بانغ بانغ يختلف تماما عن الفيلم الأصلي وقد أدرجنا عددا غير قليل من العناصر المثيرة للاهتمام لأنه كان علينا الوصول إلى الكثير من المواد.
لذلك عندما نقوم بطبعة جديدة رسمية مع الاستوديو، يمكن أن يضيف ذلك الكثير من القيمة لهذه العملية.
لقد حصلنا على استجابة مذهلة لبانغ بانغ، من اليابان، الصين، تركيا وألمانيا، فقط على أساس اعلان قصير.
نحن نتعامل مع بانغ بانغ على انه فيلم اكشن و رومنسية كبير،يظهر فيه اثنين من اكثر الناس جاذبية في البلاد، لا أعتقد أنه يمكن ان يكون اكبر من ذلك.
تم اصدار الكثير من الأفلام في الماضي ولكن هناك شيء فريد حولها.
وكان هذا القصد من التريلر، أردنا أن نقول انكم لم تروا شيئا مثل هذا من قبل بصرف النظر عن الكيمياء، لم تروا اكشن يقدم بمثل هذا الشكل من قبل.
أعتقد أننا حققنا نجاحا كبيرا في إيصال ذلك، و الآن هذه الى حد كبير هي الفكرة النهائية.
سأكون وقحا للغاية وأقول إننا نستهدف الجميع، ليس الشباب، وليس جمهور العائلة... نريد لجميع من في المنزل ان يشاهدوا هذا الفيلم وسترون كيف سيعطي ذلك مفعولا من حيث كيفية بنائنا للحملة.
الجمهور المستهدف هو الهندي بطبيعة الحال وعندما بدأنا العمل عليه، سلطنا الضوء على حقيقة أنه بانغ بانغ وليس اعادة لفارس ويوم.
الجمهور الهندي في الخارج هو أيضا مسير من قبل النجوم، لذلك إذا كان هناك ريتيك (روشان) أو كاترينا (كيف) في الفيلم، فان الجمهور سيأتي لمشاهدته، بغض النظر عما إذا كان اعادة لفارس ويوم.
لذلك لا أعتقد أنه جانب سلبي للفيلم.
-القائمين على شركة فوكس الهند-