إليه، ليس إلى غيره. فإذا سمع قصص الأولين والأنبياء علم أنه ليس المقصود هو التسلي بالأحداث والسمر بها، أو الأخذ بروعة القصة وأحداثها دون أن يكون معنياً بما فيها من العبر، وكذلك إذا سمع الوعد والوعيد، يظن نفسه مقصوداً، إذا سمع قصص الأنبياء عرف أن المقصود منها هو تثبيت الفؤاد، لأن الله قال: (مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ )[هود:120] فيتأمل في أحوال الأنبياء وصبرهم على الإيذاء، وثباتهم في الدين، وكيف نصرهم الله سبحانه وتعالى. هذا القرآن رسائل أتتنا من قبل الله عز وجل، نتدبرها في الصلوات، ونقف عليها، وننفذها، وكان مالك بن دينار يقول: "ما زرع القرآن في قلوبكم يأهل القرآن، إن القرآن ربيع المؤمن كما أن الغيث ربيع الأرض". وقال قتادة : [لم يجالس أحدٌ هذا القرآن إلا قام عنه بزيادةٍ أو نقصان]، قال تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَاراً )[الإسراء:82]. 8- ومن التدبر: أنه إذا مرَّ بآية الرحمة سأل، وإذا مر بآية الوعيد استعاذ، فإذا مرَّ بقول الله عز وجل: (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ )[طه:82] أرعى سمعه لها، لأن ما سيأتي بعدها شروط: (لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى )[طه:82]، وإذا قال الله عز وجل: (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ )[العصر:1-2]، وإذا سمعت إلا وتفطن لهؤلاء الذين ينجون من الخسار؟ (</SPAN>لَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ). 6- يتأمل ما في هذا القرآن من الختم والطبع على قلوب الذين لا يفقهون ولا يعقلون، ويدعو الله ألا يكون منهم؛ لأن الذين طبع الله على قلوبهم غير موفقين ولا مؤهلين لتدبر القرآن، ويندرج تحت التدبر التخلي عن موانع الفهم التي تمنع الفهم، فإن أكثر الناس منعوا عن فهم معاني القرآن بأسباب، وحجب من الشيطان؛ فعميت عليهم عجائب القرآن فصاروا لا يفهمون ولا يفقهون منه شيئاً، كأنه بالنسبة لهم طلاسم. ومن الموانع التي تمنع وتحجب الفهم: أ- أن يكون التأمل مقصوراً على إخراج الحروف من مخارجها دون التدبر في المعاني، فيكون كل همه في تجويد الحرف، نعم هذا يكون -أحياناً- عندما يجلس إلى شيخٍ يقرأ عليه، لكن لا يكون همه دائماً في إقامة الحروف وينسى المعنى. ب- التعصب، فإن بعض الناس يقولون: لسنا بأهل للتدبر في القرآن، ذلك للأئمة وكبار العلماء، أما نحن فنقرأ فقط ولا يجوز لنا أن نفهم أو أن نُعمل فكرنا فيه. ج- الذنوب والإصرار عليها، فإن الإنسان لو كان متصفاً بكبرٍ، أو مبتلىً بهوى، فإن ذلك يسبب ظلمة القلب وصدأه، والمرآة صدأها يمنع الصورة الجلية، فالقلب مثل المرآة، والشهوات مثل الصدأ، ومعاني القرآن مثل الصور التي تتراءى في المرآة، فكلما كانت المرآة نظيفة كانت المعاني التي تظهر في الصور أوضح. ولذلك فإن الله قال: (تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ )[ق:8] فإذا لم يكن منيباً لم يكن القرآن له تبصرةً ولا ذكراً. وقال الله عز وجل: (وَمَا يَتَذَكَّرُ إِلَّا مَنْ يُنِيبُ )[غافر:13] فالذين لا ينيبون وليسوا في مقام الإنابة لا يفهمون القرآن.. والله يرزقنا الخشاعه ..
__________________
آآممــ/ آه ... اشتقت لـ أوكسجينك !
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
نجم ساطع |●~
![]() ![]() ![]() تاريخ التسجيل: 31 / 12 / 2009
الدولة: الـهند
المشاركات: 575
معدل تقييم المستوى: 1142965 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
جزآك الله خير وانا مستعده والمووضووع شيء وفكرتك شيء
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
عضو نشيط |●~
![]() تاريخ التسجيل: 14 / 01 / 2009
الدولة: السعودية
العمر: 38
المشاركات: 234
معدل تقييم المستوى: 1 ![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم صيام مقبول إنشاء الله قول لي يا ابطال ويا بطلات قرايتوا القران حاولتوا تتدبرونه ولا قراية عادية على العموم الله يتقبل منا منكم صيامنا وقيامنا آآآآآآآآآآآمين اثناء قرأتي للقران استوقفتني بعض الايات لي تفسيرها وبحث في كتاب قصص الانبياء لي الشعراوي والاية التي استوقفتها هي قال تعالى" وعلم ءادم الاسماء كلها " التوضيح : الوحد منا عندما يعلم ابنه الكلام فهو لا يعلمه الافعال لكن يعلمة الاسماء اولاُ اما الافعال فلا احد يعرف كيف تعلمها للطفل .إن الواحد منا يعلم ابنه بالاسماء كان يقول هذا كوب وهذه منضده وهذا طعام لكن لا احد يقول لابنه"شرب " معناها كذا إن الذي يتعلم الطفل اولا الاسماء هذه هي الخميرة الاولى وبعد ذلك تاتي المزاولات و الممارسات الاخرى فيتعلم الانسان الافعال إذن ...الله تعالى قذف بالإلهام كل الاسماء في قلب ووجدان وإدراك آدم ,بدليل أن المسميات قد تم عرضها على الملائكة فلم تعرف اسماءها , ولم تتعرف الملائكة على المسميات وذلك من طلاقة قدرة اله تعالى عندما الهم آدم فتعلم آدم الاسماء وعند تلك النقطة يتساءل البعض عن السر في اختلاف اللغات من مكان إلى اخر رغم ان الخالق الأكرم قد علم آدم اسماء المسميات الموجودة في الكون لماذا إذن هناك الوان من اللغات والالسنة والاجابة هي إن تنوع فترات التاريخ وتتبع انتشار الانسان على الارض يجعلنا نجد ان كل مجموعة من اللغات تقترب من بعضها لتكون لغة واحدة فالفرنسية والانجليزية و الايطالية مأخوذه عن اللاتينية , والعبرية والسريانية لهما علاقة باللغة العربية وهكذا نعرف ان الله قد قذف بالإلهام اسماء الاشياء في إدراك ادم عليه السلام. يارب اكون افدتكم يلا شباب بنات كل واحد يحاول لو يجب معلومه بسيطه من أي كتاب انترنت او سمع من دكتور فضيل يكون توضيح او تفسير او سبب نزول لو بسيط والي عنده أي تساؤل عن آيه في القران يكتبها وكل واحد من الاعضاء يسوي مجهوده والي مومتأكد لا يكتب أي شيء أوكيه .................
__________________
ساعات اصح من نومي ما القاني وإذا لقتني حضنتني أخ ياانا وش كثر تعبتني التعديل الأخير تم بواسطة Nsharok ; 12 / 08 / 2010 الساعة 24 : 02 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
عضو نشيط |●~
![]() تاريخ التسجيل: 14 / 01 / 2009
الدولة: السعودية
العمر: 38
المشاركات: 234
معدل تقييم المستوى: 1 ![]() |
اقتباس:
تسلم على المشاركة يا شاروخ
![]()
__________________
ساعات اصح من نومي ما القاني وإذا لقتني حضنتني أخ ياانا وش كثر تعبتني |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
عضو نشيط |●~
![]() تاريخ التسجيل: 14 / 01 / 2009
الدولة: السعودية
العمر: 38
المشاركات: 234
معدل تقييم المستوى: 1 ![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله انعم الله علي بالعيش لي اصوم شهر رمضان عام 2010 واليوم هو اليوم الرابع من رمضان احبتي احببت ان تشاركوا معي في الايات التي استوقفتني في سوره البقره لما فيها من بلاغة هي تهز السامع لما فيه من عتاب من الله وتذكيروهي ايه 74 "ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة او اشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الانهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون " دائماً اذكر نفسي بهذه الايه لما نفسي تقسى على ايه احد واحياناُ على نفسي ومما هو موضح في كتاب الله في الوسطية في كل الامرو اتعجب واستغرب من من يقراء هذه الايه ولا يعيها ولا يطبقها في حياته وخصوصا انها لا تحتاج إلى توضيح فيه موضح وهي قال تعالى "وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء نعلى الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا" اللهم طهر قلوبنا بالايمان يارب وثبتنا على الحق يارب يارب اكون خفيفه على نفسكم
__________________
ساعات اصح من نومي ما القاني وإذا لقتني حضنتني أخ ياانا وش كثر تعبتني التعديل الأخير تم بواسطة Nsharok ; 15 / 08 / 2010 الساعة 43 : 01 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
روح المنتدى |●~
![]() ![]() ![]() تاريخ التسجيل: 30 / 12 / 2008
الدولة: kuwait
العمر: 39
المشاركات: 14,310
معدل تقييم المستوى: 21474851 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
جزاكي الله خير اكيد القرآن راح اختمى بإذن الله يسلموووووووووو على الموضوع
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|