[عاشقة شاهروك]

الجزء الثالث ....
كان آباء جوري ضدّ الزّواج . قد هدّدت أمّها بالانتحار . اتّصل أبوها بي على و قال أنّه لن ينجح . لمدّة ستة سنوات, واصلنا علاقتنا في السّرّ . مرّة ذهبت إلى حفل عيد ميلادها متنكّرًا . استخدمت الاسم كنت فاليد في فوجي - أبهيمانيو . علّق آباءها أننيّ بدوت مثل اللسّيّد ديليب كمار ببراءة . لكنّ عندما وصلوا لمعرفة هويّتي فيما بعد, صارو الكجحيم هربت ...

العائلة بنجابي نموذجيّة . لم تنجح الأشياء, جوري حُبِسَت في البيت, تستمرّ في إخباري, شاه رخ, لا تعرف آبائي .. تأخذ الأشياء برقّةجدًّا و سأخبرها أن الأشياء ستكون ألرايت . أنا اخبرها اني ساصبر ولو لعشر سنوات ..كل الأوقات المزعجة . و فقط ذلك ما نعمله اليوم . أحيانًا في الليل نفكّر في كلّ ذلك قد حدث لكنّ في طةواحدة, الضّغط قد وصل إلى جوري . شعرت أننيّ كنت أخنقها بتملّكي ..

في وقت من الاوقات كنت متملكا جدا لغوري ..إذا لبست ثوب سباحة إلى حمّام السّباحة أو حتّى إذا تركت شعرها بحرّيّة . بدت جميلة جدًّا عندما فتحت شعرها و لم أرد الأولاد الآخرين أن ينظروا إليها . أساسًا كان قلق لأننا لم يكن من الممكن أن نتكلّم عن علاقتنا . لم نتقابل كثيرًا جدًّا . لكننيّ كنت جدًّا مجنون بها ...

في النّهاية لم يكن من الممكن أن تأخذه . احتاجت لراحة . لذا في 89, انحصرت في بومباي فقط مع صديقها بدون إخباري . عندما وصلت لمعرفة أننيّ كنت هيستيريًّا . اليوم قبل أن تغادر, جاءت لمقابلتني . كان عيد ميلادها و قد زيّنت حجرتي بالمناطيد و اشتريت الكثير من الهدايا الخاصّة بها . عندما جاءت لمقابلتني بكت و أنا اعتقدت ربّما أنها كانت ثائرةً بسبب كلّ التّوتّر . أفضيت إلى أشيش أصدقائي و بيني . أخبرت أمّي عنها.. أخبرتني أن أذهب و أعيد البنت التي أحببتها . أعطتني Rs.10,000 و جئنا جميعًا إلى بومباي . قضينا أوّل يومين في بيت صديق . باقي الوقت نمنا على الممرّ بالقرب من أوبيروي . أنا مازلت أتذكّر أننا اعتدنا غسل الأطباق في تاج, الحمّام خلف 1900 يكون يُكَان يُعْمَل في ذلك الوقت و اعتدنا التّسلّل في الصّباح المبكّرة لغسل .

قضينا معظم الوقت نمشي حول البحث عنها في كلّ مكان بخاصّة الشّواطئ . تحبّ جوري الشّواطئ . لكننيّ لم أعرف الكثير عن بومباي بعد ذلك . في يومنا الأخير, هنا ساردار س مقابل تاكسيوالا الذي تكلّم معنا عن شاطئ أكسا . جازفنا و ذهبنا هناك . في ذلك الوقت قد جرينا من المال . أنا قد بعت بثمن بخس كاميراتي أيضًا . أنزلنا التّاكسي إلى أكسا و نحن تُرِكْنَا 0 روبيّة غريبة . ثمّ شخص ما أخبرنا لشاطئ يسمّى جوراي . لذا أخذنا معدّيةً عرضًا, بحثت كثيرًا لكنّ لم يكن من الممكن أن اجدها . ثمّ عندما كنّا نعود بالعربة إلى رياه المعدّية في الميعاد, حوالي 12, سمعت بعض النّاس الذين تصيح . أخبرنا سائق العربة أنّه كان شاطئ خاصّ ( كنت أصفها إلى النّاس, أخبرهم عن شعرها, أقول أنها صديق و قد فقدتها . اعتدت حبّ تسريحتها . لكنها قطعته فقط لغيظني ) . أخبرت سائق العربة أن يأخذني إلى هذا الشّاطئ . لذا ذهبنا و هناك هي كانت. واقفة بجانب الماء, تلبس قميص . في ذلك الوقت لم يهمني حتّى إذا لم تلبس أي شيئ . جاءت إلى هناك و تعانقنا و بكينا . أدركت أيضًا أن لا أحد كان يمكن ان يحبّ جوري في أيّ وقت الطّريقة الّتي بها أحببتها و ذلك أعطاني ثقة كبير .

يتبع الجزء الاخير الزواج وكيف تم وما بعد الزواج ...