حصلت مقابله قديمه حق رنووش بخصوص فلم بلاك
اول مره اشوفها
راني مكيرجي قد ربّما على اعتبار أفضل أدائها لمهنتها حتّى الآن في سانجاي ليلا بهانسالي بلاك, حيث تمثّل البنت الخرساء و طرشاءً و عمياء .
تكلّمت الممثّلة مع مراسل التّرفيه رجا سن عن الخبرة .
أخبرينا عن المشهد الأوّل كيف تطلّعت إلى بلاك .
كان طلقةً في شيملا . كان جدولنا الأوّل هناك . ترى الصّورة في الإعلان, عندما أتمدّد يدي و سقوط البرد . كان ذلك المشهد الأوّل الّذي تطلّعته الى بلاك

.
لم يكن لديك أيّ نقطة إسناد لهذا الفيلم . لذلك, لعبتي شخصيّة صمّاء بكماء عمياء كان يجب أن يتطلّب علاج فعّال للتدريب إلى الفيلم ...
في الواقع, هو لم يكن أثناء الفيلم . كان سنةً قبل أن يبدأ الفيلم

أنّ كان يجب عليّ أن أتعلّم لغة الإشارة للحصول على الطّلاقة في أصابعي . إنّها لغة الأطرش / أعمى يوصّل, و كان يجب عليّ أن أصل إلى مستوى راحة بأصابعي للتّصرّف يتكلّم معهم كمصادفة كهذا ( محادثة عاديّة ) .
كان الشّيء الآخركنت اجلس معهم, اتكلّم معهم, اتّصل بهم - - كيف يجلسون, كيف يقفون, كيف يمشون, كيف يتكلّمون . الطّريقة الّتي بها يتّصلون ببعضهم البعض كان مهمّ جدًّا .

ما إحدى صعوباتك الكبيرة في متابعة هذه الطّرق ؟
تألّمت أصابعي بينما تعلّمت لغة الإشارة ! في الحياة اليوميّة,

لا نستخدم أصابعنا كثيرًا - - نمسك الأشياء, نشير إلى الأشياء - - لكنّ لدينا الصّوت الّذي معه نوصّل .

لكنّ لهم, كل شيئ خلال الأصابع . لذا عندما بدأت في تعلّم لغة الإشارة, اعتدت شعور أن أصابعي كانت غير ملساء بالقدر الكافي لتوصيل الجمل الكاملة بشكل مناسب . كان ذلك جزء صعب جدًّا من عمليّة التّعلّم .

أيّ لحظة محزنة خصوصًا أثناء ملاحظتك و التّفاعلات مع المتحدّي الإعاقة ؟
عندما كان يجب عليّ أن أرقص و أغنّي في الفيلم, استخدمتهم لمرجعي . الحقيقة هي أنهم لا يمكن أن يسمعوا, يتكلّمون أو يرون . يعيشون في هذا الفراغ . حتّى لا تتواجد الإيقاع و الألحان لهم . و حتّى الآن, رقصوا لي .
هذا الأنا الملموس فعلاً : حقيقة أنهم تحمّلوا كلّ هذه المتاعب و المجهود للرّقص لي .

لماذا الفيلم سمّى بلاك? هل هو شركة بارزة أو كئيبة ؟
في الواقع, الاسم ليس عن الكون حزين أو الامتلاك لا أمل . أعتقد بلاك لأننا نحاول للشّرح ليشعر أن منذ لا يمكن أن يروا, يسمعون, أو محادثة - - الفراغ الّذي يعيشون فيه, ذلك أسود تمامًا .

لذا, الاسم . لكنّ ليس في حياتهم ! كشعب, هم متفائلون جدًّا, حيويّون و متفائلون دائمًا ! قرعة الفرح و الطّاقة !
اعتدت الضّحك, تصديع النّكت معهم . سيستمتعون معي على مستوى آخر . لم أرهم أبدًا منهك أو مكتئب .