|     مُشرِفة حبآيب النُجووم  © ~ 
				 
				تاريخ التسجيل: 04 / 09 / 2011 الدولة: pluto 
					المشاركات: 77,866
				 
				
				
				معدل تقييم المستوى: 20      | 
				
				رد: بيت حبآيب شاروخ خان [ 59 ] - Shah Rukh Khan
			 
 
			
			
 إعتراف شاروخان الكبير حول الفصول المغلقة من حياته
 تحدث شاروخان شارحا الشهرة و النجاح و اعترف أن العديد من فصول حياته ستظل  مغلقة للجميع .
 
 
  
 إنها    الساعة 12.45 صباحا , و هذه هي المقابلة الأخيرة من الـ 13 مقابلة الي   قام  بها شاروخان على مدى 10 ساعات متواصلة , بالإضافة إلى المقابلات   الخاصة  بالإذاعة
 و الإنترنت .
 إنه مستنزف بشكل واضح عندما يستقبلك مع إبتسامة ضجرة , و لكن حالما يتم تشغيل المسجلة , تعود الطاقة و الهوس .
 مقابلة من 15 دقيقة إمتدت إلى ساعة , و هذا هو ما عليه شاروخان : رجل ربما يكون
 قد تعب من كونه نجما في بعض الأحيان , و لكن لا يأخذ مكانته على أنها أمر مفروغ منه .
 أحدث أفلامه Fan , ربما هو أكثر أفلامه مجازفة منذ سنوات , حيث يلعب فيه دور كلا
 من النجم أريان كانا و أكبر معجب له غوراف , نسخة المؤثرات البصرية الأصغر سنا و
 الأقصر منه .
 بالنسبة للجمهور , ربما ستكون شخصية أريان تمثل شارخان نفسه .
 لكن كما أوضح  , أن شاروخان هو عبارة عن صورة  , و هو موظف لدى تلك الصورة .
 و ها هنا مقتطفات من المقابلة ...
 
 * يبدو أن الجميع مهتم بشخصية المعجب جوراف , في فلمك Fan , و لكن أنا لدي فضول أكثر
 بشأن شخصية أريان كانا . أريان يبدو كتجسيد لشاروخان . هل ترى نفسك كذلك , أو هل هكذا
 يراك جمهورك ؟
 لا ... في الواقع , إنها شخصية مكتوبة تماما .
 و لهذا السبب كانت لدي صعوبة في لعب دور أريان خانا أكثر من دور جوراف .
 عندما تصنع فلما عن نجم , يمكنك العمل مع السيد باتشان , سلمان خان أو عامر خان
 , و لكن القصة كانت تستند على فتى من دلهي , لذلك تناسب الفلم تماما معي .
 و قد قمنا كذلك بعرض النجم في حيزه الشخصي بعيدا عن البريق و جلسات تصوير الأفلام
 , لذا كان من المهم أن يكون نجما من دون الإضطرار إلى إثبات ذلك .
 و لكن الشخصية مختلفة تماما .
 سيكون    الأمر غير عادل من أديتيا و مانيش لو طلبا مني أن ألعب دور نفسي ,
 و لكن    أجل التجسيد الوحيد الذي تم هو إستخدام لقطات أرشيفية من مسيرتي الفنية    الممتدة
 لـ 25 عاما .
 سوف يكون لديك لقطات لإستلامي جائزة من السيدة ريخا (يبتسم) و الذي قد لا تحصل
 عليه لو إستخدمت ممثلا مبتدئا .
 أجل الكثير من الناس سوف تقول " هل شاروخ من هذا القبيل ؟ أووه , هو مثله ! "
 و لكن الحقيقة الصادقة هي أنني لسست مثله على الإطلاق .
 هو أكثر واقعية , أكثر تركيزا , عملي أكثر , أقل جنونا و ربما أقل رأفة في تعاملاته مني .
 هو حقيقي بشكل مخيف ,  أنا لست مثله على الإطلاق .
 
 * هل تساءلت كيف يرى العالم شاروخان ؟
 لا ... على الإطلاق .
 و لكنني أحصل على ردود أفعال , على التويتر .
 في بعض الأحيان يحبوني , بعض الأحيان يعتقدون أنني أصبحت غير وطني أو أنني
 مسوق أو أنني أصبحت مستهلك أو أنني خيالي أو رومانسي .
 انظر , الجمال في كونك نجما أو كونك محبوبا هو أن المزيد من تصورات الناس عنك
 , تنتج المزيد من الناس المختلفة التي تحبك من أجل أشياء مختلفة .
 قد أكون جميعهم , قد لا أكون أيا منهم .
 و لكن لا يمكنني بأي شكل من الأشكال أن أعتصم و أشعر بالإنزعاج من قبلهم .
 إفترض أنك قلت " شاروخ , أريد منك أن تصنع فلما مثل نوعية Chak De India , فأنت سوف تمثل فيه بشكل جيد , و سوف يمتلأ قلبي بهجة .
 و لكن هذا تصورك الخاص .
 أنا لا أعتقد أنني مثلت بشكل سئ في الأفلام الأخرى .
 و لكن لا يمكنني أن أشرح ذلك لأنك لا تفهم الحرفة أو لماذا الممثل يتنفس , يعيش و
 يفعل ما يفعله .
 و لا يمكنني أيضا أن أفسر نفسي للجميع .
 و الآن , مع وسائل التواصل الإجتماعية , يتم النظر إليك بشكل مختلف تبعا لليوم .
 في اليوم الذي يكون لديك فلما ناجحا ينظر إليك بطريقة معينة , و في اليوم الذي يخسر
 فيه فريقك مباراة ينظر إليك بطريقة أخرى .
 الحقيقة , سيكون الأمر جنونيا إذا لم تكن قادرا على التركيز و أن تعرف نفسك فحسب
 بشكل كلي , و تقول " لا , أنا لست أيا من هؤلاء , فأنا هذا ".
 و إذا أخبرتك بذلك الجزء الخاص بي , سوف يكون الأمر مضجرا للغاية (يضحك) .
 لذا أسمح للناس أن تتخيل ما الذي تعتقد أنني هو .
 فأنا صورة .
 شاروخان هو عبارة عن صورة ... و أنا مجرد موظف لتلك الصورة .
 الآن أيا كانت تلك الصورة , بعض الفتيات يرونها وردية , بعض الأولاد يروها سوداء
 , بعض النساء يرونها جميلة , بعض الناس يعتقدون أنها " مبالغ في تقديرها "
 إنها صورة .
 لا شئ من ذلك هو أنا .
 إنه مثل , عندما تصنع ظلا بأصابعك و تخلتق صورة كلب و لكن في الواقع لا وجود
 للكلب , إنه من صنع الأصابع .
 أنا لا يمكنني أن أظهر لك الأصابع , لأن السحر سوف يختفي .
 لذا أنت تعتقد أنها كلب أو فراشة , أيا كان ما تريد .
 لا يمكنني أن أكسر أسطورتك ذلك أنني أعمل من أجل شاروخان و لا يمكنني أن أعتقد
 بذلك في نفسي .
 لأنه في اليوم الذي أفعل فيه ذلك , سأكون ممزقا .
 لا أعلم ما الذي سوف يحدث !
 
 * في عام 2009 , لعبت دورالنجم في فلم Billu . و عام 2016 في Fan , لعبت مجددا
 دور    النجم الذي لديه الكثير من المحبين , و لكنه يرسم حدودا صارمة بين حياته    الشخصية و حيانه كفنان . هل هذا يعكس نهجك في الحياة ؟ هل تقوم بحماية    المقدار المتاح من شاروخان ؟
 انظر , أنا لا أجعل نفسي حتى متاحا , لا أعلم حتى ماذا يحدث .
 إنه الواقع الذي نعيشه الآن و هذه هي الطريقة التي ستمضي بها الأمور .
 بقدر ما أنا قلق  , أنا لا أغير طريقتي وفقا لتغيرات منصات وسائل الإعلام الإجتماعية
 , أو وفقا لكيفية تفاعل الناس مع الأشياء .
 أنا نفس الشخص الذي يعيش في نفس المكان .
 سأظل أذهب للمباريات و أهتف لفريقي , سأظل أحمل طفلي بين ذراعي و أسير في المطار
 , سأظل أحاول أن أبذل ما في وسعي في الفلم .
 (توقف برهة) و لكن , لأكون صادقا , عدد قليل جدا من الناس تعرف حقيقتي .
 لقد كنت كتابا مفتوحا , لكن الفصول التي فتحت هي الفصول التي أنا سمحت بفتحها و
 لا أحد يعرف الفصول التي لم أفتحها .
 لقد كتبت كتابا عن حياتي و حتى هذا الكتاب لا يحتوي على كل ذلك .
 أجلس لأكتب ذلك و أقول لنفسي " لاااا , لا يا صديقي ".
 خصوصيتي ليست حيزا أسمح للناس بالوصول إليه سواء كان جسديا أو من خلال صورة شخصية أو سلفي أو عن طريق الفيسبوك و التويتر .
 حيزي , الذي لا أسمح لأي شخص بدخوله , هو عواطفي .
 أنت تعلم , أنا شخص عاطفي للغاية و لا زلت مستقل حقا , شرط أن أتمكن من المحافظة
 على هذا الإنقسام بين النجومية و الحياة الطبيعية التي أعيشها , فهذا أمر ضروري .
 أحتاج أن يكن لدي حيزا خاصا بي .
 أنا    أعرف , ما أقوم به في حياتي الشخصية و ما أشعر و أفكر به حقا هو حتى  الآن   معزول عما يعتقد الناس أنني عليه , و ما يمكنني أن أكون , إنه أمر  غريب و   جنوني للغاية .
 لكن أنا أكون نفسي فقط عندما أكون في غرفة نومي مع أطفالي (يبتسم) .
 مع الشورتات السوداء , شعري الأشعث , و التواجد فحسب .
 لأن أطفالي يعرفوني كأب و كصديق .
 هم لا يرغبون أن يعرفوني كنجم , و أنا لا أرغب أن أخبرهم عن النجم الذي أنا عليه .
 إنهم يحترمون ما قمت به , لديهم قدر هائل من الفخر لما أنا عليه , ولكن لا شئ من ذلك يدخل إلى غرفة نومي .
 نحن لا نتحدث مطلقا عن شاروخان بصيغة شخص ثالث , في الواقع , نحن نسخر منه في صيغة شخص ثالث (ضحكة مكتومة) , في بعض الأحيان , بقدر ما يفعله الآخرون .
 
 *    لقد كنت دائما شخصا يستمتع بشهرته و أيضا تحظى بإحترام من أجل ذلك . لكن    في عصر وسائل التواصل الإجتماعية , حيث الشهرة تتعرض لتدقيق كثيف , هل   تشعر  بشكل مختلف بشأن ذلك ؟
 هل الشهرة الآن هي أكثر صعوبة ليتم الإستمتاع بها ؟
 لا , الأمر ليس كذلك ... إذا أتيت في عطلة نهاية الأسبوع و وقفت خارج منزلي , سوف في أنني عندما أصبح نجما أو عندما أكون جيدا بما فيه الكفاية , أريد أن يحبني الناستجد أن الناس هناك في الغالب من المحبين .
 لكن هناك أناس قدعلقوا فحسب في الزحام و حركة المرور , و الذين يفكرون
 " اللعنة  لا أريد أن أكون عالقا في الزحام المروري ! من يكون هذا بحق الجحيم ؟
 مدركين تماما من أنا بحق الجحيم .
 هناك أيضا بعض الناس   الساخطين الذين يفكرون "  لماذا لديه أناس خارج منزله و أنا لا ؟ "
 و من ثم ,   هناك بعض الجيران  الذين يتأثرون حقا لأنهم يريدون النوم بينما آلاف الناس   تصرخ في الخارج .
 و لكن 80% من الناس هناك يُكِنون لي المحبة .
 لذا عندما أخرج و ألوح , مع إحترامي للجميع و لكنني أسمع فقط الـ 80% الذين خرجوا بدافع الحب .
 فأنا أشارك الحب معهم .
 نفس الحب أيضا يخرج للـ 20% , الذين يمكنهم أن يتقبلوه أو يرفضوه .
 وسائل التواصل الإجتماعية هي بالضبط من هذا القبيل .
 معظمهم قد تابعوني بدافع الحب .
 أنا لست قلقا بشأن أصوات س , ش أو ص من الـ 20% .
 أتعلم , أنا أستمتع حقا بـ نجوميتي , أحبها و لطالما أحببتها .
 لقد قلت ذلك من قبل , و سأقولها مجددا , من دون خجل , لقد أتيت إلى هنا و أنا أفكر , أن يعانقوني , أن يبكوا من أجلي , أن يصرخوا من أجلي , أن يموتوا من أجلي .
 
 
  أريد من الناس أن يسيئوا إلي , أن يقفزوا في جهي , أن يسخروا مني أيضا .لكن , بعد أن قلت هذا , إنه نفس الحشد خارج منزلي , أتفهم أن البعض منهم لا يرغبونفأنا أريد الناس فحسب , إن الأمر بسيط على هذا النحو (يبتسم) .
 و الناس تتألف من جميع الأنواع لذا لا يمكنني عدم إحترام ذلك .
 أجل , يمكنني أن أغضب في بعض الأحيان , فهذا حقي كإنسان .
 يمكنني أن أنزعج , و يمكنني أن أغضب بشدة من التصيد , أو عندما يقول البعض أنني
 غير وطني أو بعض التراهات .
 
  في التواجد هنا , و لكنهم هنا (ضحكة مكتومة) .ليس لدي أي مشكلة بشأن الخصوصية , لأنني أعلم أن ما هو شخصي هو أمر شخصي .
 لا يمكنك إنتزاع ذلك مني لأنني لا أريد التنازل عنه .
 أنا ممثل , يمكنني أن أمثل مثل أي شئ .
 
 
 
 * ما مدى الجدية التي تأخذ بها نجوميتك في الوقت الذي تصنع فيه النجوم و تدمر بسرعة فائقة ؟ أما و قد قلت ذلك (توقف لبرهة) النموذج قد تغير .هل شعرت بالقلق في أي وقت مضى حول أشياء مثل البقاء لائقا أو حماية الشهرة ؟
 
 أنت لا يمكنك أن تصنع النجومية , لا يمكنك أن تسيطر على النجومية , و الأهم من ذلك
 كله , لا يمكنك أن تحمي النجومية .
 النجومية هي كيان بحد ذاتها .
 فهي لا يمكن السيطر عليها , غير ملموسة , غير قابلة للقياس .
 هي شئ لا يمكنك فحسب أن تحققه و لمجرد أنك قد حصلت عليها , الرجاء لا تفكر أنك تستطيع السيطرة عليها .
 أنا لست مستعدا لذلك , لأنهار أو أستبعد و لكن لا يوجد سبب لأحاول حمايتها .
 لأنه عليك أن تدرك أن النجومية لم تحدث بسببك .
 هذا هو فهمي , أنا أتحدث بطريقة إرتجالية تماما هنا .
 كان هناك نموذج متعامد في العالم , من يملكون و من لا يملكون .
 العالم لم يعد لديه من لا يملكون بعد الآن ... إن الجميع على قدم المساواة .
 نحن الآن عالم مسطح .
 لذا , عندما جئت إلى صناعة السينما , الكثير من الممثلين أخبروني
 " أنت لست غامضا , فأنت تقوم بعمل الإعلانات ".
 أنا لست غريتا غاربو , إنها رائعة , و أنا أحبها , و لكن زمن غريتا غاربو قد ولى .
 هناك 1.2 مليار شخص الآن .
 أكبر ضرباتي , الضربة الأكبر في بلدي , قد شوهد من قبل 11 كرور من الناس فقط
 , 110 كرور من الناس لم يشاهده على التلفاز , في المسارح , على وسائل  الإعلام مجتمعة .
 لذا لا يوجد شئ مثل متواجد أكثر من اللازم .
 لا يوجد شئ مثل الكثير من الحب أيضا , الحب هو حب .
 كذلك لا يوجد شئ مثل
 " أووه ! لقد أتى إلى منزلنا كثيرا للغاية , لا أريد أن أقدم الكثير من الحب ".
 لا يمكنك الإفراط في التعبير عن نفسك , لا يمكنك الإفراط في نشر نفسك في عالم اليوم .
 ليس هناك تسلسل هرمي للنجومية الآن , لا يوجد تسلسل هرمي في هذا البلد أو في العالم .
 جميعنا متساوين .
 إنها حقيقة واقعة الآن ... هذه هي الحقيقة .
 لا يمكنني النظر إليك بإزدراء .
 كان    هناك وقت عندما كنت ترغب في إجراء مقابلة مع نجم , فقط الصحفين النخبة    الذي يعملون في صفوة مجلات ذلك البلد يتمكنون من إجراء المقابلة من خلال    بعض المصادر
 أو الصداقات .
 اليوم , كل واحد منا يخرج و يتحدث إلى الجميع .
 ليس لأنك كنت أقل حينها , لكن لأنه لم يعد هناك تسلسل , الجميع هم على قدم المساواة .
 و لكن الخدعة هي , كيف يمكننا أن نكون أكثر مساواة بعض الشئ من المساواة , هذا
 كل شئ .
 و من أجل ذلك , ينبغي أن تتمسك بـ الكليشيهات - الحقائق الأساسية الصادقة .
 أن تكون صريحا , أن تعمل بإجتهاد , أن تلعب بصلابة , أن ترقص بشدة و أن تحب عائلتك .
 هذا ما أفعله .
 أتملك حلما ؟ قاتل من أجله .
 إشتري منزلا , إشتري لنفسك سيارتين و أهمل واحدة .
 تزوج من الفتاة التي تحبها .
 لا يوجد خطأ في ما ترغب و تتمنى .
 هذا ما خلقنا من أجله , و إلا لكنا في الجنة , لا نتمنى شيئا ... فكل شئ موجود في الجنة .
 لكن في نهاية كل ذلك , حافظ على الأقل ببعض القدر من الصدق لذلك .
 لا تمتلك شيئا من دون العمل الجاد , لا تغش , لا تكذب , لا تسرق , لا تحاول تحقيق
 الربح السريع , لا تتهرب من قول الحق و الإيمان به
 هذه هي القواعد .
 والدك قد قال لك ذلك أيضا .
 عندما أستيقظ صباحا وأجلس مع أطفالي , أحتاج أن أكون قادرا على النظر إليهم في
 أعينهم و أقول لهم " لا يوجد تناقض في ما علمتكم إياه بشأن الصلاح " .
 محاولة أن أكون صادقا - هذا هو الشئ الوحيد الذي أريد أن أحميه .
 
 * يأتي فلم Fan في مرحلة مثيرة للإهتمام من حياتك المهنية . و قد إنطلقت كمغامر مع Darr
 و Baazigar . في مكان ما في الوسط , أصبحت أفلام شاروخان آمنة , تضمن أنها
 " ستكون على ما يرام " . لكن مع فلمي Fan و Raees , لا نعلم حقا فيما إذا كانت ستكون
 كذلك . ما الذي أدى إلى هذا ؟
 حتى لو كنت منزعجا للغاية بعد مشاهدة فلمي Raees و Fan ,دعني أؤكد لك أن كل
 شئ سيكون على ما يرام (يبتسم) .
 إذا بكيت بعد مشاهدة الفلم , فلا بأس .
 إذا تفككت العائلة في الفلم , فلا بأس .
 إذا وقع البطل في الحب و لم يحصل على الفتاة , فلا بأس .
 في نهاية كل ذلك , الحياة ستكون بخير .
 أنت لن تجد رجلا يشبه معظم الشخصيات التي لعبتها في أفلامي في الحياة الواقعية .
 و لكن عندما تلعبهم , ليس لزاما عليك أن تحكم عليهم , هذا كل شئ .
 أعني , أنظر إلى راهول من فلم Darr , إنه مختل عقليا و مطارد .
 أو ديفداس الأحمق السكير .
 أنت لن تفعل ذلك , أنا لن أفعل ذلك , و لكن عليك أن تكون قادرا على إخبار قصة شخص
 من هذا القبيل و أن يظل الأمر على ما يرام .
 أتعرف ما تقدمه لك أفلامي ؟
 إنعدام إصدار الأحكام .
 أقدم لك الحق في عدم الحكم على الناس .
 عندما نقرأ الصفحة الثالثة من الصحيفة و نرى عناوين رئيسية رديئة صارخة , نحن
 نصدر الأحكام فورا .
 " إنه شخص شرير , هو جيد , إنه سياسي لذا إنه وغد , ذلك البطل همجي , إذا نامت
 مع شخص ما فهي رخيصة " .
 ياااا إلهي !
 أنت تعتقد أنه ليس صوابا , إذن لا تفعله .
 و لكن أترك الآخرين يفعلونه , لا تحكم عليهم .
 و بالتالي فإن الفكرة بأكملها أنني أقدم في أفلامي أن ذلك لا بأس به .
 أنه لا بأس إذا ما قام شخص ما بفعل ذلك , ينبغي أن تتقبل هذا .
 نحن أصبحنا نبالغ في إصدار الأحكام في الوقت الحاضر بحيث أصبحت تتعرض لضغوط
 حتى تقول الشئ الصحيح في الوقت المناسب .
 أحيانا الناس تقول " لماذا لم تذكر تلك المأساة في التويتر ؟ "
 يااااا إلهي , أرجوكم !
 هل ذلك يجعل مني جبانا , لأنني لا أكتب حول هذا الموضوع على التويتر ؟
 الجميع يغرد " أنا متعاطف مع ......" و أنا متعاطف مع ما حدث في كولكتا , على
 سبيل المثال و لكن لست بحاجة لأكتب و أشرح ذلك لك .
 أنا لا أصدر الأحكام على الذين يشاركون و لكنني أومن أن جميع المشاعر لا تحتاج أن
 يتم مشاركتها .
 لقد قمت بالتوقيع على فلمي Fan و Raees قبل فلم Dilwale لذا ليس هناك جهود متضافرة وراء ذلك .
 الحرية الوحيدة التي أملكها هي أنني ينبغي أن أكون قادرا على إتخاذ الخيار الذي
 سوف يجعلني سعيدا في الصباح .
 الذي جعلني سعيدا أنني سوف أعمل مع أناند راي أو أني قد عملت مع مانيش شارما
 أو جوري تشيندي .
 إذا لم تعمل كل تلك الأفلام فلا بأس في ذلك , ربما أعود للعمل مجددا فقط في الأفلام الرومانسية (يضحك) .
 
 
 ^ ترجمة تابو
 
 
 
 
 ^ المقابله رووعه
 احب المقابلات الي يتكلم فيها كثير عن شخصيته
 شاروخ مهما كان اجتماعي يظل فيه جانب منعزل والكل يعرف هالشي
 اكيد اتمنى اتعلم منه اكثر و اعرف عنه كثييير
 بس بالنهايه مثل ما قال الامور الشخصيه هي شخصيه
 وكلامه مقنع جدا , تعجبني قناعته
 احلى شي انه مستحيل اقرا مقابله له وما استفيد منها
  اشيا كثير عجبتني في المقابله بس اكيد مارح اقدر اعلق على كل شي
   
				__________________    
				 التعديل الأخير تم بواسطة مهبوله بحب srk ; 25 / 08 / 2016 الساعة 52 : 03 AM
 |