منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبايب ريتيك روشان

خُزامى · 29 / 01 / 2013, 59 : 03 PM

صادقة خزومه
كل ما دخلت اليوتيوب وشفتها غصب لا شعوريا
افتحها واعيدها ولا ثلاث مرات
واخر وحده من جست دانس مع الفائز
اداء رتوك في الرقصتين ساحر تسرح فيه لدرجة يخلص المقطع وانت ما حسيتي فيه

من جدد مقاطع رقصه لازم يتحملنا اليوتيوب شوي ع كثر الإعادات
"لتس باري " تسع مائه خمسين طعشن عشره ثلاثون وستون مره عدته
أنا في استعراض له بالفيلم فير 2007 أتوقع رقص ع مكس أغاني
هذا المقطع مايمكل يومي إلا إذا شفته
أساساً محملته عشان في حال وفصل النت أنا شسوي بنفسي ذيك الساعه عاد
لازم أكمل يومي فيه خخخخ
وكل مقاطع الرقص إذا شفته وخلصت أكتشف أن فمي كان مفتوح طول المقطع

مافيه اي حل ولا علاج حيال النظر لرتوك
غير غض البصر وماتقدرين تمرين من عنده من غير ترسحين في شيء فيه
عيونه , خدوده , شفايفه , رقبته << اهم شيء
ومين قالك مرحلة المرهقة تنتهي بوجود رتوك
بالنظر ليه يتجدد شبابك وتحسين عمرك 20

والله انك صادقه
إذا غثتنا الحياة وضيق صدرنا شي بس نتأمل هالوجه الحسن ننسى الدنيا ومافيها
كأن صوره ومقاطعه تسوي ريفريش لنفسياتنا
أجل سويسه ماشافت نكد بعمرها أبد طالما عايشه ع وجهه

29 / 01 / 2013, 59 : 03 PM	#1626
خُزامى روح المنتدى \|●~ تاريخ التسجيل: 01 / 10 / 2012 الدولة: من ظل العابرين المشاركات: 1,529 معدل تقييم المستوى: 16440879	صادقة خزومه كل ما دخلت اليوتيوب وشفتها غصب لا شعوريا افتحها واعيدها ولا ثلاث مرات واخر وحده من جست دانس مع الفائز اداء رتوك في الرقصتين ساحر تسرح فيه لدرجة يخلص المقطع وانت ما حسيتي فيه من جدد مقاطع رقصه لازم يتحملنا اليوتيوب شوي ع كثر الإعادات "لتس باري " تسع مائه خمسين طعشن عشره ثلاثون وستون مره عدته أنا في استعراض له بالفيلم فير 2007 أتوقع رقص ع مكس أغاني هذا المقطع مايمكل يومي إلا إذا شفته أساساً محملته عشان في حال وفصل النت أنا شسوي بنفسي ذيك الساعه عاد لازم أكمل يومي فيه خخخخ وكل مقاطع الرقص إذا شفته وخلصت أكتشف أن فمي كان مفتوح طول المقطع مافيه اي حل ولا علاج حيال النظر لرتوك غير غض البصر وماتقدرين تمرين من عنده من غير ترسحين في شيء فيه عيونه , خدوده , شفايفه , رقبته << اهم شيء ومين قالك مرحلة المرهقة تنتهي بوجود رتوك بالنظر ليه يتجدد شبابك وتحسين عمرك 20 والله انك صادقه إذا غثتنا الحياة وضيق صدرنا شي بس نتأمل هالوجه الحسن ننسى الدنيا ومافيها كأن صوره ومقاطعه تسوي ريفريش لنفسياتنا أجل سويسه ماشافت نكد بعمرها أبد طالما عايشه ع وجهه __________________ سلامٌ على بوليودِ إذا لم يكن بها رتوكٌ وسيمٌ راتكُ القلبِ مُتعِبِ