[ღ LoLy ღ]

[align=center]ســـــــلاآأام

ايشواريــــــــــاأآ راأآي ..

__ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ __



معلـــومات عـــامة :
الإسم الكامل : إيشواريـــــــــا راي
تاريخ ميلادها: 1 \ 11 \ 1973م
مكان ولادتها : Mangalore, India
اسم الدلع : Aishu, Ash
المهنة: ممثلة و عارضة أزياء
لون عيونها: مزدوج بين الأخضر و الأزرق
سيارتها المفضلة : Mercedes
فيلمها المفضل : Casablanca
اللغات التي تتكلم بها : English \ Hindi \ Kannada, Tamil and Urdu
تحب: الصدق، العائلة، الأصدقاء، الشيكولاتة
تكره: الغيبة، النفاق، الصراصير
نقطة ضعفها: تحكم على الناس من أشكالهم
نقطة قوتها: الثقة بنفسها
عائلتها:
والدها: Krishnaraj Rai
أمها : Vrinda Rai
أخوها : Aditya Rai
الألوان المفضلة لديها: الأبيض و الأزرق
الممثل المفضل : A.B., Dilip Kumar, Raj Kapoor
الممثلة المفضلة :Madhubala & Nargis
رسالتها: الحياة مسرح و نحن الممثلين فإلعب دورك جيداً..
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _



مالا تعرفونه عن .. Aishwarya Rai
اختارتها مجلة «Time» الاميركية بين المئة شخصية «الأكثر تأثيراً في العالم». ملكة جمال العالم سابقا. عارضة سابقة, وحالياً, اختارتها شركة «لوريال» العالمية لتكون الصورة التي تعلن عن منتوجاتها.

هي ايضاً نجمة سينمائية مكرسة, تتقاضى ثلاثة ملايين دولار عن الدور الواحد.
انها نجمـــــة بوليوود الهندية المتألقة ايشواريا راي, التي تخطو حالياً اولى خطواتها في هوليوود بعد ان خاضت التجربة في السينما الاوروبية التي فتحت لها ذراعيها.

يستحيل عليك ان تتحدث عن ايشواريا راي دون ان تتطرق الى وصف جمالها النادر. فعدا قوامها المتسق والمنحوت, تتمتع هذه الممثلة بوجه ساحر تتلألأ فيه ماستان هما عيناها اللتان تحار في تحديد لونهما, فلا هما خضر, ولا هما زرق, ولا هما رماديتان. انهما كما مياه بحر يتغير لونه مع تقلب الموج من الهادئ الى العاصف.
و«آشي» كما يسميها آلاف المعجبين الذين يزورون مواقعها السبعة عشر الفاً على الانترنت, هندية الاصل والولادة, لكن وجهها لا تحده هوية, فجماله كأنه آت من ثقافة عالمية في اوان نضجها. هي هندية, ولكن يمكنها ان تكون ايطالية او لبنانية او حتى سويدية.
تستطيع ان «تعير» وجهها الى كل الادوار, فلون بشرتها يتغير حسب الافلام وحسب الاضاءة وحسب انوار البلاد التي تستضيفها.
ويمكنها ان تكون فتاة عصرية او ريفية, ويمكنها ان تكون زوجة تقليدية او فتاة عزباء متحررة.
وهي تعرف ذلك جيداً حيث تقول :¬ << أنا أستطيع ان اتحول كما اريد >> ,
انها نجمة عالمية,وانسانة تؤمن بنفسها بعد الله.



عمرها اليوم ثلاثة وثلاثون سنة, ورصيدها أكثر من اربعون فيلماً, وهي على وشك ان تجتاز المرآة السحرية الى هوليوود. وعندما تسألها «ما الذي ستضيف اليك هوليوود», تقول: الشهرة... الدلال.. التعريف بي.. فأنا لديّ كل هذا...».
وايشواريا راي مولودة في عائلة متماسكة في جنوب الهند, وهي امتلكت, منذ الطفولة, التوازن والثقة بالنفس نتيجة التربية المتوازنة والمحبة.
وبحكم عمل والدها في البحرية التجارية التي تجعله يسافر كثيرا ً, شكلت «آش» مع والدتها واخيها الذي يكبرها ثلاث سنوات, ثلاثياً متماسكاً, اسهم في انطلاقتها الى حيث ترغب. تقول:<< ¬ كنت في صغري حالمة وابتدع لنفسي عوالم مختلفة. >>
منذ الصغر, كانت مشهورة في حيّها , عرض عليها أحد المصورين ان يصورها, وهكذا, اصبحت عارضة في جزء من وقتها, لأنها كانت مشغولة بإنهاء دراستها في الديكور الداخلي. لكن القدر كان يخبئ لها مستقبلاً يضعها اكثر واكثر تحت الاضواء فبعد ان اصبحت «الصورة الاعلانية» لمشروب «البيبسي» في الهند, فازت بلقب ملكة جمال الهند, ثم بلقب ملكة جمال العالم. ثم بدأت كممثلة في السينما في العام 1997, لفتت الانظار بقوة في مهرجان «كان» عام 2003, حين جاءت لتروّج لفيلمها «Devdas» الذي عرض في إطار المهرجان, وهو فيلم هندي, على غرار قصة روميو وجولييت, وشكّل انطلاقتها الاولى من بوليوود نحو الغرب..
وبمناسبة فيلم Devdas, فإن ايشواريا صعدت سلم مهرجان «كان» الشهير وهي ترتدي «ساري» برتقالياً, فلم تبق كاميرا إلا وتوجهت نحوها.
ثم عادت الى «كان» في السنة التالية 2004 ولكن هذه المرة كعضو في لجنة تحكيم المهرجان التي ترأسها يومذاك باتريس شيرو, ومنذ ذلك التاريخ, تعود لؤلؤة الهند السينمائية في كل ربيع الى مهرجان «كان», لأنها اصبحت الصورة الاعلانية لمستحضرات «لوريال».
وفي متحف «مدام توسو» انتصب تمثال من الشمع يمثلها, كما استقبلتها مقدمة البرامج الاميركية الشهيرة اوبرا ونفري في برنامجها, وتصدرت صورتها غلاف مجلة «Time» التي اختارتها بين المئة شخصية الأكثر تأثيراً في عالمنا.
اليوم, اختارها مايكل دوغلاس لتشاركه بطولة فيلمه المقبل, وكذلك, اختارتها المخرجة الفرنسية كولين سيرو لبطولة Remake للفيلم الاميركي «Chaos» مع ميريل ستريب. ومن المتوقع ايضاً, ان تلعب البطولة النسائية في فيلم «استريكس في الالعاب الاولمبية», الى جانب جيرار ديبارديو وآلان ديلون.



إذاً.. من بوليوود برصيد فاق الاربعين فيلما تنطلق ايشواريا راي اليوم الى السينما الاوروبية وهوليوود, من دون ان تشعر بأي قلق او تعب. وهذه الراحة في الانتقال من عالم الى آخر, عبّرت عنها, وبشكل رائع في فيلم «حب من اول نظرة في بوليوود» وهو كوميديا عصرية للمخرجة الانكلو¬هندية غواراندر.
على العموم, ايشواريا وقبل ولوجها عالم الغرب, كانت تتمتع بشهرة ونجومية عالمية, وخطوتها نحو هوليوود, كما يقول المثل, من نوع «زيادة الخير.. خير».

ايشواريا راي لا يمكنها ان تمثل المبتدئات في الحياة, فهي امرأة كاملة النضج, وهذا يظهر عليها.
وايشواريا راي, الممثلة ارتبط اسمها بعدة قصص حب مع رجال في بوليوود, وكانت كلها شاغلاً للصحافة. بل ان هذه الصحافة اتهمت «آش» بأنها ضعيفة امام الرجال!
وعكست الصحافة هذا الامر على تعثر تصوير بعض الافلام, او صراعات حصلت بسبب متطلبات آش كممثلة.
ويبقى انه مهما كانت اختيارات «آش» فلا شيء بامكانه ان يخفت حب الملايين والناس العاديين لها في الهند, فهي بالنسبة لهم «الصورة الكاملة التي تمثل بلدهم». بل «السفيرة التي تدافع عن بلدها». وهم, ما زالوا يتذكرون أحد سفراتها الى انكلترا, حيث قارعت هناك بضعة شبان «اغبياء», من الانكليز, ما زالوا ينظرون الى الهند على انها بلد الافيال البيضاء والنمور...!
ايشواريا راي. بجمالها العريق الذي لا يوصف, وتكريسها كمواطنة عالمية, تحمل معها بلدها لاكتشاف نفسه.. واكتشاف الآخرين!

- - - - - - - --- - - - - -

اكيـــًــد استمتعـــًًتــواأآ مع ايشـــــًـــو فديتهـــاأآ .. والسيرهـ الجــأآاَيـًـة بأذن الله With كينغ بوليوود الرائع
:.( شأأآاروخ خاآن) . انتظروهـ .
خداآآااآفس
[/align]