|
رد: بيت حبايب ريتيك روشان - [ 22 ] Hrithik Roshan
قنبلة في وجه المذيعة و في وجه الممثلة لو انفعل راح تفهم انه يهمه امرها و راح تتمادى اكثر و تعمل مقابلات و تصريحات غبية...المسكينة ما اعطاها فرصة انها تكون بالاخبار بسببه ...بطل 
-----------------------------------
(***) الاغريقية لبوليوود معروف بتحدي الصعاب والذهاب لأبعد الحدود لتحقيق ما ينوي.
سواءا كان ذلك عمليته الجراحية في الدماغ، تأتأته كطفل، أو إعلان الأطباء عن ظَهْرٍ عليل... هو الرجل الذي خطا طريقه بنفسه.
مع حركات رقصه القاتلة أو حصوله على جسم رائع، لقد فعل كل شيء ليبدع فيه.
البطل الوحيد الذي يبدو وكأنه بطل خارق يعيش بمعتقد -قبل إعطاء النصر فرصة، أهزم الهزيمة-.
عندما تُقابِل ريتيك روشان، في الواقع لا يوجد فرق بين ريتيك روشان كشخص و ريتيك روشان كممثل.
هو يسعى دائما ليكون أفضل نسخة من نفسه في الواقع و في الحياة السينيمائية.
"في الحياة الواقعية، أحاول أن أكون أبا و إبنا جيدا...إنسانا جيدا.
وفي الحياة السينيمائية، أتكيف مع الدور وأخرج بأفضل أداء"
يقول ريتيك روشان.
يبدو أنه رجل في مهمة - ليعيش أفضل حياة ممكنة سواءا كان ذلك على خشبة المسرح أو خارج المسرح.
عندما قرر والده راكيش روشان اختياره في كاهو نا بيار هى، جاء ذلك بمثابة مفاجأة لريتيك روشان.
كان يتم مناقشة السيناريو في المنزل و تم اقتراح اسمه للدور الرئيسي.
كان يريد تحضير نفسه قبل أن يبدأ العمل.
قدم له روشان الأب ستة أشهر ليكون في الشكل المناسب لأنه كان نحيفا في ذلك الوقت.
عمل ريتيك روشان على بنيته الجسدية وبنى عضلة منتفخة ذات رأسين من أجل الشخصيات (لعب دورا مزدوجا).
ومع ذلك، حذره الاطباء من ذلك بسبب مشكلته الشديدة في الظهر.
في الواقع، كادت مشكلة الظهر تمنعه من أن يصبح ممثلا.
في سن ال 21، تم تشخيص حالته بأنه يملك'ظهر رجل يبلغ من العمر 50 عاما' مما من شأنه ألا يسمح له بالرقص ولا أداء المشاهد المثيرة.
حزينا، حبس نفسه في غرفة وبقي مكتئبا لعدة أشهر.
"بدا الحلم منتهيا.
بعد عام تقريبا، وسط أمطار يوليو، ذهبت ذات يوم إلى شاطئ جوهو .
عندما وقفت هناك أتساءل عن مستقبلي، بللتني الأمطار الغزيرة، وأصبحت عيناي رطبتين.
قررت أخذ فرصة ضد الأطباء في العالم الذين حذروني من رفع 'حتى دبوس'."
كما لو كان يؤدي مشهدا من فيلم، أزاح سترته، وبدأ بالركض على الشاطئ، اتخذ خطوات محسوبة على المدى الرطب.
عندما نمت الثقة، ركض أسرع.
لم يكن هناك أي ألم.
"قلت لنفسي: كان الأطباء مخطئين .
وكان ذلك اليوم الذي قررت فيه أن اصبح ممثلا.
كانت تلك نقطة تحول في حياتي ".
يشارك روشان.
تلك الحادثة حددت فعلا شغف روشان، الذي جعل منه دافعُه و حماسُه و رغبتُه في تجاوز حافة المخاوف، ما هو عليه.
باستخدام الخيال لخلق فرص في العقل، برؤية الجيد المخفي في السيء الواضح، بوضع التصور والأهم من ذلك بكونه فضوليا حول ما يقع على الجانب الآخر، ساعده ذلك على العودة من جديد.
ما لا يقتلك يجعلك أقوى...
متحدثا عن كيفية تحديد هذه الصراعات له، يقول روشان:
"ما أنا عليه اليوم ليس على الرغم من كفاحي، ولكن بسببه.
إذا كان لديك المنظور الصحيح نحو الكفاحات الخاصة بك، فإنها في الواقع يمكن أن تصبح أجنحتك ".
سواء كان ذلك في التمثيل أو الأعمال التجارية، هو يفعل كل شيء مع رؤية ويتبع بعض القواعد البسيطة لجعل رؤيته تُظهِر نفسها على أرض الواقع وتنكشف أحلامه.
حتى عندما تم محاولة HRX ، علامة تجارية للياقة البدنية وأسلوب الحياة، كان لديه رؤية لإنشاء منصة يشاركها مع الجميع، لإعطاء ما تعلمه - كل واحد لديه فائز في داخله؛ كل ما يتطلبه الأمر هو وجود هدف واضح، قوة الإرادة والسعي الحثيث.
يشارك تدخله ويقول:
"أنا متدخل شخصيا في تصميم المنتج، العملية الإبداعية والإختبار.
أُبْدِي مداخلاتي وردود فعلي من مرحلة التخطيط إلى المنتج النهائي.
المسعى هو الحصول باستمرار على رسالة HRX وفلسفة شاملة مرسخة في كل خط إنتاج.
في نهاية المطاف، من المهم جدا أن يكون هناك هدف سامٍ ينحاز نحوه الفريق بأكمله - وهذا هو السبيل الوحيد لاستخراج الأفضل من الجميع ".
وكانت قوة روشان في تصور كيف يريد أن يكون ويشعر في المستقبل فيما يخص وضعية ما ومن ثم يبدأ بالتصرف بهذه الطريقة من الآن.
ذلك كيف بدأت رحلة HRX قبل خمس سنوات حول محادثة عن كيفية مواجهة العقبات باستمرار في حياتنا، والإستمرار في دفع أنفسنا للتغلب عليها.
كان الفكر للوصول إلى مليار شخص و إلهامهم باتخاذ الحياة من خلال HRX التي انطلقت في عام 2013.
كان لدى روشان ثلاثة معايير واضحة جدا قبل بدء HRX.
أولا- كان على العلامة التجارية أن تؤيد الشيء الذي كان شغوفا جدا به وكان ينبغي أن يكون بها عنصر خدمة.
قام هو وفريقه بتلبية المعايير الواصحة للنجاح نظرا لأن جزءا كبيرا مما كانت HRX مرتبطة به هو اللياقة البدنية وأسلوب حياة نشط، والذي كان أكبر شغف لروشان وأراد مشاركة معلوماته مع المجتمع ككل.
ثانيا- لابد أن تكون على الخط مع التيارات الحديثة ومجهزة مع الشركاء المناسبين وبالكمية المناسبة من البحوث.
ثالثا- على المنصة ملامسة كل فرد.
بينما العلامة التجارية مستوحاة من فلسفة و معارف روشان، فإن الخطة تهدف إلى جعل المزيد من الناس جزءا من حركة HRX.
تحقق ذلك عندما انضم أول سفير للعلامة 'تايغر شروف' إلى المهمة لإلهام الناس و التواصل معهم.
"بالقيام بذلك، نحن نعمل على إنشاء منصة لإلهام وتمكين الناس من أن يصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم من خلال اللياقة البدنية وأسلوب حياة نشط.
ونحن نَمُدُّ نطاقنا من خلال بناء مجتمع حول هذا "
يقول روشان.
نشْر معتقد أنه من الممكن التغلب على المحن والخروج منتصرا كان الحمض النووي للعلامة التجارية لروشان عن اللياقة البدنية وأسلوب الحياة HRX .
في هذه الدردشة الحرّة، نحن نحاول كشف النقاب عن ريتيك روشان، رجل الأعمال.
من مجلة Entrepreneur Magazine
التعديل الأخير تم بواسطة kareema ; 03 / 03 / 2016 الساعة 14 : 03 AM
|