[kareema]

"أنا أثق تماما بأشوتوش ".

"قبل التوقيع على جودا اكبر، قال الكثير مِمَّنْ يتمنون لي الخير:" لماذا وقعت على فيلم تاريخي؟ إنها لا تنجح في شباك التذاكر".
كانوا ينوون الخير لي ولكن حصيلة الفيلم أثبتت أن غرائزي كانت على حق.
كان قلبي في المكان المناسب ".

"أشوتوش وأنا أصبحنا صديقين مع نهاية جودا ... وقد تطورت المعادلة على مر السنين.
نستطيع أن نقول أي شيء لبعضنا البعض دون التفكير مرتين.
إنه شخص لطيف للغاية ".

"لقد أحببت المفهوم و الهيكلة لكنه كان طويلا جدا بحيث أخبرت أشوتوش أننا بحاجة إلى اختصاره.
عمل على ذلك لمدة سنتين، وخفضه إلى 80 صفحة من 300 صفحة هائلة.
ذلك عندما قرأت السيناريو بأكمله و كان جميلا "

"كان علينا إعادة بناء عصر بأكمله مما جعلني فضوليا جدا.
أردت أن أكون جزءا من هذا التاريخ إذ درسنا عنه في المدرسة.
الحضارة معروفة باكتشافاتها الثورية وأفلام تاريخية كهذه ينبغي أن تُصنَع.
أنا فخور أن أشوتوش اختارني للعب الجزء ".

"لقد قرأت عن ذلك في المدرسة مما فكرت أنه كان كافيا (عن تحضيره للدور).
وفضلا عن ذلك، قام أشوتوش ببحث شامل حول كل جانب لذا كان كل شيء بسيطا.
عندما يعرف المخرج الإجابة على كل سؤال، يجعل ذلك من عمل الممثل سهلا "

. "صادف أن يكون الأزرق والأبيضن ألواني المفضلة (ألوان الحضارة)"

"لقد تعلمت ومارست الكثير وقمت بالمشاهد بنفسي"

"كان هناك مشهد مع التماسيح وكنا نرغب في استخدام زواحف حقيقية ولكن ذلك كان محفوفا بالمخاطر.
مع الطريقة التي يعمل بها مجلس الرقابة، انتهى الأمر باستخدام رسومات الحاسوب "

"ليس الأصعب (دور) ولكنه واحد من الأصعب.
كانت ممارسة شاقة و التي تَطَلّّبَت الكثير من الصبر.
كان علي أن أكون بعيدا عن عائلتي، وبالتالي تَطَلّّبَ الأمر دفعا مستمرا كل يوم.
كان صعبا ذهنيا ".

"لم يعبروا عن ذلك أبدا (عائلته عن أدائه للمشاهد الخطيرة بنفسه)، لكنني أدركت أنني بحاجة إلى الحذر.
قيل أن الحظ العاثر يمكن أن يحدث.
لقد أصبت نفسي أيضا أثناء تصوير موهنجو ... وكسرت كاحلي "

"لقد تركت الأمر إلى منتجي كلا الفيلمين (عن الاصطدام مع رييس).
دعهم يقررون و يحلون هذه المسألة. "

-ريتيك-