بسم الله الرحمن الرحيم
فرغت نفسي وشفت ثلاثة افلام لأمريتا
واكتشفت إن هذي الأفلام ما هي افلامها ولاهم يحزنون
كأنها ماهي موجودة ، مساحة أدوارها كانت صغيرة جدا

عجبني الفيلم

تفاعلت وتاثرت وبكيت بعد ، مع العلم إني ما أحب افلام الثورة
أداء أميتاب شي مو معقول
الفيلم فيلم أمتياب بلا منازع
عجبني مشهد امريتا في المشفى لما قتلوا زوجها ، عرفت كيف تبكي

مهمتها في الفيلم مرافقة ابو زوجها ( أميتاب ) بس
أعطيه 10/9

ما عجبني بالمرة

السيناريو رايح فيها و المخرج لا تعليق
وامريتا شكلها مرت عليهم بالصدفة لقيتهم يصورون قامت صورت معهم

كمان ما عجبني
عجبني كم مشهد لأمريتا خلتني أطمن إنها مازالت ممثلة جيدة
مع إني حاسة بل متوقعة مما أشوف إن نهايتها كممثلة وشيكة
إلا لو أحد تذكرها ورجعها مرة ثانية لمضمار المنافسة
وهذا اللي محتاجته امريتا في الوقت الراهن
وخلوني أرد أسباب إختيار امريتا لهذي الأدوار الصغيرة إلى رغبتها في البقاء
على وجه الساحة أملا منها في أن يتذكرها صناع السينما
وهذا أملي أنا ايضا
كم أتمنى أن تعود أمريتا للتألق مرة أخرى
.gif)
مجد مقهورة عليها