منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبآيب شاروخ خان [ 59 ] - Shah Rukh Khan
عرض مشاركة واحدة
قديم 07 / 08 / 2016, 41 : 02 AM   #354
مهبوله بحب srk 
مُشرِفة حبآيب النُجووم © ~
 
الصورة الرمزية مهبوله بحب srk
 
تاريخ التسجيل: 04 / 09 / 2011
الدولة: pluto
المشاركات: 77,866
معدل تقييم المستوى: 20
مهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond reputeمهبوله بحب srk has a reputation beyond repute
رد: بيت حبآيب شاروخ خان [ 59 ] - Shah Rukh Khan



شاروخان : أنا زاهد في الحياة الواقعية ’ ليست مرتبطا بنجاحي على الإطلاق



ربما يكون ثاني أغنى ممثل في العالم , و لكن في الحياة الواقعية شاروخان يشبه إلى حد كبير الزاهد فهو منفصل تماما عن النجاح الهائل الذي يتمتع به .

متحدثا إلى صحيفة IndianExpress.com , قال خان :
أنا غير مرتبط على الإطلاق بنجاحي .
الناس الذين يعملون معي سوف يخبروك بذلك .
إذا إلتقيت بهم فسوف يغلفون حديثهم بـ " شاروخان ساحر , هو لطيف , هو متواضع "

و هذا لأنهم لا يعرفون ما الذي يقولونه عني عندما عملوا معي .
و لكنني لست مفتونا أو مرتبطا بنجاحي على الإطلاق .
إنه لأمر غريب قول هذا و لكنني زاهد تماما بقدر ما هي الحياة الواقعية .
أرتدي أغلى الملابس و أبدو رائعا حقا و أقوم بالخطوات الصحيحة عندما أكون بالخارج كنجم و لكن ذلك أيضا تمثيل .
لقد إعتدت أن أكون نجما .
لذا أصبحت كذلك و لكن في الحياة الشخصية أنا زاهد للغاية .
لست مرتبطا بنجاحي .
لم يكن لدي الوقت مطلقا لأستمتع بالأموال التي صنعتها .


بالنسبة للشخص الذي يقول دائما أنه يستمتع بالأشاء المادية , فإن ذلك يبدو بعض الشئ متناقض لما أطلقه على نفسه .

و قد فسر منطقه المثالي في كيف يمكن أن يكون زاهدا حتى عندما يمتلك أفراد أسرته الأشياء المادية , قائلا : لطالما أحببت الأشياء المادية .
إن الأمر يشبه " الراهب الذي باع الفيراري ".
حقا أنا أؤمن بذلك .
السبب في أنني أحب الأشياء المادية كان أنني لم أختبرها , لم أكن على علم بكيفية
الإقلاع عن ذلك .
لا يمكنني التخلي عن شئ لم أملكه قط .
كل الأشياء التي قد كسبتها هي فقط لصناعة الأفلام .
أنا و أسرتي لدينا أسلوب حياة بسيطة .
قد لا يبدو الأمر كذلك .
لم يسبق لي أن جلست في إجتماع مع منسق أعمالي و قلت له " إسمع , تثميني آخذ

في الإنخفاض . أنا نجم ."
لا , لم أقم بذلك مطلقا .
الترف الوحيد الذي أسمح به لنفسي هو أنني سأقوم بعمل الأشياء في الوقت الذي

يناسبني .
هكذا أنا مدلل بهذه الطريقة و قد كنت مدللا حتى عندما إنضممت إلى صناعة السينما .
في الواقع الكثير من المنتجين و المخرجين يخبرون الناس , " هو مدلل قليلا , عليك

أن تعامله بلين و هوادة .
و لكن أجل , أنا لا أربط نفسي بالنجاح المادي .


سوف يرى شاروخان يلعب دورا مزدوجا في فلمه Fan الذي سوف يصدر يوم الجمعة القادم .

المصدر

,
,
,
,




نصيحة شاروخان لجميع الفنانين الطموحين !

في مقابلة حصرية مع Bollywoodlife , تحدث شاروخان حول قاعدة جماهيريته , أطفاله أريان , سوهانا و أبرام , و حول كونه ممثل في مثل هذه المكانة .



كلمات خان هي بالتأكيد مشجعة للغاية , إطلع على ما لديه ليقوله ...
قد يكون شاروخان وجها كبيرا في الصناعة حاليا , و إسما عملاقا في هذه الصناعة و

لكنه أيضا لديه أياما مضطربة .
لم يولد الممثل مع ملعقة من فضة و تماما مثل أي شخص عادي ليس لديه أي جذور في

هذا المجال , مهد الممثل طريقه إلى قلوب الجماهير و المجتمع البوليودي .
بعد الإنطلاق على الشاشة الصغيرة لم يتخلى شاروخ عن حلمه في أن يكون إسما كبيرا

في بوليود .
إستمر في العمل الجاد و النمو ليس كممثل فقط و لكن أيضا كأنسان .
لذا لا حاجة للقول , أن قصته هي ملهمة للغاية .
أحد أكبر الأسباب التي تجعل الجماهير معجبه به هي هذه الحقيقة , بأنه قد وجه حياته بالطريقة التي يريد لها أن تتحول .
و مع ذلك , عندما سألنا الممثل عن السر وراء حصوله على مثل هذه القاعدة الجماهيرية الضخمة , كل ما قاله كان , بعض العمل الجاد , العزيمة و الصدق الممزوجة معا بكميات مناسبة , لا تخفق مطلقا في صنع الطبق المنشود الذي يتمناه المرء !

في مقابلة حصرية مع Bollywoodlife , رشق بالعديد من الأسئلة , أحدهم كان

حول نصيحته للفنانين الطموحين , الذين لا يملكون أي دعم في بوليود , لإحداث تأثير
دائم في هذه الصناعة , قال خان :
أعتقد أن عليهم يظلوا واقعيين , أن يظلوا صادقين ,

أن يظلوا يعملون بإجتهاد , أن يقوموا فحسب بعمل ما يقول قلبهم , أجل سوف يكون هناك أناس لإدارة الأعمال , هناك الآن أناس ترشدك حول ما ينبغي القيام به و الذي هو أمر جيد و هم جيدون للغاية , يخبروك أن عليك إدراة شهرتك بهذه الطريقة , صورتك بتلك الطريقة , معجبيك بهذه الطريقة .
أعتقد أن الشئ الوحيد الذي تحتاج لإدارته هو القدرة على التمثيل إذا كنت تريد أن تكون ممثلا سواء كنت فتاة أو فتى .
أنا بعد قيامي بذلك لسنوات عديدة , عندما أقول أنني ممثل متوسط , ما أقصده هو أنني بعد العمل كل يوم لفترة طويلة إلا أنني ما زلت غير قادر على التحكم بالتمثيل في بعض الأحيان .
فهي مهنة صعبة .
هذا هو الجوهر .
لذلك واصل القيام بذلك , إعمل بإجتهاد أكبر على ذلك و كن إجابيا .
فكر بطريقة لطيفة حول صناعة الأفلام .
النتيجة لست مهمة .
كنت أقول للتو لأديتيا و مانيش الإعداد هو الجوهر , العملية هي المهمة , الربح , الذروة , شباك التذاكر و الأرقام ليسوا مهمين .
هذا ليس عملك , أن تكون ممثلا هذا هو عملك .


الذكاء و الحكمة حرفيا يجريان في دمه , ألا تعتقد ذلك ؟


الفيديو

https://www.youtube.com/watch?v=KdXmgSJBTYg


المصدر



,
,
,
,




سواء أحببت أفلامه أم لا , ما زلت من أكبر المعجبين بهذا الرجل إلى الأبد



عندما حصلت على رسالة إلكترونية من قبل Desimartini تطلب مني الذهاب

لإجراء مقابلة جماعية مع شاروخان أجبت بالرفض حيث أنه كانت لدي مسرحية سوف أذهب إليها .
مرت 10 دقائق قبل أن أغرق من فداحة ما فعلته .
هل رفضت للتو مقابلة مع شاروخان من أجل مسرحية ؟
كيف إستطعت أن أكون غبية إلى هذا الحد ؟
بعد قيامي بإنقاذ الموقف , إجتاحني مستوى آخر من الرعب .
ماذا لو جعلت من نفسي أضحوكة ؟
أن أسأل سؤالا غبيا حقا أو الأسوأ أن أتلعثم بينما أحاول أن أقول شئ ما ؟
و السؤال الأكبر من بينهم جميعا - ما الذي يرتديه المرء عندما يذهب لإجراء مقابلة
مع نجم ؟
إرتديت أفضل ما لدي و قدمت نفسي لحراس بوابة إستديو ياش راج في الساعة
الـ 6 مساء .
قيل لي أن شاروخان عادة يعمل حتى ساعة متأخرة , و لكنني لن أقوم بأي مجازفة .
إنه شعور مختلف صدقوني , أن تبلغ الحارس " لدي مقالبة مع شاروخان ".
فقد تم صنع إثارة رخيصة من هذا !
لقد كانت لدي قائمة أسئلة أعدها فريق العمل و بعضا منها كانت من قبلي و التي إعتقدت أنها كانت رائعة بحيث أن شاروخان بعد سماعها سوف يشير إلي و يقول " من فضلك أطلب من تلك السيدة الجميلة أن تنضم إلي لتناول القهوة بعد ينتهي هذا الحدث . يبدو أن لدينا الكثير لنتحدث عنه ".
أحلام لطيفة صنعت من هذا و يمكن للفتاة تستغرق في أحلام اليقظة , أليس كذلك ؟
بعد فترة إنتظار قصيرة - شكرا لله أنني وصلت في الوقت المحدد - قادونا لمنطقة صغيرة مضاءة بشكل خافت حيث كان هناك الكثير من الناس يتسكعون .
تطلعت حولي , و إلتقطت أول لمحة منه و من سمعت قرع طبول الأفارقة .
لم يكن ذلك سوى إيقاع نبضات قلبي البرية .
أخذت نفسا عميقا , جلست على كرسي قريب من المقدمة و أدركت أن ههذا لم يكن مؤتمرا كبيرا و لكنه تفاعل عن كثب مع حوالي 20 صحفيا .
كان ذلك رائعا .
أخذ الجميع مواضعهم و جلس هو على مقعده و من ثم بدأت عملية تحولينا إلى عبيد له
خلال الساعة التالية .
إبتسامته , فكاهته , تصرفاته و فوق كل شئ الإجابة على الأسئلة بصبر , و الذي بعضا
منها لابد من أنه قد أجاب عليها , ربما , قبل ساعة من هذا المؤتمر .
جلس هناك مرتديا سترة كاجوال و جينز مع لحية و شارب تخفي على الأرجح الكثير من الإرهاق , ناقش كل شئ عن فلمه القادم Fan (أريان خانا ليس شاروخان) إلى ما الذي سوف يجعل بوليود أكبر (التكنولوجيا) إلى النجاح الذي أصابه (النجومية قد دللتني) إلى حاجته إلى الحياة الطبيعية (لا أحتاج إلى حياة طبيعية , أنا أحب أن أكون نجما) إلى حاجته للجماهير (النجومية تعتمد تماما على محبة الناس لك) إلى حياته الشخصية المترفة
(أنا شخص زاهد) .
جاءت الإجابات بسلاسة , دون عناء - ربما من ملايين المقابلات التي أجرها من قبل أو
من دماغه الزئبقي الذي يعالج كل شئ بشكل سريع و قد قدم إجابات جعلتنا نضحك فورا .
حيث أنني جلست هناك أستمع إليه يوزع النكت و المشورة كنت أتساءل كم الأمر صعبا أن تظل منجذبا , مرتبطا و مهتما , بالناس الذين أمامك تجيب على أسئلتهم بحماسة , باحثا
عن عبارات من السهل تذكرها لتجعل قصصهم متألقة .
لم يخيب ظن أي أحد , عامل كل شخص و كل سؤال بإحترام و الذي يمكن أن يجعلك
فحسب تحبه .
و لكن لم تكن المقابلة مثيرة للإهتمام , فقد بدأت المتعة الحقيقة بعد إنتهاء المؤتمر .
جميع المهنيين تخلوا عن رزانتهم و مهنيتهم , حيث أن كل واحد منهم تزاحم للحصول
على صورة , توقيع , لتوثيق تواجدنهم معه .
و كونه مقدم إستعراضي من الطراز الأول , جعل الجميع سعداء .
من صنع شكل القلب بيديه من أجل فتاة صغيرة إلى تقديم المشورة لآخر بسبب إلتقاط صورة سلفية سيئة الإضاءة , من التوقيع على هاتف محمول للمرة الثالثة إلى الفوز بقلبي عن طريق طرح بعض الأسئلة عن إبنتي .
كنا نقف في مجال النجم المغناطيسي و الكهرباء لا زالت تدفق من حولنا في موجات تركتنا أناس سعداء و مشرقين .
تقريبا قفزت خارج إستديو ياش راج مبتسمه للحارس .
نظرت إلى الصور على هاتفي المحمول .
كانت هناك نجوما في عيني و شعرت و كأنني مراهقة .
شاروخان كان ينظر في وجهي و كأنني الشخص الوحيد في الغرفة .
ذات مرة قال لي أنه يستطيع أن يغازل شجرة .
حسنا , اليوم تلك الشجرة كانت أنا و كانت أغصاني تلوح في الهواء , و كانت عاصفة الرياح هي شاروخان .
سواء أحببت أفلامه أم لا , ما زلت من أكبر المعجبين بهذا الرجل إلى الأبد .

المصدر




^ ترجمة تابو






__________________
مهبوله بحب srk غير متواجد حالياً