[عاشق بوليوود]

لاكي ( آنيل كابور ) قد قد بدرجة كافية للتّغيير .
من الملاجئ إلى ديار الحدث المنحرف !
من الأعمال المتنوّعة إلى الجنح !
من عناوين المنزل إلى عناوين السّجن !
أراد براءته ثانية .
بقعة أرض في بانجالور . عائلة ... الكلب . بداية جديدة .
عمل سجين أخير واحد, الصّديقة في الخلف, الغروب في الخلفيّة, و هو سيكون معافى على طريقته .


بعد أربعة و عشرون ساعة, هو قد خِينَ من قبل صديقته, مصطادة من قبل إمبراطور مخدّرات, ميتّمة بموت رفاقه الثّلاثة و أُرْسِلَ إلى الغوّة لعمل اتّفاقيّة مخدّر لشراء حياته ثانية .

ينحرف موسافير في مذهب اللّذّة حفلات الغوّة, الأسواق المستعملة, الهيبي و حبّ التّجوّل . لاكي يسحب لاتّفاقيّة مخدّر مع الإسرائيليّين المميتين, يطارد غانيةً بماضي موجود في كلّ مكان ( سميرة ريدي ), يتمكّن من فقد إمبراطور المخدّرات ( سانجاي دت ) المال حتّى الآن ثانية, يُلَاحَق من قبل شرطيّ مرتشي ( أديتيا بانتشولي ) بجدول أعمال سرّيّ, و يصبح معروض نفس الكمّيّة من قبل زوج مفسد ( ماهيش مانجريكار ) يعرض عليه عقد جريمة قتل. تحت الحصار و سباق السّاعة, معركة ذكاء مميتة تعقب في ذروة الأحداث مملوءة بالتّصاعد توتّر و العمل المتقلّب .

يعيش فلم موسافير في الجانب المظلم لطبيعة الإنسان . نصيره يُدْفَع إلى حافّة أخلاقيّته . يقابل الشّخصيّات الملحّة, سلخ إلى العظمة بهم وقح يريد .