[مهبوله بحب srk]

بالنسبة لشاروخ ، فالأمر يتعلق باللعبة











خلال مقابلة أجريت قبل عدة أسابيع في مجمع أفلام مدينة مومباي ، عندما استقر شاروخ خان على دوره المتطور كممثل.
ركزت المحادثة بشكل كبير على دوره كسفيرة علامة تجارية لشركة هيونداي موتور إنديا ، ولكن كان من الطبيعي أن يتم الانتقال إلى السينما.
وقال شاه روخ: "في مكان ما ، على طول الخط ، كنت محظوظة للغاية لوجود مجموعة (مستقيمة ) من الناس في مسيرتي السينمائية."

وعلى الرغم من عدم وجود أي إشارة محددة إلى أي من أفلامه الجديدة ، بما في ذلك "زيرو" ،
التي سيصدر بالشاشات يوم الجمعة ، فقد شرح بالتفصيل ما يعتبرها عناصر مهمة بالنسبة له في مجال الترفيه.


قال شاروخ خان : "بالنسبة لي ، أعتقد حقًا أن رؤية رواية القصص تدور دائمًا حول كاتب القصة والمخرج.
إذا كان بوسعهم أن يضعوني في مكان ما يبشر بالخير للجمهور ، ربما يجذبني ، وما زلت أحب هذه القصة بإرادتي ، فذلك هو بيت القصيد".

و أبعد من ذلك ، قال أنه من المهم بنفس القدر أن تكون مشحون بالكامل ومتطور.
في رأيه ، حتى بعد العمل في هذه السنوات العديدة والقيام بساعات لا نهاية لها من التصوير كل يوم ، لم يكن هناك ملل أو إرهاق.

وفي اشارة إلى المجموعة المزدحمة جداً في الاستوديو ، حيث كان الناس يستعدون لتصوير التالي بينما يصيحون بالتعليمات
قال: "حتى بعد أن عملت لسنوات ، فإن المعيار الأول هو أنه في الصباح الباكر ، يجب أن تجعلك أكثر شخص متحمس ليكون في هذه الغرفة ".


هذا هو الشعار الذي يحمله شاروخ عزيز على قلبه بينما يستعد للقيام بفيلم جديد.:
قال "هل سأستمتع بالقيام بذلك خلال الـ 100 يوم القادمة؟ هذا هو المعيار الأول ، لأنه إذا لم يكن لدي متعة ، فأنا لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا.."

كما سارع إلى إضافة أن هذه الصيغة قد تفشل أحيانًا ببساطة لأن "نوعي من المتعة قد لا يكون نوعًا من المرح".
وفي هذا السياق أيضًا ، يخبر شاروخ الجميع في الشركة أن عليهم التوقف عن النظر إلى الرياضيات في مرحلة معينة من الحياة.


وفقا له ، يجب على رأسه أن يفكر بالتأكيد ، ولكن يحتاج القلب أيضا ان يحافظ على وتيرة وهذا هو المكان الذي يكمن فيه الإثارة.
قال شاروخ : "يمكن للرأس أن يحطم الأرقام ويقوم بالرياضيات ، ولكن إذا كنت لا تحب اللعبة التي تلعبها ، فإن النتيجة النهائية لا تهم حتى لو كانت رائعة"


على حد تعبيره ، يحتاج المرء أن "يبدأ بالإعجاب باللعبة من أجل اللعبة ، بدلاً من مجرد النتيجة النهائية للمباراة".
اليوم ، في سن الـ53 ، يعمل شاه روخ مع مجموعة من المديرين الذين هم أصغر منه بدخوله.
وقال "كلهم يقولون إنهم انتظروا لسنوات ليجعلوني أفعل شيئا لمجرد أنهم يحبونني".

كان من الواضح أيضا أن الممثل ، من خلال أدائه على الشاشة على مر السنين ، أثر على حياتهم بطرق مختلفة وكانوا حريصين على إخراجه في أفلامهم.
عندما كان شاروخ يقابلهم فقط ، أدرك أن هؤلاء المخرجين كانوا ينتظرون فرصة " لتوجيهك حولك و جعلك تفعل ما نعتقد أنه سيبدو أفضل لك".

من وجهة نظر النجم ، كان ذلك يعني أنه كان مضطرًا إلى أن يكون مرتاحًا بما يكفي ليقول "دعنا نذهب إليه"! و
كما يقول ، فإن السبب في ذلك هو أنه بنهاية كل شيء ، "هم الذين يصنعون المنتج ولا يحصلون عادة على هذا القدر من الفضل" في مقابل الممثلين الرئيسيين.

سيكون من المثير للاهتمام أن نرى كيف يتفاعل الجمهور مع زيرو ، ولكن من الواضح أنه بالنسبة لشاه روخ ، ستبقى مستويات الطاقة عالية بغض النظر عن حكم شباك التذاكر.




المصدر

^
انا قريت هالمقال قبل كم يوم حبيته بس ما قدرت اترجمه بوقتها
بس الحين جا ببالي انزله لان في كثير تصريحات لشاروخ توضح طريقة تفكيره . كأنه حاس بنتيجة زيرو : )
ومثل ما يقول دائما تهمه سعادة الجمهور بالفلم .. + اذا حب القصة يقدم عليها لانها بالنسبة له مثل اللعبة
" ولكن إذا كنت لا تحب اللعبة التي تلعبها ، فإن النتيجة النهائية لا تهم حتى لو كانت رائعة"
هذه فلسفة شاروخ حبيت كلامه و يعجبني اصراره وروحه دائما
واتفق معه جداً في ان الانسان لازم يعمل الشئ الي يحبه لكن في هالجملة يمكن اتفق معك كممثل وليس كمنتج لان الكلام راح يتغير والهدف راح يتغير
لانك كممثل يمكن تجني الاموال على اية حال ، لكن كمنتج وممثل فالنتيجة ضرورية
اعتقد انه محتاج يعيد ترتيب اولوياته لان في اشياء اهم.. الجمهور و الاجيال تتغير و التفكير يتغير و الاذواق بعد تتغير
والجمهور لا يعني المعجبين فقط و الجمهور هذا نفسه صار يهمه شباك التذاكر والانسجام مع القصة و الجمهور يتأثر بكلام واراء النقاد و الخبراء الي مارح يفكرون بالسعادة او المتعة الي تتكلم عنها
و الناس مستعدين يخسفون ب 25 سنه اذا ما عجبهم الفلم : )
وان شاءالله يارب تظل مستويات الطاقة عندك عالية ونشوف لك افلام بالمستقبل تنال الرضا و الاستحقاق