منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - الشعوب العربية طريقة احتفالهم برمضان
عرض مشاركة واحدة
قديم 23 / 06 / 2014, 22 : 09 PM   #2
ღbebo*sasha loveღ
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية ღbebo*sasha loveღ
 
تاريخ التسجيل: 11 / 03 / 2014
الدولة: īřãq 
العمر: 24
المشاركات: 2,289
معدل تقييم المستوى: 3093061
ღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond reputeღbebo*sasha loveღ has a reputation beyond repute
رد: الشعوب العربية طريقة احتفالهم برمضان

[table1="width:100%;background-image:url('http://im75.gulfup.com/stFmRd.png');"][cell="filter:;"][align=center]



*رمضان في الوطن العربي*


*رمضان في السعودية*

لايوجد اختلاف كبير في الأجواء الرمضانية في مختلف أنحاءالمملكة العربية السعودية فالجانب الديني والروحانية يحيطان بكل شيء منذ رؤية هلال شهر رمضان المبارك إلى لحظات تحري هلال العيد. ويرتبط الشهر الكريم بعادات اجتماعية وممارسات مختلفة تمنحه المزيد من التميّز. وبعد الإفطار فعادةً يتجه الجميع رجالاً ونساءً لصلاة العشاء والتراويح في المسجد..
وتنتشر بشكل عام في جميع أنحاء المملكة المناسبات الخيرية (البازارات) لجمع التبرعات والمساهمة في افطار المحتاجين وتقديم المساعدات لهم.


*أكلات رمضان*

وعن الموائد الرمضانية في الحجاز تقول(الإفطار في رمضان يكون على التمر والعصيرات او القهوة،ثم بعد صلاة المغرب تمتد مائدة الإفطار والتي لا يمكن ان تخلو من (الشوربة والسمبوسة والفول....وغيرها من الاطباق مثل الطعمية والبيض والمطبق). اما الحلويات فسيدة المائدة الرمضانية هي (القطائف تليها الكنافة ،المطبق الحلو ،المعصوب).



*رمضان في العراق*

ستعد أهل العراق لرمضان في العراق قبل قدومه بأيام عديدة، فتكون الحركة غير اعتيادية في الأسواق والمحلات. ويُعد سوق الشورجة القديم في قلب العاصمة بغداد أكبر سوق تجاري في العراق. فيذهب الناس إليه ليتبضعوا ويشتروا لوازم شهر الصوم من مواد تموينية مثل العدس والماش والحبيِّة، والنومي بصرة والقمر الديني ، والطرشانة، والحمص، إضافة إلى شراء اللحوم بمختلف أنواعها. ومن العادات التي يحرص الأولاد على ترديدها في ليالي رمضان الكريم، هي الماجينة، الأغنية الشعبية المتوارثة عند أطفال مناطق العراق، حيث تقوم مجموعة من الأطفال وعقب تناول طعام الإفطار بالتجمع في الأحياء، ويحمل أكبرهم سنّاً كيساً من القماش أو النايلون، ليدور مع زملائه على بيوت الحي، فيبدأ أحد الأطفال بطرق أحد أبواب الجيران، ويردد مع الآخرين بصوت واحد:
ماجينة ياماجينة حلُّوا الجِيس- الكيس- وأنطونه- أعطونا- تنطونه- تعطونا-لو ننطيكم-نعطيكم- بيت مكة أنوديكـم يا أهل السطوح: تنطونا لو نروح
وعندها تقوم ربّة المنزل بالخروج حاملة بيديها أو بوساطة وعاء كمية من الحلويات أو النقود لتوزعها عليهم، ثم يقومون بالدعاء لأبن صاحب الدار، فإذا كان ابن صاحب الدار اسمه محمد، فإنهم يصغرون هذا الاسم إلى حمودي، فيقولون مرددين معاً:
الله يخلِّي حمودي… آمين ابجاه الله واسماعيل… آمين
ثم ينتقل أهل الماجينة ليطرقوا بابا آخر في الحي ، ومن الألعاب الشعبية التي تقام بعد أداء صلاتي العشاء والتراويح و إقامة المجالس والقراءات الحسينية لعبة تعرف بالمحيبس - الخاتم- وتضم عدداً كبيراً من أهل المحلات - الحي أو الشارع- وتشمل حتى المدن ليشاركوا في هذه الألعاب التي تمتد حتى وقت السحور طيلة شهر الصيام المبارك ويتبارى فيها فريقان وتقوم فكرتها على إخفاء الخاتم من قبل الفريق الأول بينما يقوم احد أعضاء الفريق الثاني بالبحث عنه. ومن الأطباق المشهورة الزوري ( صغار السمك ) والمصموطة ( السمك المجفف ) وأطباق ثريد اللحم واكلة ( المحروق إصبعه ) التي هي عبارة عن بقايا فتات الخبز بعد مزجه بالطماطم وقليه على النار لمدة طويلة.




*رمضان في المغرب*

يتميز شهر رمضان في المغرب بمظاهر خاصة للاحتفال به، بالنسبة للشعائر الدينية فتشهد الكثير من المساجد توافدا كبيرا للمصلين من مختلف الأعمار. وتشهد الأسواق التجارية رواجا في حركة البيع والشراء، لكن في الفترة ما بين الفجر والظهر فالشوارع تكاد تخلو من المارة.
*أشهر الأكلات*

تعتبر الشباكية و البغرير والسّفوف من أشهر الأكلات المغربية على مائدة رمضان.
*حركة المواصلات*

تعرف المغرب ازدحاما كبيرا في المواصلات في أيام رمضان، وخاصة قرب وقت الافطار.
*الطبال*

الطبال، هو المسحراتي، وهو من المظاهر المميزة لشهر رمضان في المغرب ويأتي قبل الفجر بساعتين تقريبا ويلقى ترحيبا من الصغار والكبار على حد سواء.





*رمضان في سوريا*

يحتفل السوريون بشهر رمضان الكريم على طريقتهم الخاصة، وهناك العديد من المجالات التي تبرز فيها أساليب الاحتفال لدى السوريين فهناك المستوى الرسمي وكذلك المستوى الشعبي، فعلى المستوى الرسمي يتم تخصيص مساحاتٍ واسعة من البث الإعلامي الإذاعي والتليفزيوني للبرامج الدعوية والدينية فهناك ساعات للقرآن الكريم وأوقات مخصصة للحديث الشريف وللسهرات الدينية، والندوات الحوارية كما تخصص المساجد أوقاتًا فيما بعد صلاتي الفجر والعشاء للدروس الدينية، وكذلك بعد صلاة التراويح، وترسل إدارة الإفتاء العام المدرسين الدينيين في مختلفِ المساجد على الأراضي السورية بالإضافة إلى إرسالهم خارج البلاد من أجلِ الدعوة الإسلامية؛ وذلك في إطارِ اتفاقات التبادل الثقافي مع الدول الإسلامية وغير الإسلامية.
وشعبيًّا يعتبر شهر رمضان الكريم من الشهور التي تزدهر فيها روح العطاء والتعاون بين المواطنين؛ حيث يحرص المسلمون في سوريا في هذه الفترات على تبادل الزيارات من أجل تدعيم أواصر صلة الرحم، كذلك يكثر عمل البر والخير كالإحسان إلى الفقراء والأرامل، كما يلتزم المسلم في الشهر الكريم بالطاعات وأداءِ الصلوات وحتى صلاة التراويح على الرغم من أنه قد لا يكون ملتزمًا بتعاليم الدين الإسلامي طوال العام، كما تتزود الأسواق بالبضائع اللازمة لتلبية حاجاتِ الصائمين، ويتمُّ تعليق الفوانيس في الطرقات وعلى شرفات المنازل وفي واجهات المحال التجارية تحيةً لشهر رمضان وتعبر عن احترامه وقدسيته.
ويحرص السوريون على إطلاق "مدفع الإفطار" كتقليدٍ مستمرٍّ عبر التاريخ للإعلان عن حلول موعد الإفطار، كما يمر "المسحراتي" من أجل إيقاظ المواطنين لتناول طعام "السحور"، أيضًا تقوم المؤسسات الخيرية والأفراد بتوزيع الأطعمة على الفقراء، وتنتشر في هذا الشهر الفضيل "موائد الرحمن" التي تُقام من أجل إطعام الفقراء وعابري السبيل ممن يأتي عليهم وقت الإفطار وهو في الطرقات، وكل هذه المظاهر تعبر عن رُوح التعاون التي تسود في أوساط المجتمع السوري في الشهر الكريم.
*رمضان في مصر*

لا تختلف كثيرا النظاهر الدينية لرمضان في مصر عنه في مختلف البلدان، وتزداد في شهر رمضان اقامة الصلوات في المساجد الكبرى ويكثر الناس من الاعتكاف وقراءة القرآن وخاصة في العشرة الأخيرة من رمضان، ويزداد العطاء للفقراء والمساكين.
بعد الأفطار يخرج الناس ليلا إلي الشوارع و المقاهي، وذلك للترويح عن النفس مما يجعل شهر رمضان عيدا يحتفل به جميع المصريون.
ومن اهم مظاهر الاحتفال برمضان في مصر:
*الخيمة الرمضانية*

وقد انتشرت فى مصر ظاهرة الخيمة الرمضانية التى أصبحت من السمات المميزة لشهر رمضان الكريم ، وهى تعد ملتقى العائلات التى تسهر فى الجو الرمضانى ، وهناك كمن يهتم بأن يتضمن برنامج الخيمة التواشيح الدينية ، وقد اهتمت الأندية الكبرى فى القاهرة خاصة بإنشاء الخيم الرمضانية التى تمتد سهراتها حتى السحور، كما كان لمقاهى القاهرة دور بارز فى عمل الخيم الرمضانية ذات الطابع الشعبى .
*مائدة الرحمن*

موائد الرحمن: تعد موائد الرحمن من مظاهر الشهر الكريم ، وعلى الرغم من بساطتها وإقبال الناس عليها - خاصة من غير المقتدرين - فإن موائد الرحمن يخضع إعدادها إلى عدة مراحل تبدأ بعمليات شراء المواد التموينية وتوفير مخزن الطعام، ثم مرحلة اختيار العمالة المأجورة للعمل داخل موائد الرحمن، فمرحلة طهى الأطعمة، ثم إعداد المائدة وتجهيزها تمهيداً للمرحلة الأخيرة وهى توزيع وجبات الإفطار على ضيوف المائدة.
*مدفع رمضان*

يشير التاريخ إلى أن المسلمين – فى شهر رمضان - كانوا أيام الرسول يأكلون ويشربون من الغروب حتى وقت النوم ، وعندما بدأ استخدام الآذان اشتهر بلال وابن أم مكتوم بآدائه . وقد حاول المسلمون على مدى التاريخ – ومع زيادة الرقعة المكانية وانتشار الإسلام – أن يبتكروا الوسائل المختلفة إلى جانب الآذان للإشارة إلى موعد الإفطار ، إلى أن ظهر مدفع الإفطار إلى الوجود , يتميز المدفع بلونه الأسود الذى يتم تجديد طلائه بين الحين والآخر .
*المسحراتي*

المسحراتي، مهنة شعبية تعتمد على الكلمات والأناشيد والطقوس الخاصة البسيطة. وشخصية "المسحراتي" أقرب إلى الفنان الذي يؤدي دور البطولة على خشبة المسرح، مدة ظهوره هي 30 يوما فقط في ليل رمضان، أما باقي الأبطال فهم الطبلة والعصا وصوت جهوري ينادي ويتغنى.
*فانوس رمضان*

استخدم الفانوس فى صدر الإسلام فى الإضاءة ليلاً للذهاب إلى المساجد وزيارة الأصدقاء والأقارب وقد عرف المصريون فانوس رمضان فى الخامس من شهر رمضان عام 358 هـ وقد وافق هذا اليوم دخول المعز لدين الله الفاطمى القاهرة ليلاً فاستقبله أهلها بالمشاعل والفوانيس وهتافات الترحيب وقد تحول الفانوس من وظيفته الأصلية فى الإضاءة ليلاً إلى وظيفة أخرى ترفيهية إبان الدولة الفاطمية حيث راح الأطفال يطوفون الشوارع والأزقة حاملين الفوانيس ويطالبون بالهدايا من أنواع الحلوى التى ابتدعها الفاطميون ، كما صاحب هؤلاء الأطفال – بفوانيسهم – المسحراتى ليلاً لتسحير الناس ، حتى أصبح الفانوس مرتبطاً بشهر رمضان وألعاب الأطفال وأغانيهم الشهيرة فى هذا الشهر ومنها وحوي يا وحوي .
*اكلات رمضانية*

حظيت الكنافة والقطايف بمكانة مهمة فى التراث المصرى والشعبى ، وكانت – ولا تزال – من عناصر الطعام المميزة فى مائدة شهر رمضان ، وقد بدأت الكنافة طعاماً للخلفاء ، إذ تُشير الروايات إلى أن أول من قُدم له الكنافة هو معاوية بن أبى سفيان زمن ولايته للشام ، كطعام للسحور لتدرأ عنه الجوع الذى كان يحس به . واتخذت الكنافة مكانتها بين أنواع الحلوى التى ابتدعها الفاطميون ، ومن لا يأكلها فى الأيام العادية ، لابد أن تتاح له – على نحو أو آخر – فرصة تناولها خلال رمضان ، وأصبحت بعد ذلك من العادات المرتبطة بالطعام فى شهر رمضان فى العصور الأيوبى والمملوكى والتركى والحديث. باعتبارها طعاماً لكل غنى وفقير مما أكسبها طابعها الشعبى .
كذلك ارتبطت الأكلات الشعبية الاخرى بشهر رمضان فى مصر , مثل طبق الفول المدمس , واللبن الزبادي , والمقبلات المتنوعة , اضافة الى ياميش رمضان ومشروب قمر الدين المصنوع من المشمش , وكذلك بعض الفواكه المجففة كالمشمش والتين والعنب (الزبيب) والقراصيا وغيرها , حيث تتنوع طرق اعداد وتقديم هذه المأكولات التى لا يقبل عليها الناس عادة إلا فى رمضان.



*رمضان في تونس*

يمثل شهر رمضان في تونس مناسبة للتكافل الاجتماعي ولإحياء التراث الإسلامي للمجتمع التونسي، فخلال الشهر الفضيل نلاحظ انتشار "موائد الرحمن" في مختلف أنحاء البلاد كما نرى بعض الصور المختلفة من التضامن الاجتماعي خلال شهر رمضان ومن بينها تقديم المساعدات إلى الأسر الفقيرة وتنظيم قوافل تضامنية تقدم هدايا ومبالغ من المال للمحتاجين، أيضا نتابع بعض الأنشطة التي تقوم بها الدولة التونسية خلال الشهر الكريم حيث تنظم المؤسسات الرسمية مجموعة من "موائد الرحمن" بهدف التخفيف من حدة الضغط على مشاعر المسلمين الدينية طوال العام وتماشيا مع الأجواء الاحتفالية والروحانية التي تسيطر على المواطنين، أيضًا نجد أن الرئيس "زين العابدين بن علي" يحتفل بليلة نصف الشهر في "قصر قرطاج"، وتهتم الدولة بالمسلمين المقيمين في خارج البلاد فتبعث بالأئمة من أجل إحياء الليالي الرمضانية ووصل المغتربين التونسيين بالمجتمع التونسي في داخل البلاد كما تحرص على إرسال الأئمة في المساجد بالدول القريبة مثل إيطاليا وفرنسا.
وعلى المستوى الشعبي نجد خلال شهر رمضان الإقبال على المساجد وذلك من أجل الصلاة أو سماع الدروس الدينية التي تحرص المساجد على زيادة جرعتها خلال شهر رمضان، كما تنظم الجمعيات الخيرية العديد من الأنشطة الثقافية والدينية الرمضانية تضمن مسابقات دينية كما يتم توزيع جوائز على الفائزين في مسابقات تحفيظ القرآن الكريم التي تقام لكل المراحل العمرية.
يتبع..

[/align][/cell][/table1]


__________________
*اللهم
بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين
*اللهم
اهله علينا بالامن والامان
ღbebo*sasha loveღ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس