دائما ما كانت للحضارة الغربية ثقافة كتب هزلية قوية جدا
وقد بلغت منذ فترة طويلة تقريبا منزلة الأساطير. لذا فإنه من غير المستغرب بعد ذلك أن
تشهد هوليوود كل صيف سلسلة من أفلام الابطال الخارقين.
في الهند، ليس هناك مصدر مادي من هذا القبيل للرجوع اليه.
لذلك وجب انشاء البطل الخارق
عندما صدر كوي ميل غايا عام 2003، تم قبول مفهوم الرواية عن جادو
وصلاحياته على نطاق واسع، كنت أعرف أنها كانت خطوة اولى
لولادة بطل خاص جدا.
نتيجة لذلك تم انشاء كريش
لم ندخر اي جهد في التأكد من أننا قدمنا لجماهيرنا نوعا من فن بطل خارق رائع
لقد نجح. وأصبح كريش اسما مألوفا.
الآن حصلنا على بعض الأساطير الخاصة بنا. جادو، روهيت، كريشنا،
كريش. وُجد في عالم من الخيال العلمي ولكن من السهل جدا التوصل اليه والتواصل معه.
في الفيلم الأخير(كريش2006) ، أنشأنا الشخصية.
الآن لن يكون هناك معنى سوى بالمضي بها قدما ( الشخصية) .
كان التحدي جعلها أكبر وأفضل، ولكن مع الجوهر العاطفي القوي الذي يميز السينما التي أصنعها.
لقد قبلت التحدي، وها نحن هنا، جاهزون مع كريش 3.
لقد استمتعنا بعملية اعادة كريش اليكم.
نأمل أن تستمتعوا انتم ايضا بعودته.
راكيش روشان