منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - النقاد البريطانيون يمزقون فلم Pride And Prejudice في يوم أفتتاحه
الموضوع
:
النقاد البريطانيون يمزقون فلم Pride And Prejudice في يوم أفتتاحه
عرض مشاركة واحدة
07 / 10 / 2004, 39 : 06 PM
#
2
firstknight
ضيف
المشاركات: n/a
"هذا قَدْ يَعْملُ بشكل أفضل إذا كان هناك إحساس الجاذبيةِ الساحقةِ بين البطلين في الفلم ، لكن ليس هناك كيمياء مدهشة بينهما .
مارتن هيندرسن
فظيعُ - متصلّب ومُزعج جدا - بينما
أيشواريا ري
مع ذلك رائعة للنَظْر اليها فقط ، تعْملُ أكثر بقليل مِنْ إنتفاضة حولها وتَعْزفُ القيثارةَ. .
مواقعَ الويب الأخرى التي أثارت بعض الأسئلة حول اختيار الممثلين بينما " "دارسي "أمريكي الذي يُشجّعُ ويغازل " ديسي لاليتا "(أيشواريا ).
السّيد دارسي و"إليزابيث بينيت "جاءوا مِنْ نفس العالمِ، عالم طبقةِ النبلاء الهَابِطةِ. ما كان هناك إختلافَ ثقافيَ أَو عرقيَ بينهم، فقط هناك أحد الدرجات والإرتباطاتِ. بجدية هل كان يمكن ان يكون هناك إحساس أكثر لو كان الفلم بأسلوب هندي أكثر جدارة ؟
اتفق معاه ..لو عملوه بممثل هندي ..كان افضل لهم ..شنو غير بالفلم مارتن ولا شي ؟؟ وما يشبه شخصية دارسي في رواية جين اوستن
موقع ويب آخر
tiscali.co.uk
كان له هذا لقَول، ان الفلم "مثل سوق مركزي بعلامة صلصة الكاري
. Bride and Prejudice
يُحاول الترحم لكُلّ شخصِ، لكن في النهاية هو لَيسَ جيّد كالشيء الأصيلِ. يأتي هذا التَجديد الهنديِ لروايةِ
جين أوستن
الكلاسيكية بالعديد مِنْ إتفاقياتِ اسلوبِ بوليود لكن المحاولاتَ للتَعْبير ومحاكاة المُشاهدين الغربيينِ يأتي بجزء ناجح وحيد دون هدف.. "
"تَشْدُّ المخطوطةَ بمصداقية في عِدّة أماكن، لكن هذا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ مَغْفُورا تقريباً كالفلم طيران الهوى بالنهاية الذي لن يكون أبدا فيه شك .. القلق الأكثر، على أية حال، عاملُ بوليود، الذي يَبْدو فيه تَخفيض كُلّ شيءِ إلى قاسم أوطأ مشترك . إنّ المرحَ هنا أوسعُ مِنْ واسعِ: إذا أنت تَبْحثُ عن الضحكِ المتطوّرِ أذا أنت في المكانِ الخاطئِ. التمسّك الصارم إلى رمزِ بوليود يُجبرُ الجمهورَ لحُضُور عِدّة أغاني، البعض مِنْها تعمل والباقي أغلبهها مؤلمة ومضجرة. تُجمّعُ طبيعياً المجموعةُ قنافذَ البحر والشارعِ ومميزّةِ بالبدلاتِ بِألوان زاهيةِ وإبتساماتِ دافئة ."
لذا، ما المنطق وراء الكتّابَ والمصوّرين الصحفيّين اللذين يَئِنّونَ حول قلةِ المادةِ في فلم
غوريندر جوداا
، عتد اطلاقه ؟؟هَلْ هو تقديم سيئ حقّاً تنقصه عِلْمِ جمال السينما؟ أَو هَلْ هو أكثر مَع أن يكون الحقيقة بأنّ NRI يَلْفُّ في روايات بريطانيا مبتكرة وتأْخذُ حرياتَ سينمائيةَ بإعْطائها نسختِها الخاصةِ؟
الأبتِعاد عن الأصالةِ، حيث ان مثل مخرج فلم
Beckham
إختارَ الوسيم
مارتن هيندرسن
كشخصية "
دارسي
" . على خلاف الروايةِ، دارسي أمريكي، الذي جَعلَ المأجورين يَسْحبونَ إستدلالاتَهم الخاصةَ حول الهندِ والعلاقاتِ الثنائيةِ.
مقهور الصحفي الهندي ..مسكين
آناا قلت ان هذا الفلم مااابيفلت من أسنان الصحفيين البريطانيين ..أكيد من حقهم ..رواية جين أوستن وفلم الفخر والكبريااء وين ..وهذا وين ؟؟؟ شكل أشورياا مااعجبتهم الا بمكيااجها ..حتى الممثل مارتن ..قالو انه يلوع الجبد بتمثيله اللي يزعج
الرواية رهيبة ..والفلم الأجنبي كان اورع ..القصة تحكي عن شخصية السيد دارسي المتكبر والمغرور وشخصية اليزبث المنتكبرة وشلون قاومو شعور الحب اتجاه بعض رغم ان الحب تحسينه في نظراتهم ...لكن هذلين حولو الفلم الى ..
من اللقطات تحسين انه بعيد جداا عن رواية جين اوستن ..عيل ليش اشترو الحقوق ..واقتبسو فكرة الفلم ..غريبة
جميع الحقوق محفوظة 2004 firstknight