تدعو الأسرة منيب ووالدته للعشاء، وتستغل والدة منيب الفرصة لتطلب سيلا للزواج منه، لكن سيلا ترفض وتواجه الجميع بذلك دون خجل، وحينما تسألها والدتها إذا ما كان هناك شخص آخر تحبه وتود الزواج منه، ترد أمام الجميع وبدون خوف: إنها تود الزواج من ابن عمها أديل! فيسقط في يده ويد والدته زهرة، ويشعرا بالإحراج أمام الأسرة
الحلقةالثانية
دعو الأسرة "منيب" ووالدته للعشاء، وتستغل والدة منيب الفرصة لتطلب"سيلا" للزواج منه، لكن سيلا ترفض وتواجه الجميع بذلك دون خجل، وحينما تسألها والدتها إذا ما كان هناك شخص آخر تحبه وتود الزواج منه، ترد أمام الجميع وبدون خوف: إنها تود الزواج من ابن عمها "أديل"! فيسقط في يده ويد والدته "زهرة"، ويشعرا بالإحراج أمام الأسرة!!/
يتذمر "زمان" عندما يستمع إلى هذا الكلام ويصم أديل وأمه بأشنع الألفاظ، بينما تطلب "صافينا" منه أن يطردهم إلى الشارع، لكن أديل يأبى أن يرد على هذا الكلام، ويرد على زمان بأنه لم يضحك على ابنته، وأنه لم يطلب منها الزواج، وأن حديثها على مسؤوليتها الشخصية، ويأخذ والدته وينصرف.
تهدد سيلا والدها بترك المنزل إن فكر في طرد زهرة وابنها، لكنها لا يصغي إليها، وتستيقظ الأسرة في الصباح لتجد أن سيلا قد تركت المنزل فعلا، فيذهب أديل للبحث عنها.
يستطيع أديل فعلا الوصول لمكان سيلا ويردها للمنزل، ولكنها تظل متمسكة بموقفها أمام خالتها وترفض الزواج من منيب، ويدرك زمان أن ابنته مصرة على رأيها فيقرر تزويجهما حتى لا تتطور العلاقة بينهما لما هو أسوأ، وحتى لا تستمر سيلا في تحديها له