في معلومة حابة اصححهآ ،،
و قد اصدقها رسول الله صلى الله عليه و سلم اربعمائة دينار و قيل اربعة الاف فكانت اكثر نساء رسول الله صلى الله عليه و سلم مهرا
المعروف بأن النجآشي هو من اصدقها عن النبي عليه الصلآة والسلآم تقديراً منه للنبي صلى الله عليه وسلم ،،
يرجع هذآ لإختلآف للمصآدر
بالنسبة لما ذكرته اختي الفاضله
فصحيح ان النجاشي هو من دفع صداقها ولكنه كان موكلا من رسول الله صلى الله عليه وسلم
فبعدما جمع النجاشي المهاجرين الى قصره وقف وقال :
" ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلني في ان ازوجه أم حبيبة بنت أبي سفيان , وقد أجبته
الى ماطلب , و أمهرتها نيابة عنه اربعمائة دينار ذهبا "
وهذا يعني ان مهرها يعد من رسول الله وان كان من اعطاها اياه النجاشي بحكم انه وكيل والنائب عنه
وربما اكون انا مخطئيه, وكما قلتي ربما اختلاف المعلومات سببه اختلاف المصادر
والله اعلم