مقاله ضخمة تحت عنوان (فجر بعد حظر التجول) قصة فيلم حيدر
الكاتب والصحفي الكشميري بشارات بير انه بعد الصراع الكبير، قد حصلت اليوم على الصفاء الذهنى الذى يتمناه بعد فترة من الضباب الدخاني من ماضيه المؤلم الذى واجة قبل ذلك . وقال واعترف بان هناك سماء صافية فوق رأسه.
المخرج فيشال بهاردوفاج قد قرأ قبل ذلك بعض من روايتة القديمة ومنها روايات مناهضة للتمرد فى الهند للنضال الوطنى وفى كاشمير ايضا ,, وقد كتب ايضا عن رواية ماكبت وعطيل وامكارا ورأى المخرج بانة يمكن ان يكون هو اساس ومصدر ثلاثية شكسبير هاملت (حيدر)
وبعد اصرار فيشال قرر الكاتب بان يتجة الى رواية هاملت وقال بانة الان يتسطيع ان يجعل منها شيئا جيدا لانة الان فى وقت وذهنة مجهز للذلك
وان قصتة فيشال حيدر الماخوذة من هاملت قد اتاخدت من احد خطوط الابداع فى الدور والتى تشير الى الفساد السياسية والاخلاقى ودلوة ظالمة وهذة الامور التى كانت فى المسرحية الرئيسية ..
وعندما جلس الكاتب بيير والمخرج فيشال قد قرر بان المكان هو كاشمير وقال الكاتب بيير عند اول جلسة مع المخرج فيشال لماذا حيدر
وقال فيشال عندها وبطريقة لطيفة له انها لك ورد علية انا لم اقم بمثل هذة الرواية من قبل
واكمل ايضا بان بشارت يمكن ان يقيم المسرحية بطريقة جيدة جدا وقال انة يمكن أن تجد مواضيع مماثلة في الحياته --- الخيانة وإساءة استخدام السلطة، والعدالة، والانتقام والتجسس. كان لديه صورة لكل حرف في المسرحية .
"وجاء العديد من مهتمى السياسية في كشمير الذين فعلوا أشياء رهيبة لشعبهم وللآخرين سعيا وراء المال والسلطة إلى ذهن الكاتب عندما كنت أفكر في كلوديوس، الشرير للمسرحية الذي يقتل أخيه، الملك هاملت، الذى قتل الملك سعيا للعرش ويتزوج زوجته جيرترود ".
"كان مثل هاملت لم يفهم الامر لأول مرة." وقد حاولت ان انتقل الى عالم شكسبير كى استطيع ان استوعب الموضوع فقط من قبل في نقل عالمه إلى شكسبير نفسة وعندها قمت باستدعاء فيشال وطرحت علية القصة
بشارت ما دئما يرى بوليوود من بعيد ودائما ما يتذكر السيناريو الخاص بفيلم شولى الخاص باميتاب ويتذكر الخطوط العريضة التى استخدمت فى الفيلم
اغلبية اهالى كشمير عندهم خيبة امل كبيرة فى ان بولييود دائما ما تصفهم بانه صناعى سجاد وبائعين زهور على المراكب الصغيرة
وهنا جائت الفرصة للكاتب الكاشميرى الذى قد اصبحت لدية الفرصة بان يكتب عن الطبيعه الحقيقية للشعب الكامشيرى فى فيلم جيد مثل فيلم حيدر وان الكاشميرين اناس حقيقين ولديهم ايضا حياة مليئة بكل شي وهذا الذى يناقشة فيلم حيدر
وفيلم حيدر هو محاولة للرد على النمطية، المستخدمة فى افلام بولييود حول كشمير. كل حرف في الفيلم هو الكشميري --- طبيب، محام، مدرس، وباحث، ضابط شرطة. هؤلاء هم الناس الذين لديهم وكالة وانهم ليسوا مجرد ضحايا انما اناس حقيقية ولهم حياة حقيقة وليس اكسسوار فى الافلام
واضاف انها قصة لهم ولاختياتارهم واخلائهم وكل المشكلات التى تقابلهم وشجاعتهم وماسيهم وان الفيلم ينقل شعور ما عاش من هؤلاء الكاشميريين على امل بان يلاقى اى صورة حقيقة تنقل عنهم من قبل فيلم بولييودى وهذا قد حدث من فيلم حيدر
نتحدث عن مشهد رفع العلم المثير للجدل في الفيلم الذي أثار احتجاجات في الوادي، قال الكاتب ، " الطلاب لم يحتجون ضد حيدر على وجه الخصوص. بشكل عام، أنهم قلقون بشأن الكيفية التي سيتم وضع الدولة الكشميرية فى الفيلم بسبب الذى يحدث سابقا فى كل فيلم يتحدث عن كاشمير بطريقة مهمشة
" ، عرفان خان ، قال شي عظيما وهو " هذه الحوادث ليست شيئا بالمقارنة مع ما عانوه في السنوات ال 25 الماضية وان الكشميرين كانو كرماء معانا للغاية هناك
وقال الكاتب ان هناك عشرات المشاهيد شديدة الفكر والابداع ويتمنى بان مقص الرقابة بان يبعد عنها حتى يستطيع المشاهدين مشاهدتها والاستمتاع بها
ميزة أخرى مثيرة للاهتمام حول الفيلم هو مظهر حجاب الخاص بالمكان هناك pareshaan كشميري " .
بشارات الكاتب يشارك بدور صغير فى فيلم الذى كتبة ويلعب رجل العادي الذي يخاف من الخروج من منزله ، الأمر الذي كان شائعا جدا في التسعينيات في كشمير. وكانت الناس تكتب عناوينهم في جيوبهم مع أمل ضئيل في العودة إلى ديارهم وذلك لخطورة الوضع هناك
" لقدربيت دقن خفيفة ، ارتدى pheranكانت لحظة فخر لتبادل 30 ثانية مع ممثل مثل عرفان خان. "
لينك الخبر :
http://www.hindustantimes.com/lifest...1-1192577.aspx
ترجمة ميرا
The dawn after curfew - Hindustan Times
Internationally acclaimed Kashmiri writer Basharat Peer talks about how snippets from his best-selling memoir, Curfewed Night, found their way into Vishal Bhardwaj's final installment of Shakespeare trilogy, Haider.
hindustantimes.com