منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - خُطْبةُ الْجُمعهْ || التدّبرْ || • ~ مميز

Ảṯṯгастỉνє · 01 / 02 / 2013, 35 : 09 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته //
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه الأطهار ،،
،،

منْ فوآئدْ التّدبر لكِتآبْ اللهْ آنّهُ بذلكَ يصلُ العبدُ إلىَ درجةِ اليقينْ والعِلمْ بإنّهُ كلآمُ اللهْ لانهُ يرآهْ يصدّقُ بعضهُ بعضاً ويوآفِقُ بعضهُ بعضاً "
بضبط هذه من أجمل ثمار التدبر في آيات الله / طبعاً لمّا يزيد يقينك يزيد فخرك وانتماءك لهذا الدين
ومايغرك أي قول من أعداء الدين // بوركت على طرح هذا النقطة المهمة ،،

تحديق ناظر القلب إلى معانيه، وجمع الفكر على تدبره وتعقله، وهو المقصود بإنزاله، لا مجرد تلاوته بلا فهم ولا تدبر"
عجبتني مقولة تحديق ناظر القلب // اللي يمنعنا عن التدبر هي انشغال الفكر بالهموم والمشاكل ،، لو نعلم أن التدبر سبب من اسباب الفرج
بإذن الله لأنه من أرقى العبادات //
{كيفَ آتدبّرْ فيْ القرآنِ الكرِيمْ}
يا سلام هذي النقطة اللي محتاجينها فعلاً

فأسباب النزول هي وسائل إيضاحية وليست وعاءً حصرياً،
هذا من أهم أسباب الإعجاز مرونة القرآن مع كل الأزمان //
زي ماتعرفوا الكتب السماوية التانية تُحرف مع كل جيل
عشان تناسبهم // الحمد لله على نعمة الإسلام ،،

كثرة التساؤلات في القرآن: قالوا قديماً: "العلم خزائن ومفتاحه السؤال" وأي علم أوسع وأغزر من القرآن الكريم فإضفاء التساؤلات المختلفة
على القرآن الكريم يعطينا فهما أوسع للقرآن وامتداداً زمانياً ومكانياً له، فمثلاً:
لماذا جاءت هذه السورة قبل تلك؟ ولماذا قدم الجملة هذه على تلك؟
بضبط اليوم لمّا قرأ ت سورة الكهف جاني تساؤل لغوي
هو // قال تعالى (فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا) (97)

سيوفي

جزاك الله ألف خير أسأل الله أني يجعل هذه الخطبة سبباً في تفريج همك ورفع درجاتك دنيا وآخرة
كفيتي ووفيتي // التنسيق مرتب وناعم عرضك لنقاط سلس والفائدة عظيمة وأجرك عند الله أعظم إن شاء الله
أوعدينا نشوفك في خُطب ثانية بارك الله فيك //
وثقت في ابداعك وكنتِ محلاً لثقة الحمد لله

01 / 02 / 2013, 35 : 09 PM	#12
Ảṯṯгастỉνє ضيف تاريخ التسجيل: 03 / 02 / 2011 المشاركات: 11,894 معدل تقييم المستوى: 0	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته // اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه الأطهار ،، ،، منْ فوآئدْ التّدبر لكِتآبْ اللهْ آنّهُ بذلكَ يصلُ العبدُ إلىَ درجةِ اليقينْ والعِلمْ بإنّهُ كلآمُ اللهْ لانهُ يرآهْ يصدّقُ بعضهُ بعضاً ويوآفِقُ بعضهُ بعضاً " بضبط هذه من أجمل ثمار التدبر في آيات الله / طبعاً لمّا يزيد يقينك يزيد فخرك وانتماءك لهذا الدين ومايغرك أي قول من أعداء الدين // بوركت على طرح هذا النقطة المهمة ،، تحديق ناظر القلب إلى معانيه، وجمع الفكر على تدبره وتعقله، وهو المقصود بإنزاله، لا مجرد تلاوته بلا فهم ولا تدبر" عجبتني مقولة تحديق ناظر القلب // اللي يمنعنا عن التدبر هي انشغال الفكر بالهموم والمشاكل ،، لو نعلم أن التدبر سبب من اسباب الفرج بإذن الله لأنه من أرقى العبادات // {كيفَ آتدبّرْ فيْ القرآنِ الكرِيمْ} يا سلام هذي النقطة اللي محتاجينها فعلاً فأسباب النزول هي وسائل إيضاحية وليست وعاءً حصرياً، هذا من أهم أسباب الإعجاز مرونة القرآن مع كل الأزمان // زي ماتعرفوا الكتب السماوية التانية تُحرف مع كل جيل عشان تناسبهم // الحمد لله على نعمة الإسلام ،، كثرة التساؤلات في القرآن: قالوا قديماً: "العلم خزائن ومفتاحه السؤال" وأي علم أوسع وأغزر من القرآن الكريم فإضفاء التساؤلات المختلفة على القرآن الكريم يعطينا فهما أوسع للقرآن وامتداداً زمانياً ومكانياً له، فمثلاً: لماذا جاءت هذه السورة قبل تلك؟ ولماذا قدم الجملة هذه على تلك؟ بضبط اليوم لمّا قرأ ت سورة الكهف جاني تساؤل لغوي هو // قال تعالى (فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا) (97) سيوفي جزاك الله ألف خير أسأل الله أني يجعل هذه الخطبة سبباً في تفريج همك ورفع درجاتك دنيا وآخرة كفيتي ووفيتي // التنسيق مرتب وناعم عرضك لنقاط سلس والفائدة عظيمة وأجرك عند الله أعظم إن شاء الله أوعدينا نشوفك في خُطب ثانية بارك الله فيك // وثقت في ابداعك وكنتِ محلاً لثقة الحمد لله