سلمان خان تعتمد اكثر مما ينبغي على كاترينا كايف؟
يمكن سلمان خان تفعل أي شيء في هذه الأيام من دون كاترينا كايف الى جانبه؟ اعتماده على كات هو من هذا القبيل هذا ما نجح
في تأخير اطلاق النار لفيلمها المقبل بسبب ذلك!
EK ثا النمر لا يزال في مراحله الترويجية الآن، وبالطبع سلمان وكات، ونجومها، ويتوقع أن تنفق قدرا كبيرا من الوقت للترويج للفيلم.
ومع ذلك، من المتوقع أيضا كاترينا للسفر إلى شيكاغو لبدء تصوير فيلم عن دوم 3 مع ابهيشيك باتشان وعامر خان
ولكن سلمان وترفض السماح لها نذهب!
الجزء الأكبر من الترقيات إيك ثا النمر قد ولت. هذا الزوج قد ظهر لأول مرة ثلاث أغنيات (وأولها، ما شاء الله، وكان مسار
استثنائي ولكن دمر تماما من قبل سلمان ومحاولات كاترينا الرقص فاترة)، وجاءت مباراة الصحافة لا تعد ولا تحصى معا.
ما تبقى من هذه الجهود يمكن بالتأكيد يمكن معالجتها بواسطة سلمان، بعد كل شيء، وانه في القرعة الرئيسية للفيلم
والبطل الذي يود الجميع أن يراها. لكن طالب بأن ياش راج الأفلام، الاستوديو الذي هو وراء كل من الانبوبة ودوم 3،
تسمح كاترينا كايف في البقاء في مومباي وراء معه في النظام أنه ليس لها
علاقة أحداث وحدها.
فما يحدث هنا؟ هل هو الإدمان؟ أم هو التملك؟ سلمان خان وكاترينا كايف يكون نوعا من العلاقة الفردية. انهم مؤرخة لسنوات
وتقسيم إلا في الآونة الأخيرة، ولكن يبدو أقرب منذ تفكك مما كانت عليه من أي وقت مضى عندما كانا يقيمان معا.
لكن سلمان يفجر الساخنة والباردة معها، وبالتناوب بين صداقة لعوب والغيرة الذهانية. في مثل هذا الوضع، يتعين
على المرء أن يتساءل: هل سيكون كاترينا بدلا هربوا سلمان، وانضم لها النجوم المشاركين في شيكاغو؟ يبدو بالتأكيد
مثل أكثر متعة من استرضاء يتأرجح سلمان مزاج كثير!
المصدر