منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - جميلات ذو نهايات.......>غـــامضة>
عرض مشاركة واحدة
قديم 02 / 08 / 2012, 12 : 04 PM   #1
لميس مهند
نجوم في سمآء منتدآنآ © ~
 
الصورة الرمزية لميس مهند
 
تاريخ التسجيل: 08 / 04 / 2010
الدولة: قلب شارو وعيون ريتك
المشاركات: 5,014
معدل تقييم المستوى: 21474842
لميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond reputeلميس مهند has a reputation beyond repute
جميلات ذو نهايات.......>غـــامضة>

[TABLE1="width:100%;background-image:url('http://im23.gulfup.com/2012-08-02/1343907884206.png');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]






















[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://im23.gulfup.com/2012-08-02/1343907884907.png');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]


بسم الله الرحمن الرحيم
ده تاني موضوع ليا هنا في القسم
وبعد ردودكم الجميلة في موضوعي الاول شجعتوني اعمل موضوع تاني
فكرة الموضوع ده عندي من فترة بس مكسلة
فكرة موضوعي عن جميلات حبهم ملايين علي مستوي العالم
هؤلاء الجميلات اشتركوا في شيئين في حياتهم الاول جمالهم اللي كان جزء من شهرتهم
وزي ما اشتركوا في حياتهم بجمالهم اشتركوا في نهايتهم الغامضة
حيث ماتوا كلهم بطريقة غامضة ومازلنا حتي الان لا نعرف السبب الحقيقي وراء موتهم

الاميرة ديانا



ديانا سبنسر هى أميرة ويلز ولدت فى 1-7-1961 فى بيت بمقاطعة نورفولك كانت الزوجة الأولى

لولى العهد البريطانى الأمير تشارلز و لديها منه أبنان هما الأمير وليام و الأمير هارى

و هما الثانى و الثالث على التوالى فى ترتيب تولى العرش الملكى البريطانى

صور ابناء الاميرة ديانا

الاميرة ويليام




وهو الان متزوج من الاميرة كيت ميدلتون

صورة الامير هاري


صور الاميرة ديانا مع اولادها




منذ زواجها عام 1981 ظهرت الاميرة ديانا على أغلفة المجلات ونشرت أخبارها في الصحف
، كما إرتبط اسمها بالأعمال الخيرية وخاصة المتعلقة بمكافحة الايدز والالغام....
احبها الملايين علي مستوي العالم لقبت باميرة الشعب واميرة القلوب واجمل اميرة في العالم
اشتهرت بجمالها الاخاذ كما اشتهرت بقصة شعرها الجميلة والتي اصبحت من ضمن اشهر عشر
قصات علي مستوي العالم.
وقد تم تشييد تمثال للاميرة ديانا بمتحف _Madame_Tussauds


صورة التمثال


ولكن خلف كل ذلك لم تكن الاميرة الجميلة سعيدة بزواجها فلم تتزوج عن حب حيث كان
الأمير تشارلز في قصة حب مع امرأة فاتنة ارستقراطية وكانت تلك القصة دائما موضع للصحافة

وفي أوائل الثلاثين من عمره كان عليه ضغط متزايد لكى يتزوج، وكان يشترط عليه لكى يكون زواجه قانونياً
أن تكون العروس على مذهب الكنيسة البريطانية وليس
على أي مذهب آخر لكى يكتسب موافقة أسرته ومستشاريهم

، كما كان يفضل أن تكون العروس عذراء ذات صفة ملكية أو أرستقراطية وكان كل ذلك يتوفر في ديانا.
أصبح ارتباط تشارلز وديانا رسمياً في 24 فبراير 1981 وتزوجا في كاتدرائية القديس بولس في 29 يوليو 1
981 وسط احتفال شاهده ما يقرب من بليون شخص حول العالم.
اشتهرت الاميرة ديانا بحبها للاعمال الخيرية ففي الفترة من منتصف إلى أواخر الثمانينات
اشتهرت بتدعيمها للمشروعات الخيرية فقامت بعدة زيارات للمستشفيات للإطمئنان على أحوال المرضى
، كما أهتمت برعاية مختلف المنظمات الخيرية وبعض الأمراض والأمور المتعلقة بالصحة.

وقد شوهدت صور ديانا في جميع أنحاء العالم من خلال رحلتها إلى حقل ألغام في أنجولا
وهى ترتدى خوذة وسترة واقية من الرصاص وفي أثناء تلك
الحملة اتهمها حزب المحافظين بالتدخل في الشئون السياسية.
وفي أغسطس 1997 قبل أيام من وفاتها زارت البوسنة مع مجموعة من الناجيين من الألغام الأرضية

وكان كل اهتمامها من موضوع الألغام الأرضية ينعكس على الإصابات التي تتسبب فيها هذة الألغام
والتي غالباً ما تحدث للأطفال وقد فاز هذا الموضوع بجائزة نوبل في عام 1997،

كما كانت تساعد على تغيير الرأى العام نحو المصابين بمرضى الإيدز، ويذكر أنها في أبريل 1997
كانت أول شخصية من كبار المشاهير تلمس شخصاً مصاباً بفيروس الإيدز داخل منظمة سلسلة الأمل
.
وفي اواخر الثمانيات كان هناك مشاكل كبيرة بين الاميرة ديانا والامير تشارلز
أدت الى الانفصال و كان كل واحد منهما يتحدث لوسائل الاعلام العالمية و يتهم الأخر
بأنه السبب فى انهيار الزواج ، و بخلاف ذلك كان تشارلز مستمراً فى علاقته القديمة بكاميلا باركر
وفى 9-12-1992 انفصلت الأميرة ديانا عن الأمير تشارلز و مع مرور الوقت انقطعت
صلتها باقراد العائلة الملكية

تعرفت الاميرة ديانا بعد ذلك علي دودى الفايد أبن الملياردير المصري
محمد الفايد-صاحب محلات هارودز الشهيرة واحبا بعضهم البعض
فـي 30/8/1997 كانت ديانا وصـديقها عماد الفايد الملقب بـ "دودي" ابن رجـل الأعمال محمد الفايد
قبل ساعات من مقتلها متوجهــون إللى فندق ريتـز الذي يمتلكه لتناول العشاء

وكان الصحفيون والمصورون يلاحقهما في المكان مما جعل دودى يرتب مع معاونيه
في الفندق لحيلة يخدع بها المصورون لإبعادهم عن ملاحقتهما
وبالفعل حدث ما أراد وذهب المصورون لكى يتعقبوا السيارة بواسطة الموتوسيكلات،

ولكنهم ادركوا سريعاً أن هناك شيئاً ما يجرى ففضلوا البقاء في ساحة الفندق،
وبعد 19 دقيقة من منتصف الليل خرجت ديانا ودودى من الباب الخلفى للفندق المؤدى إلى شارع كمبون
ولم يركبا السيارة المرسيدس المعتادة ولكن ركبا سيارة أخرى، وكان السائق الذي سيقود هذة السيارة
هو الرجل الثاني المسئول عن أمن الفندق هنرى بول، وجلس بجواره البودى جارد تريفور ريس جونس
وجلست ديانا ودودي في الخلف وانطلقت السيارة

وفي ميدان الكونكورد لاحق المصورون السيارة بأعداد كبيرة لالتقاط الصور،

فأنطلق هنرى السائق بالسيارة بعيداً عنهم وهو يقود بسرعة عالية وأخذ الطريق السريع
الموازى لنهر السين ومنه إلى نفق ألما بسرعة عالية تعدت ال 100 كم/س على الرغم من أن أقصى سرعة
مصرح بها تحت النفق هي 65 كم/س، ولم يمضى القليل بعد دخول النفق حتى فقد السيطرة تماماً على السيارة
وترنحت منه يميناً ويساراً إلى أن اصطدمت بالعمود الثالث عشر داخل النفق،

وقد وقع هذا الحادث في تمام الساعة 0:25 من بعد منتصف الليل، وقد توفيا كل من السائق ودودى عقب الحادث مباشرة
وكان البودي جارد في حالة حرجة وفاقد للوعي وكانت ديانا غفي حالة خطيرة جدا وعلي وشك الوفاة

لم تستطع سيارة الإسعاف نقل أي من الضحايا إلا بعد مضى ساعة بعد أن تم إخراجهم من حطام السيارة.
وفي 1:30 صباحاً وصلت ديانا إلى مستشفى لا بيت سالبيتريير ودخلت غرفة الطوارئ
وأجرى لها الجراحون عملية لإيقاف النزيف عن الوريد الممزق، وفي أثناء العملية توقف القلب عن النبض
فجأة فحاول الأطباء إعادتها للحياة مرة أخرى عن طريق إنعاش القلب ولكن فشلت كل المحاولات
وماتت ديانا في تمام الساعة 3:57 من صباح يوم الأحد 31 أغسطس 1997 وهى في 36 من عمرها،
وقد وصلت جثتها بعد أيام إلى إنجلترا وشيعت الجنازة في 6 سبتمبر 1997
وشاهدها نحو 2.5 بليون شخص حول العالم.

وقد احدثت وفاتها صدمة وحزنا كبيرا في ارجاء العالم
وقد أثار هذا الحادث المأساوى الذي لم ينجو منه سوى البودى جارد
الكثير من التساؤلات حول مدى أن كان حادثاً طبيعياً أم مدبراً.
حادثة طبيعية ام اغتيال ؟ سؤال لم يستطع المحققون الاجابة عنه حيث ان هناك ادلة
تشير ان الحادثة اغتيال ولكن لا يوجد دليل قاطع على ذلك لان
حادث السيارة دائما يكون طبيعيا ولكن الادلة الواردة

التي تجعل الشك يدور حول ان تكون العملية مدبرة
1 - كان الامير فيليب زوج الملكة اليزابيث الثانية يكره صديق ديانا (دودي الفايد) حيث انه كان يسميه
حشرة مليئة بالشحم وهذا يعني كره الاسرة المالكة له كونه رجل عربي
ولا يسمحون لرجل عربي ان ينجب امير مسلم عربي
2- قالت الاميرة ديانا قبل موتها بفترة : سأركب يوما طائرة وستنفجر..
ستقتلني وحدة M I 6 وهذا يدل انها كانت تعلم انها مراقبة بشدة
3- وجد المحققون اثار صدمة على السيارة التي كانت بها الاميرة ديانا ودودي الفايد
وكذلك وجدت نفس الصدمة على سيارة بيضاء كانت
بجانبها هذا يدل انه كان هناك اصدام بينهم قبل وقوع الحادث
4- السائق الذي كان يقود السيارة كان يعمل في جهاز المخابرات الفرنسية
5- تباطؤ الاسعاف في نقل المصابين حيث استمر بقائهم في موقع الحادث ساعة و 47 دقيقة !
ويقال انه تم تحذير الاميرة ديانا من قبل الاسرة المالكة والمخابرات بعدم الزواج من عربي ولكنها لم تستمع
وحتى الآن والد دودي الفايد.. الملياردير محمد الفايد يتابع القضية رغم مرور أكثر من عقد عليها

وحتي الان مازال علامات استفهام كثيرة سواء فى حياة الاميرة ديانا أو بعد موتها
لا يوجد لها اى إجابة ، و لعل هذا ما جعلها أيضاً شخصية مثيرة للجدل حيث كانت هناك اقاويل

عن أمور فى حياتها تجعل البعض ينظر لها على أنها ليست شخصية مثالية ، فى حين أن البعض الأخر
لا يصدق كل ما يعمل على تشويه صورتها و يهاجم اى انتقاد لها و يتمسك بالصورة الطيبة

التى ظهرت عليها خاصة من خلال نشاطها الخيرى و مساعدتها لكثير من فقراء و مرضى الأطفال

، بالإضافة الى أنه مازال الكثير من معجبيها يقومون بزيارة قبرها فى ذكرى رحيلها فى يوم 31-8 من كل عام .


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://im23.gulfup.com/2012-08-02/1343907884498.png');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]







[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1]

BRB
__________________


لميس مهند غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس