[align=center]
[/align]
يجيء منتج الأفلام المنتج سانجاي ليلا بهانسالي بملكه معظم محاولة سينمائيّة حسّاسة على شكل بلاك . بعد العمل النّبيل مثل ديفداس و ديل دي تشك سانام الطّنين, يتحرّك ثانية في أسلوب خاموشي فيلم أوّل ظهوره - العمل الموسيقيّ بأسلوب رواية صلب و بسيط . و خاموشي و النّصيب الأسود تشابه آخر . بينما دار خاموشي حول الحياة من أصمّ أبكم, بلاك يسرد قصّة شخصيّة عمياء و طرشاء .
ميتشيل مكنالي ( راني مكيرجي ) مولود إلى عائلة إنجليزيّ هنديّ المولد, أطرش أعمى بعد مرض في سنّ ثمانية عشر شهر, فتاة ذكيّة ذكيّة تعيش في عالم صمت أسود بلا طريقة للوصول بالخارج . هذا يحبط عقل الفتاة الصّغيرة الذي يشتاق التّوصيل . يقودها هذا الإحباط ليكون مدمّر, عنيف و أعطى إلى الغضب . لكنّ لدى القدر خطط أخرى لها, بينما (كما) يكون رفيقان على وشك أن يتقابلا .
48-ديبراج ساهاي ( أميتاب باتشان ) بعمر سنة رجل غريب, المدمن الذي يُسْتَهْلَك بمهنته للكون مدرّس إلى الشّيش الأطرش . المدرسة التي فيها يعلّم تطلب منه أن يغادر بسبب ملكه تشرب و تفسد البصر . مدير المدرسة, صديق قديم, يؤمن بقدرته و يرسله إلى بيت مكنالي لتعليم ميتشيل مكنالي البالغ من العمر ثمانية سنوات .
وصول ديبراج في بيت مكنالي غير مبشّر بالمرّة, بينما (كما) يصل - شرب, غاضب و وقح .
على مواجهة ميتشيل, ديبراج يدرك أن الطّريقة الوحيدة لتناولها صدمتها, كن عدوانيًّا معها و في نفس الوقت عطاء . ميتشيل ليس طالبًا عاديًّا, لهذا الطّرق العاديّة لا تقدّم طلبًا لها .
طريقته الغير تقليديّة تُقَابَل مع المعارضة من الأبٍ و ميتشيل الذي بطبيعتها النّاريّة يعيد تقريبًا تصل . بالرّغم من كلّ هذا ديبراج ينجح و بإعجاز تعمل العلاقة بالاسم و المعنى و تتعلّم خبرها الأوّل . لكنّ هذا ليس النّهاية, هناك حتّى الآن بعيدًا في هذه الرّحلة العجيبة و عدّة معارك للمحاربة .
حلم ديبراج لميتشيل لها لعيش الحياة العاديّة التي تتضمّن ذهاب إلى كلّيّة عاديّة مع الطّلبة العاديّين . لكنّ العقبات في طريقتها كديبراج هجمات الزهايمر و ينسى كل شيئ, كلّ الكلمات و كلّ المعاني ببطء .
قد عكست الأدوار الآن . سوف ميتشيل قادر أن يعمل معجزة جعل ديبراج أن يتذكّر حتّى كلمة واحدة خلال ملكه الزهايمر و بدرجة كبيرة على نحو هامّ هل سيكون ميتشيل قادر أن يحقّق حلم ديبراج للتّخرّج, لبسّ روب أسود ؟
