[kareema]

التكنولوجيا تجعل الاكشن أكثر أمانا وليس أسهل : ريتيك روشان

التكنولوجيا قد جعلت الأكشن أكثر أمانا ولكن ليس أسهل، يقول ممثل بوليوود ريتيك روشان، والمعروف كثيرا بمشاهد الاكشن المثيرة التي يتفذها بطريقة رائعة في الأفلام والإعلانات ـ و كذلك بتمثيله.

وكان الاكشن في أفلام بوليوود من 'دهيشوم دهيشوم '، متنوعا حتى التسعينيات، ولكن التكنولوجيا المتقدمة وزيادة استخدام المؤثرات الخاصة جلب تطورا جديدا.

"الاكشن ليس أسهل (مع أفضل التكنولوجيا). ربماهو أكثر أمانا"، وقال الممثل لIANS عبر الهاتف من مدينة مومباي.

وقد قام ريتيك بأفلام مثل ميشن كشمير ، كريش، دهوم2 و اجنيباث، والتي فتحت له مجالا واسعا لإثبات التهور الذي جلب له الكثير من المعجبين. استأنف مؤخرا كريش 3المليء بالأكشن، حتى انه قفز من على جرف في بالي لإعلان مشروب ماونتن ديو الغازي.
من رأيه، الممثلين وصناع السينما الذين يشتغلون في الاكشن لديهم مزايا عديدة الآن، خصوصا مع الطفرة في الطلب على أفلام مثل راودي راثور ،دابانغ، دون: و ري ون.

"هناك الكثير مما يمكنك ان تصوره الآن اكثر من ذي قبل. هناك مجال أكثر بكثير لك لتفكر من خارج العلبة، أشياء كان لا يمكن تصورها قبل بضع سنوات هي الآن ممكنة."

"وفي هذا الصدد يمكن القول، نعم (التكنولوجيا جعلت الاكشن أسهل)، وعندما يتعلق الأمر بالقيام بذلك، هناك دائما البعض من ضخ الأدرينالين وهناك العصبية"، وقال ريتيك،الذي يصلح لان يضرب به المثل

في 39، وبعد أكثر من عقد من صنع طريقه ضمن رواد بوليوود، ريتيك، ابن المخضرم راكيش روشان الممثل والمخرج، يعتقد ان النجاح يأتي عندما "تتحول الأحلام إلى تحديات".

"عندما تعيش ما يكفي من الحياة، تدرك أن كل تلك الأحلام التي كنت خائفا ليست سوى تحديات . لذا، اسميها تحديات سوف تجعلك عصبيا، ما يملؤك بالطاقة الجيدة. القلق والعصبية هي جيدة لك.

"و كل هذا هو الذي اوصلني الى ما أنا عليه اليوم، لقد وصلت إلى هذا المكان فقط مع هذا النوع من الفلسفة"، قال الممثل
الذي كان يتعلثم في وقت ما سابقا

ريتيك، الآن أب لطفلين، صنع بدايته مع البلوكبوستر كاهو نا بيار هي ... في عام 2000. ثم عزز موقعه في هذه الصناعة مع مشاريع مثل كبهي خوشي كبهي غم ، كوي ميل غايا ...، دهوم 2، جودا اكبر، زندجي نا مليغي دوبارا و اجنيباث.

راقص بامتياز ، الممثل يقر أن هدفه الوحيد في الحياة لا يزال عن "بذل قصارى جهدي لمعرفة قدراتي الحقيقية".

"أنا في مهمة لجعل هذه الحياة أفضل،و مهما حدث، كل يوم هو خطوة إلى الأمام في معرفة قدراتي الحقيقية،" قال.

و هذا ينطبق على تعاقده مع العلامات التجارية أيضا.

بعد تأييد علامات مثل 'هايد اند سيك'،و الهواتف الخلوية 'ريلينس ' وأحذية 'ليبرتي' ، الممثل يروج الآن 'لماونتن ديو'، تحت شعار: "در سي مات دارو،در كي آغي جيت هي". ترجمته - 'لا تخف من مخاوفك، النصر ينتظرك منها ".

ريتيك يشعر أنه " من اكثر الشعارات المناسبة" له.

"العلامة التجارية قد اتخذت فلسفة حياتي ووضعتها على لوحة الإعلانات، وكذلك أذيعت على قنوات مختلفة للشعب، المبدأ الأساسي في حياتي كان دائما على هذا النحو،" قال.


المصدر