[align=center]نيني تسلمي...لان النيوهات هي اللي تخليني ادخل و اتحمس

الله يكثرها
--------------
من اجواء التحضير للحدث

وصل ريتيك على الساعة 19:50 ليجد الراقصين موجودين مسبقا على خشبة المسرح لاستئناف تدريباتهم بعدما قام مجموعة من العمال بمسح الأرضية"هل أمطرت الليلة الماضية أيضا؟"سأل نجم بوليوود ريمو والمخرج روشان (مخرج الحفل اسمه روشان )
"لا تقلقوا، لن تمطر مرة أخرى" ابتسم ريتيك حتى قبل أن يتمكن شخص ما من الاجابة على تساؤله "حتى لو هطل المطر، سوف أرقص. الشعر مُزغب بالكامل، سوف يكون ذلك لطيفا. فقط احرصوا على الحصول على بعض الكاميرات في متناول اليد."
وجاءت هذه الأضواء المبهرة كما لو كانت على جديلة وتم تسليط الضوء عليه من مسافة على المسرح، أطلق الراقصون المحليون بالأسفل صرخة جماعية "ريتيك ريتيك!"
بحلول ذلك الوقت، عادت أنوشكا من الفندق و تنحى ريتيك جانبا من اجلها بشجاعة "لا توجد مشكلة. سأنتظر هنا فقط اجلبوا لي كرسيا" قال.
"سيدي، لديك غرفة في الملعب" شخص ما يذكره. "لا، لا، ما الذي سأفعله وأنا أنظر إلى الجدران البيضاء؟" ضحك ريتيك، ملقيا بنفسه في أجواء الأغنية بما أن أنوشكا بدأت أداءها.
وكان ريتيك قد وصل فندق 'حياة ريجنسي' نحو الساعة 17:30 وكان في استقباله المنسقة العامة بريتا ليك ميلدي، المعروفة بكونها معجبة بنجم بانغ بانغ. لدى خروجه من غرفته بتيشرت أحمر نحو الساعة 7:30 للذهاب إلى الملعب، سُمع ريتيك وهو يصفر لحن كبهي خوشي كبهي غم بصوت عال . كانت النغمة ذاتها التي دندنها هو وشاروخ خان معا في مشهد السيارة بلندن.
من صحيفة التليليغراف[/align]