[روزيتـــSRKـــا]

[align=center]نجم اليوم اظهر براعته لشاشة بوليوود وتقمص شخصيات عده وكانه فعلن صاحب هذه الشخصيه اصوله من باكستان وافغانستان ولقب باسم فني واخفى اسمه الحقيقي اسمه الفني ديليب كومار يختفي تحت اسمه الحقيقي يوسف خان هو من كان قدوت لفنان بوليوود شاروخان الذي قال عنه شاروخ : انه هو من اقتدي به ولانه مقرب لي واحسست اسرته اسرتي .........





ديليب كمار كان كما يزعم أعظم ممثّل لسينما بوليوود . كان ممثّل طريقة بدون المعرفة ما عناه ذلك فعلاً . في الفيلم بعد الفيلم ألقى نفسه جسم و روح في شخصيّاته و بعد تعاقب أدوار بارزة في الدّراما المأساويّة التي أثّرت تاثير سلبي على نفسه عانى من انهيار عصبيّ .

بعد أن قد حاول ديليب كمار العشيق اليائس و المأساويّ في الدّراما الكثيرة مثل 'Devdas, Deedar, Dagh, Amar, Andaz' في أوائل الخمسينيّات, ملك المأساة عانى من كسر الخاطر . بينما اعترف بعد سنوات, الفداحة التي معها اقترب و مثّل أدواره قد بدأت في أن تؤثّر على دولته الدّاخليّة بشدّة . كسر مفروض من الأفلام و الزّيارة لمعالجات غير محدودون, متضمّنًا رحلة إلى الولايات المتّحدة, تسبّب في تغيير أدوار واعيه و صورة مختلفه . 'Azaad, Naya Daur, Gopi and Ganga Jamuna', الذي ساعد ديليب كمار يجدّد ابتكار
مهنته و تمثيله, كلّ الأفلام لنفس تلك المرحلة . " كان ديليب ممثّلاً رائعًا, أو كان فعلاً يتصرّف وينّقل واقع العيشة و الشّعور بأدواره ؟ هو يمكن أن يُقَال أنه حرفيًّا في ادائه جسّد بوليوود بكلّ تكلّفه, المأساة و ميلودراما . يبدو لا عجب أنه عانى من انهيار .
[/align]