[kareema]

رتوك فتح قلبه لبي بي سي الهندية ( ما بعرف اذا الاذاعة او التلفزيون او بس الموقع)

تكلم عن طفولته و كيف عانى ليصل الى ما وصل اليه عكس ما يعتقد البعض انه عاش حياة مترفة

" اتذكر تلك الايام كنا نعيش في بيت ايجار و في يوم من الايام جاء شخص و بعدما غادر رأيت امي تجهز الحقائب للرحيل..كنا انا و اختي صغيرين كنا نلعب ونقفز ثم اخذونا إلى بيت جدنا، كان عبارة عن قصر كبير بجوهو، ماما ايضا أتت معنا، والدي لم يكن يملك الشجاعة الكافية، لم يأت معنا، ذهب إلى 'سانتا كروز' "
"بعد قضاء ستة اشهر في بيت جدي، جمع ولدي مبلغا لشراء بيت...رحلنا على عجل،لم نكن نملك اثاثا...
نمنا 3 ايام على الارض فوق الورق، لا مراوح ( كان فصل الصيف) فقط الجدران و الارضية، و شيئا فشيئا رتبنا امورنا "
" وقفت أمي الى جانب والدي و كانت قوية عند الشدائد مثل الصخر، كانت زوجة متفانية و محبة، لقد عاشت معه في السراء و الضراء، عليك أن تنظر إلى الفحم الذي لديك قبل أن يتحول إلى الماس "

'' والدي كان له الأثر الأكبر على حياتي. قصة حياته هي كل ما تعلمته في الحياة ... دعوني اقل لكم شيئا عميقا. كان والدي ممثلا، يروي قصص فئات معينة.لكن لم تكن لديه الفرصة ليروي قصته للمشاهد ".

ريتيك المعروف بوسامته و جسده الرائع مر بفترات عصيبة
كان يعاني من البدانة ايام الطفولة و طبعا كان يعاني من الجنف و الديسك و التأتأة و الخجل...
حتى أصبح بطلا،ضحى كثيرا و تعرض للكثير من الحوادث
عن العملية الاخيرة قال ...
"لا ينبغي على المرء الخوف من السماع عن القدر السيء.كان علي تقبل الحقيقة خلال ثلاث ثوان و التعامل مع الوضع مثل بطل خارق. كنت أغني على طاولة العمليات. لقد كنت مستيقظا ".

"كانت حياتي صعبة منذ البداية ، في الواقع هي لا تزال إلى يومنا هذا. ركبتي لا تزال تؤلمني، لا يزال هناك ألم في ظهري، كتفي لا تزال مكسورة، و الآن يوجود ثقب في رأسي ".

عن التحدي في كريش

" عندما قرر والدي الانطلاق في تصوير الفيلم أخبرني الأطباء أنني لن استطيع تقديم فيلم من هذا النوع طوال حياتي، طُلب مني البقاء على الفراش مدة ستة أشهر كاملة ".

و عن الاصابة في الركبة

"لم أكن قادرا على العمل لسنة.، وبعدما اكتشفت السبب عالجت في جميع أنحاء العالم. الآن ركبتي أقوى من ذي قبل. "
***
عبر بي بي سي الهندية