منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب ريتيك روشان - [ 15 ] Hrithik Roshan
الموضوع
:
بيت حبايب ريتيك روشان - [ 15 ] Hrithik Roshan
عرض مشاركة واحدة
01 / 04 / 2013, 38 : 11 PM
#
1384
خُزامى
روح المنتدى |●~
تاريخ التسجيل: 01 / 10 / 2012
الدولة: من ظل العابرين
المشاركات: 1,529
معدل تقييم المستوى:
16440879
كرومه
أنت مو شاغل بالك غير السوس ههههههههه
هي
أساساً واجد عليها مشاعرنا
أياً كانت مشاعر
نا تجاهها
هي ماتستاهل نخصص لها شيء من مشاعرنا أو تفك
يرنا
المس
أله خوذيها من جا
نب رتوك وليس من جا
نب السوس
رتوك في هذي الحكايه
"
إن كانت هذي الحكايه صحيحه
يسمى
"خــــــــــــائن "
وهذا الشيء س
يء لسمعته جداً جداً
أنت ترضين رتوك يسمى خائ
ن ؟؟
لا تفكرين خان مين لكن فكري باللقب الي ألقص فيه
ومان
قدر نسميها محاولة تحرير أو فك قيود
ليه /
لأن عندما ربط عقد
قرانه
مع السوس تعهد أمام كل الناس ومسجل فديو بعد
وبتوقيع منه وبكامل قواه العقليه
أنه يحافظ على هذي العلاقه في السراء والضراء
ولكن ايش صار
خان العهد مع كارينا
طيب أوك
كارنيا حبها م
ن
كل قلبه قبل السوس وتزوج السوس غصب
أوك
طيب
مع ب
اربر
ا ؟؟
أنا وحده من الناس الي أكره التبربر للأخطاء
الواحد إذا جا يواسي همومه يخون وينقض عهود قطعها !!!!!!
وهذي عهود دينيه عند الإسلام والهندوس على فكره
ما أقدر أبرر هذي الجريمه نهائي
عشان كيذا أنا
مو مثلك
أنا ما
تعجبني هذي ال
سوالف أ
ب
د
ولا أحاول أنشر أخبارها ومعلوماتها
ودائماً أعتبرها مجرد كلام صحافه ومافي اي دليل قطعي عليها
ورتوك مو خائن أبداً
رتوك صحيح مايحب السوس
لكن ماخانها
بالعكس
هذا الشيء يحببني فيه أكثر
انه رغم كرهه لها ورغم أجباره عليها
إلا أنه
ماخانها وظل على عهد ووعده
على كل باربرا اختفت و طلعت من حياتو و كارينا متجوزة و سعيدة بزواجها و ما في مانع انها تمثل معو واعتقد انو الوقت المناسب و ما على السوس الا انو يقفل فمه الكبير و يتفرج من بعيد لبعيد... و حلو انك صايرة من المأيدين لعودة الثنائي
ما راح تندمي على قرارك
أيوا أحلى شي الجمله الأخيره الي كتبيتها أنت
وأنا مؤيده لعودة الثنائي ليس من الناحيه العاطفيه أبداً
من
ناحية التمثيل والشهره والقاعده الجماهيريه التي تزيد من احتمالية ظربة الفيلم
__________________
سلامٌ على بوليودِ إذا لم يكن بها
رتوكٌ
وسيمٌ راتكُ القلبِ مُتعِبِ
خُزامى
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات خُزامى