[مابنكسر صابر]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://im74.gulfup.com/hZKG9C.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[/ALIGN][ALIGN=center]









القصة



​​يبدأ في حفل زفاف ثريا ، وعمة حسن حيث يكون من سليم شقيقة بانو في القانون. حسن و بانو لم يريا بعضهما البعض لسنوات وليس لديه علاقة على الإطلاق وفي يوم اثناء تجهيز الزفاف ثريا وسليم . فإنها تبدأ ببطء المشاعر الحب بين بانو وحسن ويوم بعد يوم تتطور هذه المشاعر لبعضهم البعض،. حسن في السنة النهائية في كلية الإسلامية طالب مهندس . وهو من المؤيدين النشاطين لجامعة مسلم عموم الهند ، وزعيم فرع وديانا . وقال انه يعتقد بقوة في تأسيس باكستان القيادي في حركة دوري مسلم و باكستان. وفي الوقت نفسه، شقيق بانو و زوج ثريا بانو ، هو مؤيد نشط للمؤتمر الهندي ، مع كل أصدقائه يجري الهندوسية ، و يعتقد أن إنشاء باكستان لن تساعد ، وإنما يقلل من موقف المسلمين في الهند. الجدل السياسي بين سليم و حسن يبدأ منافسة ودية ، على ألا يزيد من حدة تفاقم الأوضاع كما في جميع أنحاء الهند في هذ الاثناء يغضب سليم ، ، و يبدأ لجلب المناقشات السياسية في الحياة الأسرية و تمنع في ثريا من زيارة حسن أو أمه رشيدة..


بانو تشجع حسن وتقف الي جانبة و تصبح في نهاية المطاف تعمل معها وتصبح مخطوبته ، وفي هذالاثناء يقرر سليم ترك المنافسةمع حسن أجل بانو . يحصلو حسن على وظيفة في روالبندي ويجب ان يغادرفورا. وقال انه أنهم سوف يعود في وقت لاحق 5 أشهر لحفل الزفاف.

خلال هذا الوقت التوترات بين الهندوس والمسلمين تتصاعد بشكل كبير، وتفشي العنف في كل أنحاء الهند. جرائم الكراهية ضد المسلمين و ينتشر القتال في جميع ل ولايات الهند ،. كما يصبح القتال أكثر والو ضع غير امن
في ليلة ، يهاجم مجموعة من السيخ و الهندوس مهاجمة منزل عائلة سليم ، والذي يتضمن العديد من المسلمين الآخرين الذين لجأوا إلى منزلهم ، والبقاء في الطابق السفلي مع سيوفهم و السكاكين تنوي قتال. المتحلقين على سطح المنزل - جميع النساء ، بما في ذلك بانو ،ا ، يقتل سليم وجميع الرجال في مجزرة بوحشية مجزرة رهيبة. وعندما تشاهد ثريا طعن ، تلقي بنفسها من على السطح لتكون مع زوجها المتوفى ، نساء أخريات أيضا رمي أنفسهم من فوق سطح في حين حمل قتل. شقيق بانو الأخرى،
صديق سليم ، و رام، يحاول اغتصاب بانو ، ولكن صديقه الآخر يحفظ لها بقتل رام من الشعور بالذنب . ، تهرب بانو مع وحدها مع والدتها ، تمكن من الهرب لوديانا ، حيث البحث عن ملجأ في مخيم للاجئين للمسلمين . ويرأس اللاجئين مسلم على يد رجل مسلم الشباب الشجعان الذين فقدوا جميع أفراد أسرته . العطشى والجياع ، وأنها محاولة للسير إلى باكستان ،. في نهاية المطاف ،تهاجم الهندوس القافلة يتم فصل بانو من والدتها و تتعرض باابنو للاغتصاب. والدتها كذلك؛ بانو وتفارق والدتها الحياة ،. بانو تعاني من الحزن و الصدمة ، ترتدي قلادة والدتها رجل من السيخ يساعدبانوثم تذهب بعد ذلك في قطار يتجه نحو لاهور والأوراق. تتعرض في هذ الاثناء لهجوم من قبل السيخ . بسنت بسنت سينغ يختطف بانو ويجلبها لها، إلى منزله .حيث يعيش هو امة منزله تقوم العائله السخيا في تغير بغير اسمها ساندر كاور ، وهذا يعني " أميرة جميلة ، " في البنجابية. وقال سوف يأخذها إلى باكستان بنفسه.وانها يمكنها ان يقول أيضا ان تكتب الرسائل إلى مخطوبها حسن وسوف يوصلها .
طوال الوقت تحاول الام تحويل بانو الي الديانه السيخة حيث . أنها اصطحابها إلى جوردوارا للصلاة ، لكن بانو تتسلل و تصي صلاة المسلمين . أم بسنت أيضا ترغمها على ارتداء سوار الفضة ارتداء السيخ . تقول بانو لأم: "أنا يمكن أن ننسى كل شيء في هذا العالم ، وأستطيع أن أنسى أنني ابنة نصرالدين ، و أني أنا أخت فهيم و سليم ، وأنني خطيبها حسن ، ولكن أنا لا يمكن أبدا أن ننسى ان مسلمة وانها سوف لن ترضخ أبدا " بعد سنة تقريبا ، لم يفي بسنت بوعدة ، مدعيا أن الطرق لا تزال مسدودة و أن السفر إلى باكستان أمر خطير جدا من المشروع . في نهاية المطاف ، بانو تعلم من مخططه على الزواج عنوة وتحويل لها، وانها تحاول الهرب مرة أخرى. على الرغم من هذا الوقت ، وعندما أدرك ام بسنت لها ، وقال ؛ يضربها ، باغتصابها ، ثم تزوجها ، وفي نهاية المطاف، تلد طفله.
بعد سنوات عديدة يعمل بسنت سينغ الى السطح للذهاب إنقاذ ولده، لأنه على وشك أن تسقط من السقف. بدلا من ذلك ، ، يقع، ويموت. بانو تاخذعلى الفور ابنها تذهب إلى باكستان. حين يحدث هذا ، حسن يقع الحب مع ربيعة يؤخذ بانو بسيدة الذي يرسل رسالة إلى حسن لإبلاغه بانو هنا. حسن يتلقى الرسالة و يأخذ بانو ومنزل الطفل. حسن يقرر أن يتزوج بانو لأنها قد أصبحت مسؤوليته الآن ويريد أن يقطع مشاركته ربيعة وتتوالى الاحداث وماذ سوف تكون نهائة بانو


انتظار



[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]