منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب ريتيك روشان - [ 23 ] Hrithik Roshan ‏
عرض مشاركة واحدة
قديم 06 / 09 / 2016, 26 : 12 AM   #908
kareema
نجوم في سمآء منتدآنآ © ~
 
تاريخ التسجيل: 07 / 03 / 2012
الدولة: هنا
المشاركات: 12,130
معدل تقييم المستوى: 21474849
kareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond reputekareema has a reputation beyond repute
رد: بيت حبايب ريتيك روشان - [ 23 ] Hrithik Roshan ‏

مقال مهم جدا يكشف عدة حقائق

***

الحملة السلبية ضد موهنجودارو

فشل الإصدار الأخير لريتيك روشان 'موهنجودارو' في الأداء في شباك التذاكر. الفيلم الذي اشتبك مع رستم الذي تم الافراج عنه يوم 12 أغسطس وجمع حوالي 60 كرور في مساره النهائي، تم إعلانه كفاشل.

الآن هو سر مفتوح أن موهنجودارو لم يكن فيلما سيئا على الإطلاق. كان فيلما ترفيهيا لابأس به وكان من المحتمل أن يتجاوز 100كرور أو أكثر. إذن ما الخطب مع الفيلم؟

لسوء الحظ، تم إطلاق حملة سلبية خاصة ضد الفيلم خاصةً على وسائل الاعلام الاجتماعية. وكانت هناك أيضا بعض العوامل الأخرى. كان خليط من السلبية، لا مبالاة من UTV والتسويق الذكي من فريق رستم مما أدّى إلى فشل موهنجودارو .

أحدثت النظرة الأولى لريتيك روشان أثرا كبيرا على وسائل الاعلام الاجتماعية والإلكترونية. ولكن البرومو كان لائقا فحسب ومن هنا بدأت حملة سلبية. كانت وسائل الإعلام والتجارة سلبية ضد موهنجودارو من اليوم الأول. أعلن معظم النقاد التجاريين أن موهنجودارو قضية خاسرة حتى قبل الافراج عنه مما كان مُنَافٍ لأخلاقيّات المهنة. تم نشر ردود فعل سلبية على وسائل الاعلام الاجتماعية عندما لم يكن قد عُرِض بعد.

ارتبط بعض الأشخاص من التجارة برستم لأكشاي كومار (*غيريش جوهر-ناقد و محلل تجاري كان مشارك في انتاج الفيلم). وهكذا كانت التجارة منحازة ضد موهنجودارو. بدأ مشاهير بوليوود بالترويج لرستم ومعظمهم تجاهلوا موهنجودارو كما لو أنه لم يكن سيَصدُر. بدأ المنظور يتغير بسرعة وليلة الخميس كان من الواضح أن رستم سيفوق وبفارق كبير على موهنجودارو. ومع ذلك، بخلاف وسائل الإعلام، كان أكشاي كومار يدعم كلا الفيلمين. قام فقط بعمله و الذي كان الترويج .(في الواقع ريتيك هو من دعم الفيلمين)

عندما صدر الفيلم يوم الجمعة، بدأ بعض المحللين في كتابة أن العروض الصباحية لموهنجودارو قد أُلْغِيَت بسبب عدم وجود جمهور. ردود الفعل الأولى كانت سلبية أيضا ومن المفارقات أن النقاد الذين أحبوا أفلام مثل هاوسفول 3 و ديشوم، كانوا يشتكون من المنطق والمؤثرات البصرية في موهنجودارو. الضرر قد وقع في اليومين الأولين، وكان من المستحيل على موهنجودارو العودة بعد ذلك..

كان موهنجودارو فيلم ميزانية كبيرة و الذي أُنفِق عليه 120 كرور. بطريقة مثالية، كان يتوجب على بوليوود بأكملها الترويج لهذا الفيلم إذ كان هناك الكثير من المال على المِحَك. تَبَيَّنَ أن هذا العام لم يكن جيدا جدا في شباك التذاكر إذْ أن أفلام هوليوود كانت مُهيمِنة. بدلا من الدعم، أصبحت بوليوود مشغولة في لعب الألعاب القذرة. ذلك يُشير إلى أنه لا توجد وحدة في هذه الصناعة. بالنسبة لهم، الأنا والمال هو أكثر ما يهم. وبالتالي، ليس مفاجئا لماذا دور الإنتاج أصبحت تُغلَق.

وهنا نَوَدُّ أن نذكُر دَور UTV في السيناريو.

بالعودة إلى يوليو، اسْتَشْعَرَ بعض الأشخاص من وسائل الإعلام أن هناك حملة قائمة ضد موهنجودارو. تمَ لفْت انتباه UTV إلى ذلك لكنّها لم تتّخذ أي إجراء. وكان ردُّهم أن لدينا الثقة في منتوجنا، وانه سيشتغل على الرّغم من السلبية.

لا يعرف الكثيرون أن عرض موهنجودارو في الإمارات العربية المتحدة يوم الخميس قد أُلغي وفقط القليل من العروض المبكّرة تم إقامتها. أخبرَنا مُمَثِّلُنا في دبي عن التّأخير حيث شعر الكثير من المعجبين بخيبة أمل. اتّصلنا ب UTV وأخبرناهم أن عرض موهنجودارو لا يتم إقامته في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومع ذلك، لم يهتموا حتى بالرد ولم يقوموا بشيئ. كانت مفاجأة أن دار الإنتاج في حد ذاتها ليست مهتمة بأفلامها. في الواقع، كانوا غير مبالين من اليوم الأول.

تغير شباك التذاكر كثيرا في الآونة الأخيرة. الآن وسائل الإعلام الاجتماعية ومواقع التجارة/ الترفيه تلعب دورا رئيسيا في تشكيل رأي الجمهور العام. بدلا من الاعتماد على غريزتهم، يحب الناس قراءة حُكْم النقاد / التجارة قبل مشاهدة الفيلم.

الكلمة الأخيرة هي أن موهنجودارو فشل بسبب الحملة السلبية وسوء تعامل UTV. وإلا، كان ينبغي أن يحقق أفضل من ذلك بكثير. يجب على الصناعة أن تُلقي نظرة عميقة في الألعاب القذرة التي لعبتها وراء الباب. نحن نحث أيضا دور الإنتاج على أخذ الأفلام على محمل الجد.

kareema غير متواجد حالياً