[table1="width:100%;background-image:url('http://im34.gulfup.com/AUJ71.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
مثل في طفولته المبكرة في أفلام على غرار
آس باس 1980 مع درمندرا و هيما ماليني
آشا 1980 كان من اخراج جده و بطولة ابيه و صديقه المقرب ريشي كابور
و في سنة 1986 حصل على اول دور موسع و فيه بعض الحوارات و حركات الأكشن
بهقوان دادا ... رفقة راكيش روشان و سريديفي
و ترك اداء ريتيك و خاصة مشهد موته المؤثر انطباع جيد لدى الجمهور و النقاد
عمل بعدها في مواقع والده حيث كان يقدم الشاي و يكنس الأراضي ليتعلم الصناعة على أصولها
و في سنة 1992 ساعد والده في اخراج فيلم كينغ انكل بطولة جاكي شروف و شاروخ خان
و منذ ذلك الحين بدأت صداقته مع شاروخ حيث كانا يقضيان معا اوقاتا طويلة
سنة 1995 كان مساعد مخرج في الفيلم الرائع كاران ارجون بطولة سلمان و شاروخ
ثم 1997 بطولة شاروخ و مدهوري ديكسيت
و في نفس السنة كان يستعد لأول فيلم من بطولته
و الذي يفترض أن يكون من اخراج العالمي شيخار كابور و بطولة بريتي زينتا
الفيلم كان سيسمى تارا رم بام بام لكن الفيلم لم يبصر النور بسبب عمل شيخار في هوليوود
و في السنة الموالية انطلق تصوير الفيلم الأسطوري الذي أعلن ولادة حقبة جديدة في تاريخ بوليوود
كاهو نا بيار هي و الذي صدر في مطلع الألفية لكن تصويره بدأ في منتصف الى أواخر 1998
شهد الفيلم بداية نجمين كبيرين ..ريتيك روشان و أميشا باتيل
و كان من المتوقع أن تكون كارينا كابور بطلة الفيلم لكنها انسحبت لأسباب مجهولة بعدما صورت بعض المشاهد
ضريبة النجاح
مباشرة بعد اصدار الفيلم و اكتساحه دور العرض
أصبح ريتيك بين عشية و ضحاها دقة قلب الأمة
و أصبح الكل يتهافت عليه
و ظهرت حالة هستيريا سميت ريتيك مانيا
و قد تلقى في عيد الحب 30000 طلب زواج
ثم تم اطلاق النار على راكيش روشان من قبل المافيا
لأنه رفض أن يعطيهم حصة من أرباح الفيلم
و ظهرت أحداث النيبال التي راح ضحيتها عدد من القتلى
بسبب أقوال منسوبة لريتيك بأنه يكره النيبال و الشعب النيبالي
و هو ما نفاه جملة و تفصيلا قائلا : أحب النيبال و الشعب النيبالي
و بعد كل هذه الأحداث قرر الانسحاب بهدوء و اعتزال الفن نهائيا
لكنه سرعان ما تراجع عن قراره بعدما اقنعه مجموعة من الأصدقاء من بينهم شاروخ و سلمان
برب مع كاريما
[/align][/cell][/table1]