21 / 05 / 2013, 40 : 09 PM
|
#81
|
عضو عآلم بوليُـود الممَيـز
تاريخ التسجيل: 05 / 04 / 2012
الدولة: عالمي
المشاركات: 7,022
معدل تقييم المستوى: 21474844
|
قال جل وعلا: ” أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ” [سورة الزمر:3]
وقال تعالى: ” الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً ” [سورة الملك:2].
قال الفضيل بن عياض: هو أخلصه وأصوبه. قالوا: يا أبا علي، ما أخلصه وأصوبه؟
فقال: إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يُقبل. وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يُقبل حتى يكون خالصاً وصواباً،
والخالص: أن يكون لله، والصواب: أن يكون على السنة.
ثم قرأ قوله تعالى: ” فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً ” [سورة الكهف:110].
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة ѕнσиα ; 12 / 06 / 2013 الساعة 13 : 05 AM
|
|
|