[متيمة]

^
Celina
إنّها مشكلة كبيرة للسّيّدة صاحبةالنّظرات القاتلة . مع الخان سلمان و فاردين كلاهما يحكمون قلبها, سيلينا جيتلي تقر بصعوبة الأختيارها من بين الأثنين .
طبقًا لسيلينا : إنّه قاسي جدا بالنسبة لها أن تختار بين سلمان و فاردين تقول " أنا اعشق كلاهما . سلمان هو دائما رجل حلمي . هو يعتبر تناقض حادّ مع فاردين - بينما يمكن أن يكون فاردين أحيانًا عصبيّ و نسائيّ, سلمان هو كلّ الرجولة المثيرة . و يجب أن أقول أن جسم سالو المصقول قد أثارني أكثر من مرّة عندماأراه كل مرة في الأفلام . بالرّغم من أننيّ لم أعمل معه حتّى الآن, أنا بالتّأكيد خيالية بالنسبة له ".
تقتلها الحيرة عندما تراهما على الشّاشة كنماذج تقول "أنا
اعتقد أنّني أقع في غرام كليهما و لذلك تصبح الحياة فجأة هكذا
صعبه . بينماأنا لااعرف إذا كان هما يتأثران بي ,انهما يقودانني
إلى أعلى الجدران بالتأكيد في النهاية أنا لم استطع للآن التركيز جيّدًا وأتخذ القرار " هي تضيف.



سليم خان يتحث عن كل ماينشر عن ابنه :
لإعلام اليوم قد كسر كلّ حواجز الأدب . أقول هذا نيابة عن الجميع الذي قد عانى منه . هل يجب عليّ أن أعطي تفسيرًا كلّما تُكْتَب بعض الصحف الحثالات عنّي ؟ هل يجب عليّ أن أواصل استدعاء الصّحافة لتنظيف جانبي من القصّة التي نشرت؟ ماذا يحدث إلى وقاري كمهنيّ قد شغّل 40 سنةً في صناعة السّينما ؟ لست مهرّبًا أو مدانًا, لقد كسبت مالي خلال الوسائل الإبداعيّة !"وهذا مايفعله أبنائي الان .
دعني أخبرك عن حادثة عندما مجلة rangame أخبروني بأنّ سلمان كان قد صوّت سابع أكثر الرجال جاذبية في العالم. قلت، لا، عندك رسالة الخاطئة، هو لابد ان يكون الثامن. نظروا لأعلى التقرير وقالوا , لا يا سيدي، انه السابع.
قلت، هو الثامن. هو الثامن لأنهم ما رأوا والده لأنني انا السابع وابني هو الثامن ..كنت امازحهم ! هل تعرف بأنّهم كتبوا في اليوم التالي،بأن والد سلمان معقّد جدا، يقارن نفسه إلى إبنه!



هناك فقط حفنة من الصحفيين القليلين الذين يمكن التكلم معهم .

اعرف ابني جيدا هو لن يلفظ كلمة حول أيّ من صديقاته. ذلك يرجع الى تربيته،و ثقافته، لإبقاء القداسة على العلاقة.". لديّ احترام كبير للنساء. لا يمكن أن أنتقدهم أبدًا, ولا يستطيع أطفالي ان بفعلوا هذا ايضا .لم يهاجم أحد من أولادي امرأة في أيّ وقت نؤمن بحفظ قدسيّة اللّحظة التي ننفقها مع سيّدة ."
قد أتلف الصّحفيّون الكبار المعيّنون صورتنا كثير من . الآن حتّى إذا قابل سلمان الإعلام سوف دائمًا يكون منتبه . لذا, ماذا تكون نقطة الاجتماع بهم ؟ صدّقني إذا صدّقت نصف مما يُقَال عن سلمان, لم يكن من الممكن أن أتكلّم معك .
في السّنوات ال10 الآخيرة قد أنقذ سلمان حياة ما يقدر خمسة ضحايا حادث .. مرّة, عند العودة إلى البيت بعد رحلة لمدّة 16 ساعة, رأى أنّ راكب موتوسيكل استرخى على الطّريق قرب المطار . التقط الرّجل المصاب و حمله إلى المستشفى . لا أحد آخر أنقذ الشخص . نادى سلمان نفسه أقارب الرّاكب ثمّ هو ناداني شخصيا لمساعدته . في مناسبة أخرى, كان يقود في الظّهر مع ساجد(الكاتب ) عندما رأى مارين قد تصادموا مع شاحنة . و كان الرّاكبان اللذان يجلسان في المقدّمة ميّتين . تقيّأ ساجد من المنظر المؤلم لكنّ سلمان أسرع إلى معونة الرّاكبين في المقعد الخلفيّ . أنقذ حياتهم !" بالإضافة إلى عمله و مساهمته الشّخصيّة الخاصّة, سلمان شخصيًّا يجمع المال لمرضى السّرطان . كان الأوّل للذّهاب إلى كارجيل بعد الحرب لكنّ ذلك لم يُذْكَر أبدًا في الصّحافة !لا..لأنهم لايريدون ان يذكروه.

سلمان سهل الانقياد وهذه حقيقة . في عيد ميلاده جاء إليّ و قال ..أبي , بدلاً من إنفاق مئتي ألف على عيد ميلاد, أريد استغلال نفس المال لتوزيع البطانيات على الفقراء.كنت فخورًا جدًّا بإشارته.



ارباز/
هو رجل حسّاس جدا، ' الأخّ آرباز يقول عنه. ' يحبّ تصوير نفسه من الخارج بأنه قاسي لأنه لا يريد الناس أن يعرفوا حقيقته ، انه أخ عظيم '


سلمان/ "أنا سأكون أفضل أبّ و "يضيف"بأنّه يريد العديد من الأطفال.

"أن اأحبّ الأطفال الصغار. أختي الصغيرة آربيتا وأبنة أختي اليزي مثل حلم رأيتهم ينمون طوال الوقت امامي هم كانوا صغار جدا. أنا جهّزت للشغل بأن اكون اب ،أعشق الأطفال، "يقول بابتسامة عريضة.

على أية حال، سلمان يعترف بأنّه يتمتّع بحياة عازبه. "أحبّ الخروج مع االأصدقاء أحيانا، "يقول. " الحقيقة بإنّني أستطيع الخروج مع أصدقائي بدون قلق، "يضيف. "أخاف اليوم الذي فيه كلّ هذا سيتغيّر."وضحك



منقووول