هاذا الباقي..
2-في حوار لشاروخان الدي نشر في إحدى المجلات الهندية المعروفة صرح شاروخان أنه متحمس لفيلم سواديس أكثر من فيلم فيير زهرة وعندما عرض عليه المخرج سيناريو الفيلم لم يتردد أي لحظة في قبول الفيلم وأنه متشوق لنزول الفيلم.
كما أن الموقع الرسمي للفيلم قد فتح ويمكنكم زيارته الآن :
www.swades.com
وهدا ما قاله صانعوا فيلم سواديس في حق شاروخان :
ظّاهرة تأتي مرة في العمر, و شاروخان هو أحد تلك الأشياء المغناطيسيّة التي حدثت للشّاشة الفضّيّة . الملامح الغير التقليديّة, مزيج من أدوار مختلفة في رصيده الفني , وكدالك عشق كبير للسينما كل دالك حقائق تجعل هدا الخان هو ملك السّينما الهنديّة .
بدأ شاروخان مهنته في التمثيل بالمسلسلات مثل فوجي و السّيرك الذي كان مشهور بدرجة كبيرة . لكنّ الشّيء الحقيقيّ بدأ له مع ديوانا أوّل ظهوره و الذي مهّد له الطريق و مع أفلام مثل كابهي هاان كابهي نا و حبيبتي هده هي الهند بدأ شاروخان في البروز.
في وقت كان فيه الممثّلون الآخرون قلقين في الحفاظ على صورة مشرفة, ذهب شاروخان الى ما وراء الأوصاف الجيّدًة و المنطوق بشكل جيد و المناسب في السّلوك . فازت أفلامه الشّاذّة مثل مايا ميمسااب أكسبته تقدير كبير . كممثل جديد تمكن من تجسيد مثل هذه الأدوار كما فعل هو ( ذلك العاشق المستبد ) في فيلم دار و القاتل في فيلم باازيجار. حاول منتقدوه تنحية إمكانيّاته كممثّل, بادّعاء أنه لا يمكنه أداء إلا هده الأدوار و لا أكثر . لكنّ شاروخان أثبت مواهبه الأدائية وقابليته على أداء اي دور وبدأ في إختيار أدوار و أفلام مختلفة , التي كان عندها معنى خفيّ رومانسيّ إليهم, مثل ديلويل دلهانييا لجيينج . ثمّ جاء الأكبر في كلّ الأعمال النّاجحة, كتش كتش هوتا هاي و ديل تو بااجال هاي .
و الهستيريا التي تحيط بهذا خان على الزّيادة منذ دالك الحين. رغم أنه يعترف أنه يسحب إلهام من معظم ممثّلي الماضي, إلا أن شاروخان لديه أسلوب شخصي غاية في الأصلية وجد مختلف. و بعد أن أنهى العمل في فيلمه الأخير, هذا الرجل, لديه عشق كبير لعمله, ومعجبين في كل العالم تجعل منه ممثل الدي هو ليس فقط بطل بل هو نجم النجوم.
بالإضافة إلى أن شاروخان هو سفير للعديد من المنتجات الوطنية والعالمية هو كدالك سفير لوطنه.