أنا من خلال قرأتي لمقابله مع راكيش روشان سألوه عن سبب أبعاده
لكرينا كابور من فيلم كهونا بيار هي ، قال: أن كرينا تتدخل في عملي خاصه أنها تأتي أحياناً بصحبة أمها وأختها ، وتعترض كثيراً على بعض أوامري
وقال بالحرف الواحد (( أنا مخرج تعاملت مع العديد من النجوم المهمين ولم يتدخل أحد منهم في عملي ))
ولهذا السبب أستبعدها وأخذ أميشا بدل عنها ، وهذا برأيي أحسن حاجه سواها راكيش في حياته.
ومن بعدها كرهت كرينا أميشا لأنها أخذت منها الدور خاصة أنه مع حبيب قلبها ريتيك ، وزاد كرهها بعد نجاح الفيلم الساحق ، وعلاقة الصداقة اللي توثقت بين ريتيك واميشا .
أنا أشوف أن الفيلم كان بيفشل لو كانت كرينا البطله ، لأني أشوف أنها ما تشكل ثنائي مناسب مع ريتيك والدليل كم الأفلام الفاشله اللي جمعتهم (( يادين ، ميني بريم كي ديفني ... ، مجسي دوستي كروقي ، حتى كبي خوشي نجاحه يعود لشاروخ وكاجول ))
تحياتي
|