[suhana khan]

صبااااااااااااااااااااح الخيييييييييييييييييييييي يير

نقد وتقييم لJab Tak Hai Jaan





باحاول ابعد عن نقد تفاصيل القصه لانه في كثير ماشافوا الفلم وبانقل المفيد منه

http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphoto...18033672_n.jpg

للناقد راجال سين

التقييم 5/3

في العالم المثالي كنا سنطلق على هذا الفلم "الايام التي لا تنتهي لسامار"

الماجور سامار اناند يعمل مبطلا لمفعول القنابل في وحدة عسكرية


والذي يبدو ان كل ما يحبه هو التيشرتات السوداء الضيقة وغناء اغاني فلكورية بنجابية عندما يكون وحيدا.


ومع ذلك الموت, اشبه بسيارة اجرة, عندما تحتاج اليها لا تجدها وعندما لا تريدها تأتيك غصبا عنك.


هذه هي النقطة الاساسية ومحور احداث جاب تاك هي جان.


دراما من صنع ياش تشوبرا والفئة التي يبرع فيها اكثر شي على الرغم من كونها بطيئة نوعا ما


الاانها مصنوعة بكل صدق وهذا ما يجعل المشاهد يتحمل هذا البطىء


وخاصة كون البطل يوازن بين كل مشهد من مشاهد الفلم اما بسبب غمازتيه او عينيه الواسعتين


عندما تسلط الكاميرا عليهما.


هنالك لحظات في جاب تاك هي جان لا تستطيع الا ان تشعر بالاحراج من اجل شاه روخ خان كيف قبل


ان يتعامل مع مشاهد بهذا الملل ولكن على الرغم من اظهاره بمظهر فتى شاب بشكل مبالغ


الا انه وبدون اي جهد يستطيع ان يسحر المشاهد. هذا الفلم و لشاروخ خان و


على الرغم من كل الغرائب فهو يتعامل معها بشكل جيد.


اول ظهور لشاروخ خان هو بمظهر الماجور اسمه مكتوب على البادج الذي على صدره ويبدو


حسنا عكس نظرائه الاخرين من الضباط. يبدأ بابطال مفعول قنبلة وبعدها يصعد التلال ويبدأ


بقرأءة مذكراته.




وبعدها كأن الكثير من الوقت قد مضى على هذا الجهد, نرى ان انوشكا شارما تنزع ملابسها


وتغطس في النهر.


وبعد القليل من مشاهد الاكشن الكاميرا تتحول عن شخصيتها المفرطة الصراخ بامتتنان منا ونذهب مباشرة


الى كاترينا وشاروخ.


تشوبرا دائما يظهر بطلاته بشكل مختلف ومميز وكاترينا كييف رائعة. ميرا صاحبة الوجه الكلاسيكي ,


يتأكد المشاهد انها هي الفتاة التي تتمحور عليها القصة.



هي فتاة غنية تعيش في لندن - تم اظهار المدينة بشكل كاريكاتوري حيث حتى النادلات يستطعت التحدث


بلكنة الهوجرتس-


وهي تعيش حياتها كاملا وهي ترشي الرب بالحلوى ومعاطف الفرو والسجائر.


شاروخ يظهر هنا يلبس قميصا مربعات ووجهه مشع , يقبل ان يعلمها اغاني بنجابية شرط ان تعلمه كيف


يتكلم الانجليزية مثل النبلاء.


وهاهي كاترينا تغني بصوت احدى المغنيات وشاروخ خان يبدة متأنقا جدا بالبدلة الرسمية.


هي علمته كيف ينطق كلمة سلمون بالانجلزية وهو علمها كيف تنسى نطق اسم روجر خطيبها السابق.


وفي منتصف كل هذه الدروس, كاترينا تعلمت الرقص وهذا يظهر في جزء مهم


وحتى شاروخ خان احد افضل الراقصين في صناعة سينمتنا يأخذ الصفوف الخلفية اثناء الاغنية.


واقتباسا لعدة افكار من افلامه السابقة فياش تشوبرا ياخذ وقته كي يقول لنا ان كل قصة


رومانسية لها حينها.


المخرج هنا يبرر ويحتفل بمعاني الصدق والشوق والخيانة. لكنه وعلى ما يبدو يفعل ذلك بشكل عنيف


كونه يختار احد افضل الثنائيات على وخارج الشاشة كي يفعلوا ذلك.


على الرغم ان اسمه يوحي بالموسم الجميل الا ان المشاكل في طريقها لسامار اناند


فعليه التعامل مع فتاتين, احداهما تؤمن ان الرب غير رحيم واخرى كثيرة الطموح لها مشاكل مع والدها.


الفتاة الثانية قامت بدورها انوشكا شارما تصنع فظيع في ادائها لم اتحملها بتاتا


ولو كان بمقدوري لرميت شيئا عليها.


الشخصية التي تظهر بها المرح والشجاعة والجينزات القصيرة التي تلبسها تعكس شخصية غبية لنا.


وعلى الرغم ان بامكان انوشكا ان تظهر كشحصية شجاعة لكن كان عليها ان تحفف من الامر مرات عدة.



كاترينا هي مفاجاة الفلم, تظهر لنا بشخصية قوية وكفؤة بهذا الدور بدور يمكن لو كانت ممثلة اخرى


لعملت منه مهزلة.


السيناريو الضعيف جعل منها تقبل اكثر من ان تتكلم , وهذا شيء جيد لانها رائعة في لحظات الصمت.


الممثلة تبعث الحنان والعاطفة للمشاهد اللاحقة ولكن بشكل غير متوقع تحرص على ان تبين شخصيتها الحقيقة .



لكن مع هذا الفلم ليس فلم كاترينا او حتى ياش تشوبرا انه فلم لشاروخ خان


على الاطلاق.شخصيته اكبر من الفلم نفسه


وشاروخ خان يعطي افضل ماعنده حتى لو النص لم يكن يحتاج جهدا احيانا.


احيانا تحس انه ليس في مكانه اثناء قبلة او تجهم لكن هذا من متطلبات القصة ومع ذلك


صاحبنا يواكب ذلك ايضا.


ربما جاب تاك هي جان فلم متوسط لكن احيانا كل ما تحتاجه هو اغنية للخان.




المصدر



http://rajasen.com/



منقوووووووووووووووووووووو ووول



ترجمة كوردستان الحلوه



--------------------------------------------------------------------------------------------------



طبعا هذا الناقد دائما مايعجبه العجب وعلى الرغم من الكلام الاكثر من رائع اللي قالوا عن شاروخ حسيتوا

بالغ في نقده لانوشكا