منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - قــــــصــــــــــة فــلـــــــمـ Namaste London
عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 04 / 2007, 02 : 06 AM   #1
السوووس
[ نجوم في سمآء منتدآنآ ]
 
الصورة الرمزية السوووس
 
تاريخ التسجيل: 23 / 09 / 2003
الدولة: ..[ KUWAIT ]..
العمر: 92
المشاركات: 22,179
معدل تقييم المستوى: 214771
السوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond reputeالسوووس has a reputation beyond repute
قــــــصــــــــــة فــلـــــــمـ Namaste London

[align=center]

ياحلوووات وياحلوووين

(( ازيكو ))

اليوم عندي لكم قصة فلم .............






عناد للي ما شااافة وابي احــــــــــــــركـــــــ ــــــمــــ .............

الفلم يهبــــــــــــــل والله حيل حـــــــــلـــــــــــــو وو


*
*
*
*
*







كاترينا واكشااااي في الكوميديا الرومانسية


: Namaste London :


يجسد النجم أكشاي كومار من جديد دور البطل الشهم
والعاشق المتيم والمستعد لإفناء حياته في
سبيل الحب في فيلم المخرج فايبول شاه بعنوان

( Namaste London )

حيث يعيدنا بالذاكرة إلى دوره في فيلم





( دردكن ) مع شيلبا شيتي.

ويجتمع أكشاي كومار هذه المرة مع عارضة الأزياء كاترينا كيف التي سبق
وشاركته بطولة

( همكوديفانا كار غايي )

العام الماضي.
وتجدر الإشارة بأن كاترينا قد عاشت
وترعرعت فعلياً في لندن وهي تنحدر من أم بريطانية
ووالد كشميري وهي
تتحدث الهندية بصعوبة إلا أنها اجتهدت كثيراً وأصبحت
تستغني عن دبلجة صوتها
حيث كانت تستعين بصوت ممثلة بديلة وذلك لعدم اتقانها
الهندية ولكنها اليوم تحدثت بصوتها

الحقيقي في" Namaste London " للمرة الأولى!




تدور أحداث القصة حول تضارب العادات والتقاليد التي
يتعرض لها الآسيويين
المهاجرين في بلاد الغرب حيث تتمحور القصة حول سلسلة
المشكلات والمتاعب التي تواجه
أسرتين مستقرتين في لندن أحدهما هندية والأخرى باكستانية.
حيث يعيش رجل من البنجاب
يدعى مانموهان سينغ يؤدي دوره النجم الكبير ريشي كابور
برفقة أسرته المكونة من
زوجته (نينا واديا) وابنته جاسميت (كاترينا كيف) في لندن إلى
جانب أسرة بارفيز خان
(الممثل الباكستاني جافيد شيخ) وابنه عمران (يوبين باتيل)
ويوضح الفيلم بأن الأسرتين
الباكستانية والهندية أصدقاء مقربون وأنه على الرغم من





الخلافات والنزاعات السياسية الموجودة
ما بين البلدين إلاّ أنه وفي واقع الأمر فإن الغربة تجمع الجيران
وتجعلهم أهلا وأصدقاء.
تدور القصة حول جاسميت تلك الفتاة الهندية من البنجاب
والتي عاشت كل حياتها في لندن
وتطبعت بالعادات الغربية حتى أن أصدقاءها ينادونها بـ (جاز)
وهي لم تر الهند في حياتها.
وكونها عاشت ودرست ودخلت مجال الحياة العملية في لندن فإن
(جاز) تعتبر نفسها بريطانية ،
حيث تسهر في المراقص وتشرب الكحول،
بل وتقرر الزواج من بريطاني لذا يقرر والدها التصرف فوراً برفض المعرض البريطاني
وأخذها إلى الهند لتزويجها من شاب هندي يتفهم العادات والتقاليد الهندية.
وبعد المشادات الكلامية ما بينه وبين ابنته يقرر الأب بعد
ذلك أن (يساحل)









ابنته المدللة وأخذها في رحلة سياحية إلى الهند حيث
ذهبت الأسرة المغتربة
إلى الأماكن التاريخية والعريقة التي لم ترها جاز في
حياتها قط وكان الهدف الأول
للأب هو تزويجها من (معرس) هندي.
وخلال زيارة الأسرة إلى بعض الأصدقاء في البنجاب تلتقي
جاز بأرجون ( أكشاي كومار)
وكان شاباً بسيطاً وفقيراً يدعي عدم التحدث بالانجليزية حتى،
يقع في حبها من أول نظرة وهكذا يتقدم لخطبتها وعلى
الفور يجبرها والدها على الموافقة ويتم
الزواج بالفعل على الطريقة الهندوسية حول النار وتشترط
كاترينا على أن يرافقها زوجها إلى لندن



ليرى الحياة التي تعيشها هناك.
وبالفعل تسافر الأسرة من جديد إلى لندن ويسافر الزوج
الجديد (أرجون)
برفقة زوجته وهناك تفاجئ جاسميت أسرتها التي بدأت
بالتخطيط لحفل الزفاف
بأنه ليس هناك ما يثبت زواجها حيث أنها لا تعترف
بالدوران حول النار وليس
هناك أي ورقة قانونية لذلك وعلى هذا فإن زواجها من
أكشاي باطل ويحق لها أن تتزوج
من تريد وليس من حق والدها تقرير مصيرها.





وهكذا يتحطم قلب أكشاي
الذي أحبها من كل قلبه ويقرر بأنه لن يرجع إلى
الهند إلاّ بعد كسب قلب زوجته
التي تهوى شخصا آخر وستتزوج منه عما قريب فهل ينجح بذلك؟
الإجابة بالطبع بلى،
فهو (سانشيرو) أقصد أرجون البطل المغوار!
كانت كاترينا وأكشاي ثنائياً لامعاً بلا شك ومن
الجميل أن يجتمعا
سويةً من جديد فقد كانا منسجمين بالرغم من
تواضع أداء أكشاي بعض
الشيء والذي لم يوفق باختيار لون شعره حيث
كان لونه أحمر كما لوأنه قد صبغه ( بالحنة )....




تستطيعون حبايب قلبي ملاحظة أن كاترينا
قد أصبحت أكثر ثقة وتمكناً من مواجهة الكاميرا عما
كانت عليه في أفلامها السابقة ،
إلى جانب أنها تستحق التصفيق لأناقتها في الفيلم
حيث حرصت على انتقاء وشراء




ما يناسبها من الملابس لوحدها دون مشرف للأزياء.
وأما النجم القدير ريشي كابور فقد أبدع كثيراً بأداء دور الوالد القلق
والمنعدم الشخصية أمام ابنته الدلوعة بينما كان دور يوبين باتيل
هامشياً على الرغم من
كل الضجة الإعلامية التي أحدثها دوره في الصحف والمجلات
قبل إطلاق الفيلم في دور العرض.
الفيلم جميل وقصته رومانسية هادئة بالرغم من أنه
من السهل استنتاج النهاية بكل يسر
لأنه وفي النهاية فيلم ذو نهاية سعيدة بحيث يعيش
الأبطال في كل سلام وحب حيث أن البطل لا بد
وأن يفوز بالرغم من استعانته بخياط و ( خام )
واحد حيث يمكنكم ملاحظة
أن أكشاي يرتدي القميص ذاته بألوان مختلفة منه
الوردي والأزرق والكحلي!



مــــــــــــــــهـــــــ ــــــــــــــــمــ :

وتجدر الإشارة بأن المخرج قد قام بالفعل من حذف
المشهد الذي تسبب بالكثير
من الجدل منذ نوفمبر الماضي،
وهوالمشهد الذي تصلي به كاترينا في أحد المزارات
الإسلامية وهي ترتدي تنورة قصيرة.





تنحااااش كاترينا من عرسهااااااا للبحث عن حبيبها اللي حرقت قلبة
بالحسرة والوله ركضااا بفستان الزفااااااف ..........





Namaste London


وبـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــس !!!!!!!
[/align]
__________________
السوووس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس