[kareema]

المزيد من القصف و القنابل المسيلة للدموع. ممكن بعد ايام تسمعو خبر انتحار ام كشة وذهاب محاميها لمستشفى الامراض العقلية



تشير أدلة جديدة إلى أن ريتيك روشان لم يشارك أبدا في علاقة مع كانغانا رانوت


لا إيميل واحد أو رسالة...
يقول مصدر(شكله مصدر من الشرطة) "إذا كانت كانغانا بريئة، لماذا لا تقدم الكمبيوتر المحمول الخاص بها لرجال الشرطة؟ لقد طلبنا منها أن تفعل ذلك. لماذا هي ترفض الإدلاء بتصريحها؟ إذا لم يكن لديها ما تخفيه فلماذا لا تخرج للعلن؟ كان ريتيك الأكثر تعاونا. لقد تلقى المئات من الرسائل الإلكترونية منها. ولم يرد ولو لمرة واحدة. محتوى رسائلها الإلكترونية يوضح أن شيئا لم يحدث على الاطلاق بينهما . ولقد تأكدنا من ذلك خلال السنوات الثلاث الماضية، لا بريد الإلكتروني أو رسالة نصية واحدة ذهبت منه إليها. لو كان الثنائي في علاقة لفترة طويلة، ألن يكون هناك صور أو رسائل متبادلة بينهما؟ "



لا صور معا...
يضيف المصدر"هل شوهدا معا ولو لمرة واحدة؟ كلاهما من كبار النجوم و شيء كهذا لا يمكن تفويته. ما لا أستطيع فهمه هو أنه بدلا من الإمساك بالمحتال، هي لماذا تحاربه هو؟ إذا كانت لا تزال لا تصدق أنه كان هناك محتال إذن لماذا لا تحصل على دليل عبر خلية الجرائم الإلكتروية عن طريق السماح لهم بالوصول إلى عنوان البريد/ الكمبيوتر المحمول، ووضع حد لهذه المسألة؟ بدلا من ذلك هي تستخدم بطاقة الضحية لتجعله هو الشرير."



القبض على المحتال...
المصدر يفجر قنبلة"الرسائل الإلكترونية التي تم إرسالها إلى كانغانا لم تكن حتى من هذا البلد. يجدر بها أن تقلق حول التواصل مع محتال. لماذا هي لا تتعاون مع وحدة الجريمة الإلكترونية؟ لقد تبادلت معه الصور والفيديوهات. لو تسربت هذه، هل يمكنك لك أن تتخيل ماذا سيحدث؟ أي شخص في مكانها قد يتنازل عن الكمبيوتر المحمول ويسمح لنا بالقبض على الجاني. لكنها لا تبدو متحمسة للقيام بذلك. آخر شيء قيل لنا هو أن جهاز الكمبيوتر الخاص بها به فيروس وكل شيئ قد تعرض للحذف ".


لماذا ريتيك ضل هادئا...
يقول ممثل عمل مع ريتيك "كان يحصل على رسائل إلكترونية منها لفترة طويلة جدا. في بعض الأيام، في كل ست دقائق من الصباح إلى الليل، هذا أمر غير طبيعي وفقا لأي تعريف. كانت العديد من رسائلها الإلكترونية واضحة ولكنه تجاهلها، كان يتعامل مع طلاقه في ذلك الوقت، ومع ذلك كان يفكر فيها. لم يكن يريد لسمعتها أن تتلوث. هذه العلاقة حدثت فقط في رأسها. كان ريتيك لايزال ليحتفظ بالهدوء، ولكن عندما بدأت تخاطبه على أنه "حبيبها السابق" في المقابلات، أدرك أن عليه القيام بشيء ما. وأرسل لها الإشعار القانوني، هو الآن يريد للحقيقة أن تظهر. يمكن لرجل أن يبقي هادئا كعلامة احترام للمرأة ولكن عندما يبدأ ذلك بالتأثير على حياة المحيطين به فعليه باتخاذ الإجراء ".

و الله دمعت عيني رغم انه كان متضرر من اعمالها...سكت حفاظا على سمعتها ...ممكن تتخيلو الجحيم اللي كان يمر به مع ذلك كان شهم و حاظ على وعده لاختها الى ان هي استفزته و ما تركت له خيار غير انه يرفع عليها دعوى ليحمي نفسه و عائلته... انا سعيدة اني من البداية صدقته بقلبي و عقلي و ما تسلل لقلبي ذرة شك رغم سياساتها الاعلامية و غسيل الدماغ اللي كان يعمله محاميها الخبيث... كل الكلام اللي بالمقال كنت مقتنعة بحقيقته مليون بالمية و كنت ادعي انه يظهر و ينتصر الحق والحمد لله الحقيقة انكشفت بالنهاية...والحمد لله بعد شهر من السلبيات و الحرب النفسية عليه و علينا كفانز تنفسنا الصعداء...كم انت رائع يا ريتيك