رد: بيت حبايب ريتيك روشان - [ 22 ] Hrithik Roshan
مقابلة جديدة...
أنا مليء بالحب بحيث من غير الممكن أن لا أجد الحب: ريتيك روشان

  
غردت هذا في بداية العام: "هذا العام كونوا فضوليين اعرفوا ماذا يحدث اذا فعلتم افعلوا كل الأشياء التي كنتم خائفين جدا أو كسولين لفعلها. ألا تتساءلون ماذا على الجانب الآخر !؟" ريتيك، هل كنت تتبع ما كنت تقول؟ إعادة اكتشاف نفسك، المخاطرة ودفع الحدود؟
بالنسبة لي هذا مثل أن تسأل إذا أنا أعيش أو لا. أعتقد إذا كنت لا تعيد اكتشاف نفسك وتدفع الحدود، فإنك لست على قيد الحياة. الجميع يريد تغيير شيء عن حياتهم، ولكنهم إما خائفون جدا، كسولون جدا، أو مرتاحون جدا مع "الأشياء كما هي". تلك ليست حالة طبيعية لأن الطبيعة في تطور مستمر وتحثنا على أن نحذو حذوها. يقلقني ذلك لأنني أرى نفسي فيهم، وأريد لهم التغيير الذي قد حققته جسديا وذهنيا. إذا لم يكن هدفك بذلك العلو، لماذا تلعب أصلا ؟ أنا فضولي جدا لمعرفة المجهول، يمكن أن يكون مخيفا ولكنني أرى ذلك كلعبة وذلك يأخذ كل الخوف بعيدا.
لقد لعبت دورالأب المثالي لأولادك - ريهان و ريدان. ما هي الأشياء التي يود أولادك القيام بها معا؟
رابطتي مع أولادي صحيحة وقوية، وليس فقط لأنهم أبنائي، ولكن لأن ثلاثتنا قد تم اختيارنا بامتياز لشخصيات تنسجم بشكل جيد جدا عندما نكون معا. لا شيء يبقى خاصا إذا كنت لا تدفع خيالك باستمرار لاكتشاف واختراع الاحتمالات. الأبوة لم تحدث لي فقط، أنا أتعمد أن أعيشها، أعيد تخيلها و أعيد اكتشافها كل يوم. انها جميلة بقدر ما أصنعها، تماما مثل أي شيء آخر في الحياة.
هل يعيد ذلك إلى ذهنك ذكريات العلاقة التي تقاسمتها مع والدك حين كنت تنمو؟
لا... شخصيات مختلفة، فيلم مختلف (يضحك). أنا مبارك لحصولي على أب عظيم بذل قصارى جهده بينما كان يحاول تغطية النفقات ماليا ومهنيا.
تُرَى هل تشعر أن الوقت الذي تحصل عليه لقضائه مع الأولاد ليس كافيا، بما أن الأطفال يكبرون بسرعة حقا؟
الناس يرددون ذلك، ولكن بالنسبة لي الوقت مثل الموجة وأنا راكب الأمواج. طالما أنني كذلك مع الموجة، أركبها وأُسَخِّرُ سرعتها - لن أشعر انها تسير أسرع مني. لو أتوقف عن التفكير في ذلك، فإنها ستتجاوزني. ستأتي مرحلة عندما يبطئ كل شيء تلقائيا، إلى ذلكم الحين أنا راكب الأمواج الأبدي. لذلك لا أشعر أن وقتي مع أولادي ليس كافيا. لدي كل الوقت في العالم. الآن، أنا أعيد اكتشاف العالم معهم، نحن مسافرون و مكتشفون، وعلينا الذهاب إلى حيث لم يذهب رجل من قبل ... (ها ها ها)
هل تشاهد أيا من أفلامك مع أولادك؟ وكيف تكون ردة فعلهم؟
نعم، هذا عندما يتحول الأب إلى الطفل، آملا في مجاملة منهم. عندما يحب أطفالي عملي أشعر بالغبطة والانتصار، فهذا يعني لي أكثر من جائزة أوسكار. وعندما يصمتون، فأنا فخور بأن لديهم عقل ووجهة نظر خاصة بهم، ويكونون شجعان بما يكفي كي لا يقولوا أشياءا فقط لإرضائي.
في العام الماضي كنت تعيش لوحدك، تمضي الكثير من الوقت مع أطفالك وتركز على فيلم واحد في وقت واحد. لذا هل أنت في مكان سعيد وحالة ذهنية سعيدة؟
نعم ... لم يكن لدي أبدا مثل هذا الشعور بالفرح والإنجاز. انه تقريبا كما لو كان هذا الشخص الذي كان مقدرا لي أن أكونه. ولكن ذلك قد مر من خلال الكثير من العمل الشاق. كان علي مكافحة ذهني للوصول الى هنا.
غردت بعد مشاهدة فيلم شاروخان الحديث "الرجل الذي يصنع حظه". هل تعتقد أن المرء يمكن أن يصنع حظه ؟ يعتقد البعض أننا إما نولد مع ذلك، أو لا.
اخترت أن أرى في الآخرين ما أراه في نفسي، أو أرغبه في نفسي. إذا كنت تعتقد انك إما ولدت مع ذلك أم لا، سوف تبقى دائما ضحية الظروف. ولكن إذا كنت تعتقد أن لديك القدرة على صنع حظك - سوف تشارك بكل ثقة في عمل من شأنه أن يحدث تغييرا.
هل تؤمن بالعثور على الحب من جديد؟
أنا مليء بالحب بحيث من غير الممكن ألا أجد الحب. في نفس الوقت، لست بحاجة لشخص آخر لأشعر بشعور الحب. أشعر به في كل وقت. ولكن إذا كنت تسألني عن شخص يمكنني مشاركة فرحي و رحلاتي معه، إذن نعم، قد أعثر على واحدة... أو عشرة (يبتسم) من يدري؟
تُرَى هل فكرت في القيام بأفلام في الغرب، نظرا لمظهرك الرائع والكمية الكبيرة من المواهب؟
متأكد بما فيه الكفاية. القيام بأفلام في الغرب يبدو ممكنا جدا. في الواقع، سأفعل ذلك.
أنت تركز على فيلم واحد في وقت واحد؛ ألا تشعر بالحاجة إلى بذل المزيد من الجهد؟
بصراحة، أنا أشعر بذلك و سأفعل ذلك (بذل المزيد من الجهد). أنا مُلزَم بجعل هذا يحدث الآن.
في هذه الصناعة التنافسية جدا، أنت تغرد إشاداتٍ باستمرار و تمتدح غيرك من الممثلين على مواقع التواصل الاجتماعي.
ذلك بسيط. الناس الذين لا يثنون على الآخرين هم خائفون سرا. والناس الذين يثنون فقط لإرضاء الآخرين، يعانون من تقدير مُتَدَنٍّ للذات. هم يعيشون حياتهم مغلولين إلى مجدهم ونجاحهم. أنا حر... أنا خارق في ما أقوم به وفي من أكون. وحتى أصبح أنا نفسي أفضل، يجب أن أُفرِح وأدفع أصدقائي ليكونوا أكبر.
التعديل الأخير تم بواسطة kareema ; 08 / 01 / 2016 الساعة 57 : 04 AM
|