استدعاء كانغانا
سوف يكون على الممثلة تسجيل بيانها خلال يومين من استلام الوثيقة
لقد كانت هناك ادعاءات وادعاءات مضادة من ريتيك روشان وكانغانا رانوت. الآن، اتخذت القضية منحى آخر. لقد أرسل رجال الشرطة الآن استدعاءا لكانغانا لتسجل بيانها. بعد تلقي الاستدعاء، سيكون على الممثلة الآن تخصيص التاريخ والوقت والمكان المناسب لها بحيث يمكن للمسؤولين إجراء مقابلة.
بما أنه قد تم ذكر رانغولي شقيقة كانغانا أيضا في الوثيقة الرسمية، فإنها أيضا قد تضطر لتسجيل بيانها. رغم أن المكان والتاريخ والوقت سوف يكون من اختيار كانغانا، لكن الإجراء سوف يتعين تدبيره في غضون يومين من استلام الاستدعاء. إذا لم تلتزم الممثلة، سيتخذ رجال الشرطة المزيد من الإجراءات.
ما تقوله الرسالة
في حين تم تقديم الشكوى بموجب المادة 419 من قانون العقوبات. بما انه حري بالتحقيق تحليل الوثائق الرقمية، مما يتيح لك حجز وتسجيل بيانك. مُطالَب منك الإشارة للتاريخ- الوقت والمكان الملائم لك بحيث يمكن للموقعين أدناه إجراء المقابلة خلال يومين من استلام هذا الإستدعاء. يرجى ملاحظة أنه تم إرسال هذا الإستدعاء بموجب المادتين 160 و 91 من قانون الإجراءات الجنائية، وعدم الإلتزام سوف يستدعي المسؤولية بموجب المادة 174 من قانون العقوبات.
كيف بدأ ذلك ...
كان في حفل كاران جوهر يوم 25 مايو عام 2014 أن اكتشفت ريتيك أمر شخص يتواصل مع كانغانا منتحلا شخصيته. ذلك عندما شارك الممثل معها معرف بريده الإلكتروني الصحيح. رفضت تصديق أنه يمكن أن يكون هناك محتال وبدأت بإرسال رسائل إلكترونية لحسابه. ثم قدم ريتيك شكوى إلى وحدة الجرائم الإلكترونية حول معرف بريد إلكتروني مزيف. منذ ذلك الحين تبين أنها كانت تتفاعل مع محتال.
الحرب القانونية
في يناير من هذا العام، أشارت كانغانا إلى ريتيك على أنه 'حبيبها السابق السخيف' في مقابلة عندما سئلت عن الإطاحة بها من آشكي 3. أرسل ريتيك إشعارا إلى كانغانا يطالب فيه 'باعتذار غير مشروط' لملاحظة 'تشهير' في مقابلة حيث يُزعَم أنها أشارت إليه بصفته 'حبيبها السابق'. ويؤكد أن شيئا لم بحدث بينهما على الإطلاق. وليس هناك صورة أو رسالة نصية أو بريد إلكتروني لدعم أنهما كانا فعلا متورطين. يوم 1 مارس، أرسل محامي كانغانا إخطارا يفيد "بأنها ليست مراهقة بلهاء كانت مغرمة، وأنه مهما حدث بين الإثنين كان بموافقة كاملة من كلا الطرفين." مؤخرا، بعث محامي كانغانا برسالة إلى مفوض شرطة مومباي يزعم فيها تداول صورها الخاصة ورسائلها الإلكترونية إلى 'طرف ثالث' من قبل الممثل.
نظرية الخطبة
تكشف مصادر مقربة من كانغانا أنهما خُطِبا في يناير عام 2014 بباريس. لقد قدم محامي ريتيك جواز سفره لنفي هذه القصة. تبين أن ريتيك أبدا لم يزر المدينة في ذلك الشهر.