مُشرِفة حبآيب النُجووم © ~
تاريخ التسجيل: 04 / 09 / 2011
الدولة: pluto
المشاركات: 77,866
معدل تقييم المستوى: 20
|
رد: تغطية فلم Dear Zindagei / شاروخ خان , عاليا بهات
شاروخان : لا يمكنك أن تأخذ الحب على أنه أمر مفروغ منه , أنا أعلم
ذلك أفضل من أي شخص آخر ... فأنا أكثر بطل رومانسي في العالم
هو يستطيع أن يضيء الرومانسية مثل المشعل و يشعل المحادثة مثل يراعة في ليلة مظلمة .
هي فتاة على زلاجة , شرسة على الشاشة , لم تنهك قط من الطاقة التي لا حدود لها .أحدهما نجم عالمي , و الآخر نجم ولد حديثا .
عندما شاروخان و عاليا بهات يعملان معا الشئ الوحيد الذي يلي هو هشيم من
الكلمات , و بعض الحكم و الحوارات البارعة في فلم Dear Zindagi ......
* شاروخ , كلاهما عاليا و المخرجة جوري قالتا أنه بالرغم من وجود عدة جلسات من القراءة
قبل التصوير , إلا أنهما حالما وصلت إلى موقع التصوير , كانتا مرتبكتان ...
شاروخ : هذا الفلم هو في غاية الأهمية ليس بالنسبة لي فقط , و لكن بالنسبة لهما أيضا .
لا أريد أن أبدو مواليا للنساء و أقول أن أولئك الفتيات قد قدمن فلما جميلا , و لكن هن بالفعل فعلن ذلك .
أقول ذلك دائما أنا أستمتع بصناعة الأفلام مع النساء .
هذا فلم جوري الـ 2 و فلم عاليا الـ 9 .
أنا أدرك أن لديهن ذلك الإحترام نحوي , و لكني لم أجعلهن يشعرن قط على هذا النحو
, لقد كان فحسب من اللطف منهما أن يشعران بذلك .
أعتقد أننا بدأنا بقضاء بعض الوقت معا , و قد أدركا أنني بسيط بشكل عذب مثلهما
, و أيضا منهمك في السعي للقيام بفلم يتحدث لغتهم .
* آخر إعلان تشويقي يتحدث عن تحرير نفسك . هل شعرت يوما ما أنك تريد التعبير عن نفسك
بلا مبالاة , ولكن لم تتمكن من القيام بذلك ؟
شاروخ : إذا كنت قد عبرت أكثر من ذلك , لكنت الآن في السجن .
أنا أشعر بالحرية تماما , لا شئ يكبلني مطلقا , بإستثناء اللأدب و الإحترام لحيز شخص ما .
أنا مهذب للغاية و أخذ ذلك بعين الإعتبار دائما .
حتى في حيزي الشخصي التي يمكنني التعامل معه , أنا حر تماما .
حينما أتواجد مع جماعتي , أعبر عن كل شئ , سواء كان إطلاق النكات أو طرح وجهة نظري .
أنا الآن قد لا أفعل ذلك علنا إلى حد كبير مثلما كنت في السابق , و لكن ذلك لا يعني أنني لا أعبر .
أنا أعيش الحياة بحرية و من دون قلق .
عاليا : أنا متصلة حقا مع الكلام الذي في الإعلان الترويجي , بسبب الأيدوليجات التي نشأت عليها .
والدي - ماهيش بهات - يفكر بطريقة مختلفة للغاية , لذا كنت أشعر ببعض الإرتباك عندما كنت في المدرسة .
لقد كان الأمر مختلفا للغاية عما تعلمته في المنزل .
كان يقول لنا أن نظام التعليم دائما يبهت الألماس .
لقد ترعرعت و أنا أرى أن لا بأس في أن تكون حزينا , غاضبا و أن تعبر عن عواطفك .
لقد كنت أيضا أغلق الأبواب بقوة و أتشاجر , حيث أنني رأيت والدتي تفعل ذلك عندما تتشاجر مع والدي .
كل ما تعلمته هو منهما , لم يسبق لي أن كافحت من أجل التعبير عن نفسي .
* هل والديك أو أحباءك جلسوا معك في أي وقت مضى و تحدثوا إليك عن الحياة , الحب و الأسى ؟
عاليا : إطلاقا .
بصرف النظر عن التربية الجنسية التي حصلت عليها من والدتي , لا يوجد أي شئ آخر .
شاروخ : و أنا أيضا نفس الشئ !
والدتي أعطتني دروس في التربية الجنسية (يضحك).
بالنسبة لي , إنها بطريقة أخرى , هل جلست معهم و تحدثت إليهم ؟
بالطبع لا .
أنا ودود للغاية مع أولادي و كوني لست جبارا , فأعتقد أنه بسبب العلاقة التي تشاطرتها مع والدي .
أيضا , أنا شخص خجول للغاية لذلك ليست لدي القدرة على تثقيف أولادي بشأن
الجنس , لذا أنا لا أتطرق إلى ذلك .
أحيانا بينما نشاهد الأفلام معا , أشعر أنهم ربما أكثر مني بعض الشئ تثقيفا حول هذا الموضوع .
ربما , ينبغي أن آخذ بعض الدروس منهم .
لدي فسلسفة بسيطة إزاء أولادي أو الناس الذين أحبهم .
جانبين لا أناقشهم فيها قط .
أولا , عملهم , و الذي أؤمن بأن كل شئ هو جيد .
ثانيا , قدرتهم على قول " لا أعلم " .
إذا سألت إبني لماذا فعل شيئا ما و قال لي , لا أعلم , فهي إجابة جيدة بما فيه الكفاية .
في المدارس عندما يُطرح عليك سؤالا و قلت بأنك لا تعلم , فإنه غالبا ما يكون الأمر مهينا .
من حق الطفل أن لا يعلم .
في عمر الـ 51 , من حقي أن لا أعلم و ثقتي بنفسي هي عالية حقا حتى لو كنت تسألني شيئا لا أعلم بشأنه .
* يُعرف عن شاروخ حضور البديهة و روح الدعابة , و أحيانا كثيرة
إستنكار الذات أيضا . عاليا , هل حصلت على لمحة من ذلك ؟
عاليا : بالطبع !
أعني أنه بارع للغاية بحيث يكاد أن لا يكون أمرا طبيعيا .
لقد تمكنت من رؤية ذلك بشكل مباشر .
شاروخ : عندما تكون أنا , عليك أن تضحك من نفسك حتى تتمكن من الضحك على
الآخرين , أناس آخرون يأخذون الأمر على محمل الجد .
أعتقد أن روح الدعابة لا تأتي إلا من السخرية , لذلك إذا كنت قادرا على خلق تلك
السخرية مع نفسك , فيمكنك أن تفعل ذلك مع الآخرين .
أصدقائي لا يأخذون فكاهتي بشكل شخصي لأنهم يعرفون أنه يمكنني أن أسخر من نفسي .
الفكاهة ينبغي أن تكون في إتجاهين , لا يمكن أن تكون عن التقليل من شأن أي شخص .
* شاروخ , بينما تعمل مع ممثلين أصغر سنا , هل تشعر في أي وقت بفجوة بين الأجيال ؟
هل يتطلب الأمر مجهودا للتواصل معهم ؟
شاروخ : أعتقد أن جيل الشباب يشعرون أنهم متقدمين في السن عندما يعملون معي .
أنا أقول لهم " هيا يا رفاق , يمكنكم أن تكونوا أصغر سنا بعض الشئ ".
أنا حقا أفتتن بالممثلين الذين يحاولون القيام بشئ جديد و ليس فحسب الحضور
إلى موقع التصوير , يقولون حواراتهم و من ثم يغادرون .
عندما أراهم , أشعر تماما مثلهم , لذلك لا أشعر بالفجوة بين الأجيال .
الممثل ليس له عمر , و الذي لا يعني أنني أنكر عمري , و لكنني حقا أعتقد أن نضج إحساسك التمثيلي لا يحدد عمرك .
أعني , يمكنك أن تكون ممثل غبي للغاية في عمر الـ 51 أو على العكس من ذلك .
* مع هذا النوع من النجومية التي قد حققتها , معجبيك سيكنون لك الحب مهما كان الأمر .
بغض النظر عما كان فلمك جيدا , سيئا , عظيما أو رديئا . هل سبق أن أخذت ذلك الشعور كأمر
مسلما به ؟
شاروخ : الكثير من الناس يخبروني بأنني قد مررت تلك المرحلة من المنافسة .
أنا أؤمن أنه لا يوجد أي أهداف , هناك فقط مراحل هامة عليك أن تعبرها .
عندما تصل إلى مرحلة هامة , يمكنك أن تقف هناك و تحصل على كوب من الشاي .
أنت لن تقيم هناك , بل ستمضي قدما .
أما و قد قلت ذلك , أنا أعلم أن هناك الكثير من الناس الذين يحبوني و لا يمكنك أن
تأخذ الحب كأمر مسلم به .
الحب يتغير و أنا أعلم ذلك أفضل من أي شخص آخر , فأنا أكثر بطل رومانسي في العالم (يبتسم) . عليك أن تحافظ على الحب مفعما بالحياة مهما حدث .
تقول لنفسك الآن قد وقعت في الحب , إذن إنتهى الأمر ... الأمر ليس هكذا .
في بعض الأحيان , أصادف أشياء مثل ... أن الزوجين اللذان لديهما علاقة طويلة
, يحتاجان إلى المواعدة أكثر , ممارسة الجنس مرتين في الأسبوع و إطراء بعضهما البعض .
هذا هو نوع النصحية التي تحصل عليها في كتب المساعدة الذاتية .
أحصل بإستمرار على مثل هذه الروابط على التويتر , مثل 5 أشياء ينبغي على الرجل
أن يقوم بها مع المرأة , و ما إلى ذلك (يضحك) .
نصيحتي هي أنه لا ينبغي عليك أن تتبع كل ذلك .
بالحديث عن جمهوري , إذا كنت أملك ملايين من الناس يكنون لي المحبة , هذا يعني
أنه ينبغي أن أعمل بإجتهاد أكثر مليون مرة لأبقي ذلك مستمرا .
و الأكثر من ذلك , و أنا لا أريد أبدو هنا أنني مهووسا بذاتي , لكن أنا أحب " نفسي " أكثر .
لابد لي من القيام بذلك لنفسي , بالتالي أستطيع أن أحب نفسي أكثر من خلال القيام بعمل أفضل .
أنا أؤمن بأن كل فلم أقوم به هو أول أفلامي و يمكن أن يكون أيضا آخرها .
أنا لم آخذ قط أي شئ كأمر مسلم به .
أنا لن آخذ قط لقطة واحدة من حياتي كأمر مسلم به .
فأنا أريد أن أبذل قصارى جهدي .
* شاروخ , هل تعتقد أن المخرجات قد أضفن إحساسا مختلفا إلى السينما الخاصة بهن ؟
شاروخ : أجل , قد فعلن ذلك .
أعتقد أن الإحساس يعتبر أنثوييا بعض الشئ .
إستخدمت هذه الكلمة لأنني أرى الرجال في جميع الأنحاء هم أيضا كذلك , ربما بمن فيهم أنا .
أنت لا تحتاج أن تكون أنثوي جسديا , إنه فحسب الإحساس الذي هناك .
لقد ترعرت بهذه الطريقة و أنا أؤمن بأن أقسى و أشد النساء لديهن ألطف القلوب .
Dear Zindagi ليس فلما عن المرأة , يمكن أن يكون عن أي شخص .
في حياتنا نحن نتعامل مع العلاقات كل يوم - بين الأصدقاء , الآباء , الأحباء .
أعتقد عندما نتعامل مع مثل هذه القضايا , المرأة هي التي تشعر بها أكثر , ربما
لأنها لا تحصل بما فيه الكفاية على الفرص للتعبير عن ذلك بقدر ما هو في عالم الرجال .
* لقد أخبرتني جوري كيف أن قصة الفلم يمكن أن تروى من وجهة نظر أي شخص ؟
عاليا : أتفق معها , لأن القصة لا تدور حول قضايا المرأة أو الرجل .
نفس الشئ , جميع أصدقائي المقربين هم من الرجال , و عندما أمر بشئ ما
يمكنهم التواصل معي على نفس المستوى , حيث أننا جميعا نتحدث هنا حول العواطف .
* عاليا , هل تشعرين بالضغط من أن كل فلم لديك يمكن أن يصنعك أو يكسرك ؟
عاليا : أعتقد عندما تسير الأمور بشكل جيد , ستكون هناك ضغوطات و عندما تسير
بشكل سئ ستكون هناك ضغوطات .
الضغوطات هي إلى حد بعيد أمر خارجي أكثر من داخلي .
في الحياة الواقعية , أنا ضجرة للغاية و أشعر بالملل بكل سهولة .
إنه نفس الشئ مع حياتي المهنية , لذا أحتاج أن أتفوق على نفسي مع كل فلم .
شاروخ : على مر السنين , قد تعلمت أنه إذا كنت جيدا في عملك , صادقا و تريد حقا
القيام به بشكل صحيح , فأنت ستنجح في ذلك .
لقد قمت بعمل 60 فلما , و مهما يكن النجم الكبير الذي أنا عليه , أعتقد أن نسبة نجاحي أقل من 50% .
و لكن أنا أعلم أنني أعمل بإجتهاد كبير في عملي و أعتقد أنني جيدا جدا في ذلك .
أحاول أن أكون أفضل لنفسي كل يوم .
حتى أنا لدي إنعدام أمان , حتى أنا أشعر بالقلق .
الجميع يمر من خلال تلك المرحلة , حتى أكبر النجوم .
* شاروخ , قبل فترة , كانت عاليا تقول لي أن أكبر مخاوفها هي الفشل . عندما كنت في عمر
الـ 20 , هل شعرت أنت أيضا بالطريقة ذاتها ؟
شاروخ : أجل .
لقد قرأت في الآونة الأخيرة شيئا مثيرا للإهتمام , يقول ...
" عندما ألعب لعبة ضد فريق , هو ليس فحسب ضد الفريق , فأنا ألعب ضد الخسارة ".
قد يبدو ذلك غرورا و غطرسة و ذلك ما يعتقد الناس أنني عليه , و لكن الحقيقة هي أن لا أحد يحب أن يخسر .
إنك حتى لا تحب أن تخسر بينما تلعب الـ لودو مع الأطفال .
حسنا , تخسر للطفل ربما , لكن حتى حينما تلعب لعبة الورق مع أصدقائك , فأنت لا تريد أن تخسر .
عاليا : إنه أمر مضحك الطريقة التي ذكرت بها الـ لودو , لأنه عندما ألعب السلم و الثعبان مع والدي ,
فإنه يكون تنافسي للغاية .
فهو لن يكون سعيدا بخصوص الخسارة على الإطلاق .
شاروخ : الخسارة لا علاقة لها بالجشع أو الجنون , إن الأمر فحسب أن لا أحد يحب أن يخسر .
فأنت لا تريد أن تخسر حتى أحبائك .
الخسارة هي أمر مخيف و مفزع .
و بقدر ما قد لا يروقك الأمر , فالحقيقة هي أنك ستظل تخسر .
أنا أقول دائما أن السبيل الوحيد للنجاح هو أن تكون خائفا من الفشل في كل شئ .
إن الأمر لا يتعلق بكسب المال الوفير أو أن تكون نجما كبيرا .
الناس يضعوني في تلك الفئة و يقولون ... " أوه , إنه يتحدث عن الطموح ".
لا , لست كذلك ... أنا أتحدث عن الحياة .
* عاليا لا تتفق مع المصطلح الأكثر شيوعا لوصف الفلم بـ " شريحة من الحياة " لذا خرجت
بشئ آخر - إبريق من الحياة ! ما رأيك ؟
شاروخ : عاليا إذا إستمر حس الفكاهة لديك بهذا الشكل , حينئذ أحتاج حقا أن أتحدث معك.
و لكن أجل , شريحة من الحياة , إبريق من الحياة , جزء من الحياة فذلك لا يهم .
أعتقد أن الفلم هو في الواقع عن الحياة .
حتى أنا لا أفهم هذا المصطلح , إنه غريب .
هذا الفلم يتناول كل نوع من العلاقات التي قد تكون لديكم في الحياة , لذلك هو أكثر
بكثير من أن يكون شريحة .
* أنت ملك الرومانسية و لكنك تقول أنك لا تفهم الرومانسية . إنه أمر مثير للإهتمام ......
شاروخ : لهذا أنا ملك الرومانسية (يضحك) .
أنا شخص ساذج تماما عندما يتعلق الأمر بالرومانسية .
أنا لست بحاجة إلى أي من بهارج الرومانسية لكي أحب .
أنا لا أعلم إذا ما كان بإمكاني أن أقدم لك وردة , لا أعلم إذا ما كان بإمكاني أن آخذك
في نزهة على الشاطئ , و لكن أعلم تماما كيف سأجعلك تشعر بأنك محبوبة للغاية .أعلم فحسب كيف أحب .
أنا لا أفهم الحوارات الرومانسية في أفلامنا .
إذا ماقلت لك تلك الحوارات في الحياة الواقعية , فالإحتمالات هي أنني سأحصل منك
على صفعة و ستقولين " اللعنة ما هذا الذي تقوله , هل تفهم شيئا مما تقوله ؟ "
في أفلامنا , هكذا هو الحب .
لقد قلت أشياء غريبة للنساء و قد إلتهموها بشغف .
أنت لست بحاجة لقول هذه الحوارات للفتاة , كل ما عليك فعله هو عناقها , الإستماع
لها , لا تفسر و تقدم لها حلولا لكن عاملها بإحترام .
و أن تكون صادقا كما ينبغي للرجل أن يكون , و الذي لا يتواجد منه الكثير (يضحك)
عندئذ سوف تبادلك الحب .
أنت لست بحاجة للقيام بهذا النوع من التفاهات .
ليس هناك جدوى من إعطاءها الزهور , كتابة الشعر و من ثم تكون حمارا .
أعتقد أن الناس تتهافت على كل هذه الأمور لأنهم لا يتسطيعون العثور على الحب الحقيقي مع بعضهما البعض ,
لذا الناس تفكر " نحن لا نملك شيئا آخر , اذن لنفعل ذلك "
عاليا :أنا لا أجد هذه الأمور الفنية مثل الزهور و الشوكولاتة رومانسية على الإطلاق .
أعتقد أن عيد الحب لا معنى له .
* عاليا , هل قال لك أي رجل مثل هذه الحوارات ؟
شاروخ : أنا متأكد من أن بعض الرجال الرخصين في حفلة ما قد قالوا
" إقتربي , إقتربي , إقتربي ".
عاليا : إطلاقا !
لم يقل لي أي شخص واحدة من تلك الحوارات , على الإطلاق .
أعتقد أن الفتاة إذا أرادت أن تسمع تلك الحوارات , فـ ينبغي عليها أن تشاهد أفلام شاروخ .
شاروخ : أستطيع أن أخبر الفتاة عن نظرية المحركات الآلية و أجعلها تقع في حبي , إذا كانت تنظر في عيني .
يمكنك أن تقول للفتاة أي شئ إذا كنت تملك حبا في عينيك .
لا يمكنك فحسب أن تقول الحوارات و ينجح الأمر .
لو إستطاعوا ذلك , لكان معظم الرجال يطلق عليهم ملوك الرومانسية .
المصدر
^ ترجمة تابو
__________________
|