منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - قصة حزييييييييييييييييييييييييييييينة أبطالهااااااااااااااااا.............

lajja · 27 / 01 / 2004, 57 : 08 PM

[ALIGN=CENTER]وصلنا يوم تسافر شنو اللي صار هناك
في يوم من الايام احتاجت شي فنزلت عشان تجيبو وحصل الشيء اللي ماكانت متوقعتو

تقابلت مع حبيبها كيف كانت طريقة اللقاء

كانت تمشي وتبحث في حقيبتها وهو كان يمشي ويبحث عن هاتفه فاصطدمو ببعض رفع رأسه ليعتذر ورفعت رأسها لتعتذر وكانت المفاجأة عندما تعرفوا على بعضهم
ومن دون ان تشعر بكت وركضت الى الفندق استغرب من تصرفها ولقرب العلاقات بينهم لانهم من نفس العائلة ركض خلفها ولكنه لم يستطع اللحاق بها دخلت غرفتها وبكت بشدة ولم تتحمل رؤيته وهي التي قالت انها ستنساه بمجرد سفرها ولكنها اكتشفت ان حبها له يزيد يوما بعد يوم وحتى مع بعد المسافات
انتهت مدة البعثة وجاء وقت الرحيل وذهنها مايزال مشغولا به وارتباكها يزداد مع قروب الطائرة الى المدينة
وصلت المطار وكان في استقبالها اهلها والخطيب المنتظر لم تتمالك نفسها وشرعت بالبكاء معللة بكائها بفرحتها برجوعها لاهلها وهي كانت تبكي لانتهاء البعثة وقرب زواجها وابتعادها عن حبيبها
كانت تعرف بأن محاولاتها في اقناع أهلها بعدم الزواج ستبيء بالفشل فلم تقاومهم واستسلمت للامر
الامر الذي جعلها تمتنع عن حضور اي حفلات تتعلق بحبيبها
ومما حدث ان خطيبة حبيبها انزعجت من تصرفات خطيبها وارادت تركه لانه لايجلس كثيرا في المدينة فهو دائم السفر بحكم عمله ولكن الامر لم يعجبها حزن كثيرا لعدم اكتمال زواجه
لم تفرح الفتاة لانهم لم يتموا زواجهما لانه كان حزينا وهي كانت حزينة لحزنه وهذا لم يمنع من حدوث زواجها كانت تبكي كلما قرب موعد زواجها حتى انها لم تستعد له فقد تركت كل التجهيزات لوالدتها واهلها
وقبل موعد زواجها بأسبوع كانت في احدى المحلات مع صديقتها تشتري هدية لعيد ميلاد صديقة صديقتها وكان حبيبها في نفس المحل يشتري هدية ولكن لمن

كان يشتريها لها ليبارك لها بزواجها فرأته وفي تلك اللحظة تحرك عندها شيء لم تعرف ماهو ولكنها تقدمت نحوه وسألته ماذا يفعل هنا فأخبرها بأنه يشتري هدية لاخته
واخبرته بحزنها على عدم اكتمال زواجه وعندما ارادت الذهاب امسك بيدها وهنا قالت
كهتاهيمن ابنا ميلن دنيا مي ياديقاااااااارهي كاهونا بيار هي
وذهبت وهو ينظر اليها وعيناه تدمع وهي تبكي ولم تنظر للخلف
علمت انها لن تتزوجه مهما حصل ومهما حاولت ولم يكن بيدها سوى البكااااااااء(37)
(15) (15) (37)
بدأ الشاب يشعر بحبها ولكن بعد فوات الاوان فقد كان اليوم الذي عرف حبه لها هو يوم زواجها ولم يكن يستطع فعل شيء سوى ان يكلم خطيبها وفعلا ذهب الى خطيبها واخبره بالقصة كلها ولكنه لم يأبه وقال بأنها ستحبني بعد الزواج وطلب منه ان ينساها لانها لم تعد له
خرج الشاب يبكي وهو نادم على فقدانها ولانه لم ينتبه الى حبها الابعد فوات الاوان ولم يكن بيده حيلة
كانت الفتاة المسكينة تبكي على حبيبها ورغم انها تحبه لكنها لم تستطع الاقتران به فاهلها كانوا متشددين من هذه الناحية
وحان الموعد وجاء الضيوف وحانت لحظة نزولها وقد كانت كلحظة الموت بالنسبة لها فهي لاتشعر بالهواء من دون حبيبها وفي اثناء نزولها اخذت تتذكر طفولتها معه وكيف كانت تتشاطر معه في كل الاراء والدموع تنهمر وهي تتذكر وعندما رفعت رأسها
رأته ينظر اليها بدموع عينيه الحزينتين وكانت تقول في نفسها
هم تماري هي سنم جاني من مهبت كي هار قسم كي قسم
وايضا كانت تعده في قلبها قسم كي قسم هي قسم سي هامكو بيار هي سيرف تومسي
اب ياه بيار ناهوقابهير همسي
اي انها لن تنساه ابدا وسيظل حبها الى الابد وهنا قام هو بغناء اغنية لها (الاغنية اللي غناها ريتيك في اب موجي يوم خطبة سابنا عرفتوها)
وبعد الاغنية ذهبت مع زوجها والدموع تنهمر ولم تتوقف دموعها طوال الطريق
في الطريق كان الجو ممطر والسائق مسرع فاصطدمت السيارة بسيارة اخرى وأخذوا الى المستشفى وهناك ذهبت العائلة وايضا ذهب حبيبها وخرج الطبيب من الغرفة ليخبرهم بخبر محزن وسعيد في نفس الوقت

ماهو هذا الخبر

ماراح اقولو انتو اكتشفوا بنفسكم وراح اقولوا بعد ماتقولون رايكم وصدقوني انو القصة محزنة بس انتو احكموا على هالجزء وبقولكم نهاية القصة مع صور الابطال [/ALIGN]

27 / 01 / 2004, 57 : 08 PM	#21
lajja نجم ساطع \|●~ تاريخ التسجيل: 02 / 10 / 2003 الدولة: المملكة المشاركات: 787 معدل تقييم المستوى: 1	كاني رجعت مع الجزء الثالث والاخيررررررررررررررررر [ALIGN=CENTER]وصلنا يوم تسافر شنو اللي صار هناك في يوم من الايام احتاجت شي فنزلت عشان تجيبو وحصل الشيء اللي ماكانت متوقعتو تقابلت مع حبيبها كيف كانت طريقة اللقاء كانت تمشي وتبحث في حقيبتها وهو كان يمشي ويبحث عن هاتفه فاصطدمو ببعض رفع رأسه ليعتذر ورفعت رأسها لتعتذر وكانت المفاجأة عندما تعرفوا على بعضهم ومن دون ان تشعر بكت وركضت الى الفندق استغرب من تصرفها ولقرب العلاقات بينهم لانهم من نفس العائلة ركض خلفها ولكنه لم يستطع اللحاق بها دخلت غرفتها وبكت بشدة ولم تتحمل رؤيته وهي التي قالت انها ستنساه بمجرد سفرها ولكنها اكتشفت ان حبها له يزيد يوما بعد يوم وحتى مع بعد المسافات انتهت مدة البعثة وجاء وقت الرحيل وذهنها مايزال مشغولا به وارتباكها يزداد مع قروب الطائرة الى المدينة وصلت المطار وكان في استقبالها اهلها والخطيب المنتظر لم تتمالك نفسها وشرعت بالبكاء معللة بكائها بفرحتها برجوعها لاهلها وهي كانت تبكي لانتهاء البعثة وقرب زواجها وابتعادها عن حبيبها كانت تعرف بأن محاولاتها في اقناع أهلها بعدم الزواج ستبيء بالفشل فلم تقاومهم واستسلمت للامر الامر الذي جعلها تمتنع عن حضور اي حفلات تتعلق بحبيبها ومما حدث ان خطيبة حبيبها انزعجت من تصرفات خطيبها وارادت تركه لانه لايجلس كثيرا في المدينة فهو دائم السفر بحكم عمله ولكن الامر لم يعجبها حزن كثيرا لعدم اكتمال زواجه لم تفرح الفتاة لانهم لم يتموا زواجهما لانه كان حزينا وهي كانت حزينة لحزنه وهذا لم يمنع من حدوث زواجها كانت تبكي كلما قرب موعد زواجها حتى انها لم تستعد له فقد تركت كل التجهيزات لوالدتها واهلها وقبل موعد زواجها بأسبوع كانت في احدى المحلات مع صديقتها تشتري هدية لعيد ميلاد صديقة صديقتها وكان حبيبها في نفس المحل يشتري هدية ولكن لمن كان يشتريها لها ليبارك لها بزواجها فرأته وفي تلك اللحظة تحرك عندها شيء لم تعرف ماهو ولكنها تقدمت نحوه وسألته ماذا يفعل هنا فأخبرها بأنه يشتري هدية لاخته واخبرته بحزنها على عدم اكتمال زواجه وعندما ارادت الذهاب امسك بيدها وهنا قالت كهتاهيمن ابنا ميلن دنيا مي ياديقاااااااارهي كاهونا بيار هي وذهبت وهو ينظر اليها وعيناه تدمع وهي تبكي ولم تنظر للخلف علمت انها لن تتزوجه مهما حصل ومهما حاولت ولم يكن بيدها سوى البكااااااااء(37) (15) (15) (37) بدأ الشاب يشعر بحبها ولكن بعد فوات الاوان فقد كان اليوم الذي عرف حبه لها هو يوم زواجها ولم يكن يستطع فعل شيء سوى ان يكلم خطيبها وفعلا ذهب الى خطيبها واخبره بالقصة كلها ولكنه لم يأبه وقال بأنها ستحبني بعد الزواج وطلب منه ان ينساها لانها لم تعد له خرج الشاب يبكي وهو نادم على فقدانها ولانه لم ينتبه الى حبها الابعد فوات الاوان ولم يكن بيده حيلة كانت الفتاة المسكينة تبكي على حبيبها ورغم انها تحبه لكنها لم تستطع الاقتران به فاهلها كانوا متشددين من هذه الناحية وحان الموعد وجاء الضيوف وحانت لحظة نزولها وقد كانت كلحظة الموت بالنسبة لها فهي لاتشعر بالهواء من دون حبيبها وفي اثناء نزولها اخذت تتذكر طفولتها معه وكيف كانت تتشاطر معه في كل الاراء والدموع تنهمر وهي تتذكر وعندما رفعت رأسها رأته ينظر اليها بدموع عينيه الحزينتين وكانت تقول في نفسها هم تماري هي سنم جاني من مهبت كي هار قسم كي قسم وايضا كانت تعده في قلبها قسم كي قسم هي قسم سي هامكو بيار هي سيرف تومسي اب ياه بيار ناهوقابهير همسي اي انها لن تنساه ابدا وسيظل حبها الى الابد وهنا قام هو بغناء اغنية لها (الاغنية اللي غناها ريتيك في اب موجي يوم خطبة سابنا عرفتوها) وبعد الاغنية ذهبت مع زوجها والدموع تنهمر ولم تتوقف دموعها طوال الطريق في الطريق كان الجو ممطر والسائق مسرع فاصطدمت السيارة بسيارة اخرى وأخذوا الى المستشفى وهناك ذهبت العائلة وايضا ذهب حبيبها وخرج الطبيب من الغرفة ليخبرهم بخبر محزن وسعيد في نفس الوقت ماهو هذا الخبر ماراح اقولو انتو اكتشفوا بنفسكم وراح اقولوا بعد ماتقولون رايكم وصدقوني انو القصة محزنة بس انتو احكموا على هالجزء وبقولكم نهاية القصة مع صور الابطال [/ALIGN] __________________