[عاشقة شاهروك]

بسم الله الرحمن الرحيم...........
انا اسفة جدا اني تاخرت عليكم و لكن دلك لظروف وهدا الجزء الثاني ..

كان اللحظة الأكثر إيلامًا لحياتي, عندما ماتت أمّي بين ادرعي. قد أصبحت جيدة و فجأة ماتت . فقط مثل ابي . قد أصبح دمها عفنًا . كان مؤلمًا جدًّا . أوّل مرّة أنا صلّيت للاللّه كان عندما استلقت محتضرةً . أنا أبدًا لم اصلّى, ذلك هو نوع العائلة نحن كنا . عائلة مسلمة لم تجبرك أن تصلّي أبدًا . و هو كان أوّل مرّة, أنا فعلاً صلّيت, لكنها ماتت مع ذلك .

تشرّبت بقيمي الأساسيّة منها, تعلّمت عدد من الأشياء من أمّي . حبّ لم يقلّل من إنفاقك, يزد دخلك أبدًا . لذلك أنا مبذّر . . . مثل إذا طلبت من شخص ما المال و يقول, دنجا ناهين ياار كال بديلاوير, فقط ينساه . ذلك هو السّبب لماذا أنا مازلت لم ألمس مال أمّي . لأننيّ أعرف أنها لن تريده تلك الطّريقة . أخذت التّلفزيون الذي قد أعطته لي أخيرًا فقط عندما جئت إلى بومباي . ملكيّتي, أعمالي, سيّاراتي, كل شيئ مازال في دلهي . لم آخذ أي شيئ لأنّ إذا هي ليست هناك لكي تعطيه لي, لا أريده . و ستكون سعيدة إذا لا آخذهم .. هي أيضًا علّمتني ألا أجرح أي شخص . مثلما قلت أنها ستصفع النّاس إذا أصبحت غاضبة منهم, لكنها ستحبّهم في نفس الوقت . لم ضربني لاهي ولا أبي في أيّ وقت . كانوا اناسًا رقيقين جدًّا . تصرّفت أمّي مثل صديق مخلص, عندما أخبرتها أننيّ أردت زواج جوري . هل هي مسلم أو صينيّ ؟ لا شيئ سُئِلَ . علّمتني أمّي كيف أتصرّف, بعض تعبيرات لطيفة فعلاً . لكنّ ماذا الأهمّ, قد أعطتني فلسفة الحياة الحاليّة الخاصّة بي . قد علّمتني أن لا شيئ دائم, متضمّنًا نفسها . لذا, تمتّع بما لديك هذه اللّحظة, لأنه يمكن أن يُؤْخَذ بعيدًا عنك . كل شيئ زائل . لذلك لا أهتمّ إلى أي شيئ . . لكنّ الأساس أنّ إذا يمكن أن تُؤْخَذ بعيدًا عنّي, كل شيئ آخر يمكن أن يُؤْخَذ بعيدًا أيضًا . إذا يمكن أن أغادر بغيابها أنا يمكن أن أعيش مع غياب النجوميّة, المال أو ما إلى ذلك . و ذلك هو الأقرب يمكن أن تجيء إلى التّنافس, تموت . تقول النّاس أنّ العلاج الوحيد مدى الحياة هو الموت .. واصلت إعطاء أمّي الكثير من القلق, لذا لم يكن من الممكن أن تموت . واصلت التّوسّل, من فضلك لا تذهب .

أعتقد حتّى الآن أنّها هناك و تطّلع عليّ . . هي إس تي دي ي إلى اللّه لأنّ لا يوجد شيء في هذا العالم الذي أريده و لا أصل . لا أطلب أي شيئ لنفسي لأنها لن تحبّه . لكنّ كلّما يجب عليّ أن أصلّي من أجل شخص ما فقير مريض أو

حزين, أخبر أمّي فقط و أنا متأكّد أنها تعمل شيئ . كلّما أكون سعيدا جدا ابكي بحرقة, لأننيّ لا يمكن أن أتقاسم سعادتي معها .

أختي شيهناز هي جدًّا انيقة و حلوى . هي مدلّلة جدًّا أيضًا . أحبّها كثيرًا . قد نموت في ظلّها, بينما كانت الطفل الأكبر في البيت . سأحترمها . هي جدًّا إلى حدّ ما الآن, بعد موت آبائي . تقيم معي . هي فتاة مثقّفة . قد عملت منهج إدارة, اعتادت العمل كضابط للنّصب التّذكاريّ لأنديرا غاندي . أيضًا قد عملت مبا ها في السّيكولوجيا . كانت متكلّفةً جدًّا بموت البابا . كنت أصغر, لذا أعتقد أننيّ تغلّبت على مستبق موت الأبٍ . بالوقت قبلت غياب أبينا, أمّنا ماتت . . هي علاقتي الوحيدة إلى آبائي . أرى أبي و أمّي فيها . أواصل إخبار شيهناز, أنت فقط مثل الأمّ . حتّى لديها نوباتها للغضب . أمّي مازالت تبقى معي و أمّي دائمًا معلّمتني أن أعمل احتفظت بذلك . بالنّسبة إلى أختي, قبل أن يمكن أن تكتسب هذا الدّرس الثّمين, أمّنا ماتت . كانت بنتًا اجتماعيّةً فيما مضى, الآن قد أصبحت جدًّا إلى حدّ ما و ساكت . أنا مازلت أحترمها .

الشئ الدي اتاسف له ان امي لم تري ولو عمل واحد وانا ممثل. هي لم تكن هناك عندما فزت بجائزتي الأولى . لا, لكنها كانت يجب أن تراه . أخطئها كثيرًا . أعتقد أنّها نجم . كلما شعرت للحزن, أذهب إلى المساكن واصرخ فقط . و أعرف أنها تراقبني من في مكان ما . لانني لا اون اي شئ الا بها ......

يتبع (15)