[سـونـام كـابـور]

Aamir جداً منزعج من اَخِّيه





إدعاءات فيصل خان الأخيرة ضدّ الأخّ الأكبرِ وممثلِ Bollywood Aamir خان مشهور تَركَه أذهلَ ومنزعج جداً. Aamir قَلِق جداً بِحيث ألغىَ خطتَه مِنْ المجيئ بشكل مباشر ودردشة مَع الأنصارِ على موقعِ ويبه الشخصيِ www.aamirkhan.com يوم السبت في 8 مساءً IST، يَستشهدُ بالمشاكلِ الشخصيةِ.

يوم الجمعة، تَكلّمَ فيصل مع أجهزةِ الإعلام وAamir مُتَّهم عامّة،عام عقلياً تَعذيبه وبالقوّة يَسْجنُه في شقّة لمدة سَنَة تقريباً. أضافَ بأنّ Aamir أرادَ إثْبات بأنّه كَانَ يَعاني مِنْ المرضِ العقليِ وحرّاسِ Aamir كَانا يُجبرانِه لأَخْذ الأدويةِ.

حتى أبّ Aamir، منتج الأفلام طاهر حسين، وَقفَ بجانب إبنِه الأصغرِ والمجهّزِ في كتابة التي فيصل كَانَ صحّيَ جداً في كُلّ السماتِ.

فيصل وحسين إكتشفا Mumbai زائر K. E. M. مستشفى للفحوصاتِ، النَتائِج التي منها فيصل قَدْ يَستعملُ لإثْبات لياقتِه ولإعادة تأكيد بأنّ بياناتِه ضدّ Aamir ما كَانتْ نتيجة حالته العقليةِ الغير مستقرةِ المزعومةِ.

مصدر قَريب جداً قالَ: "Aamir أُبهجَ بشدّة برَدِّ موقعِ ويبه ولّدَ وأُثيرَ جداً لرُؤية ردودِ الأفعال إلى promos الأول "تيري Taare Zameen "، فلمه المديري الأوّل.

خطّطَ لِكي يَكُونَ على الإنترنتَ حاليةَ لمعْرِفة ردودِ الأفعال. لكن بَعْدَ أَنْ أَخَّاه وأبَّه إستمرّا بالتَسجيل بإتّهاماتِهم يوم الجمعة، هو أُزعجَ جداً وآذى."

في يوليو/تموزِ 2000, محامي Aamir أرسلَ مُلاحظة في عِدّة مجلات تجارية التي تَقْطعُ كُلّ الروابط المحترفة بين الممثلِ وأبّيه.

المُلاحظة قَرأتْ: "السّيد Aamir خان , فنان سينمائي، لَمْ يُرتَبطْ بعملِ إنتاجِ الأفلامِ السينمائيةِ للسّيدِ طاهر حسين خان أبّيه. . ." والذي أي واحد الذي تَدخّلَ في شركةِ طاهر "سَتَعْملُ ذلك في خطرِه الخاصِ وزبونِي لَنْ يَكُونا مسؤول لأيّ من هذه التعاملاتِ".

خَمّنَ داخليي الصناعةِ بأنّ الشِقّةَ كَانتْ نتيجة رفضِ Aamir لتدخّلِ أبّيه المُخْبَر عَنْهُ مَع جديد, ممثلة أصغر كثيرة التي عملها طاهر نَوى التَفْضيل خلال شركةِ إنتاجِه.

بضعة إدّعتْ بأنّ Aamir كَانتْ تَرْدُّ إلى الأخبارِ التي أبّيه كَانَ يَرْفعُ الأموالَ بالتجارة على الاسمِ والسمعةِ إبنِه.

في فبراير/شباط 9, 2005، أقنعتْ شرطةَ Mumbai فيصل على ما يقال أَنْ يُصبحَ إعترفَ إلى مستشفى للمعالجةِ النفسيةِ. Aamir حَفظَ عريضة مَع الشرطةِ التي تَدّعي فيصل كَانَ يُرسلُ رسائلَ مهدّدةَ إليه وأفراد عائلة آخرون.

عندما لا Aamir ولا أيّ فرد من العائلة الآخر كَان قادر على إقْناع فيصل أَنْ يُصبحَ معترفَ إلى مستشفى، "لانغ دي Basanti "إقتربَ نجمُ مِنْ مركزِ شرطة Khar بالرسائلِ وأرادَ مساعدةً.

مصدر صناعةِ قالَ: "مهنة فيصل بالوكالة مَا أقلعتْ وهو كَانَ في كآبة رئيسية بدون مساعدةِ تَجيءُ مِنْ أيّ زاوية. هذا قادَه إلى إزْعاج أخّه الأكبرِ Aamir."

بَدأَ Aamir ظهور لأول مرّة فيصل بالوكالة في "Madhosh" في 1994 تحت شركةِ الإنتاجِ T بيتهم. V. أفلام. لكن Vikram Bhatt وجّهَ فلماً تَخبّطَ في شباكِ التذاكر. بعد ذلك، جاءتْ غير جيّدة العروضِ طريقَ فيصل.

Aamir ثمّ أقنعَ Dharmesh Darshan، مَع الذي سلّمَ أحد ضرباتِه الأكبرِ 1996 "أمير حاكم" هندستاني، للعَمَل على بطولة مشروعِ فيصل وه سوية. الفلم "ميلا" أيضاً كَانتْ شباك تذاكر washout مِنْ 2000 وفيصل إستمرّا ليَعملانِ Bollywood C graders. بشكل تدريجي، Aamir أبعدَ نفسه أيضاً مِنْ أَخِّيه.

جاءتْ إتّهاماتُ فيصل نفس Aamir نهاري قدّمَ مغامرتَه المديريةَ الأولى "تيري Taare Zameen "إلى السينما يَعْرضُ حول العالم. أمّ Aamir أَيّدتْه وعمودُه مِنْ الدعمِ ضدّ أبّيه وأَخِّه. في وقت سابق، كان هناك التقاريرَ بأن أباءَ Aamir إفترقوا وكَانوا لَمْ يَعُودوا يَبْقونَ سوية.