منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - ٵݜݥرآݧۑ آڵڵؤن ~ ΆΜΐΤΆβΗ βΆϾΉϾΉΆЍ ~ عيد ميلآد سعيد . .|مُمـيز |
عرض مشاركة واحدة
قديم 11 / 10 / 2011, 59 : 06 PM   #5
RNOD SCARY
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية RNOD SCARY
 
تاريخ التسجيل: 19 / 04 / 2010
الدولة: قلب اميتاب وجوني ديب~Q8
العمر: 33
المشاركات: 7,448
معدل تقييم المستوى: 21474844
RNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond repute
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://up.2sw2r.com/upfiles/Hqg10322.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
ماذا قال الفنانون الآخرون عن أميتاب بآتشآن ؟

هيما ماليني : اميتاب يحب المرح ويؤثر في من حوله بهذا الأمر فلديه القدرة على خلق اجواء جميلة لهموالشيء المثير للاهتمام في شخصيته بأنه في موقع التصثوير يختلف تماماً عن ما هو عليه خلف الشاشة كأن لدية ازدواج في الشخصية ...
جافيد أختر (كاتب سيناريو مشهور) : بعد فيلمه أمر اكبر أنتوني في سنة 1977
يمكنني القول أن لايوجد هناك أي عمل يمكن أن يتحدى أميتاب أو يصعب عليه ..
زينات أمان : ويمكن الاعتماد على أميتاب في الازمات، وأستطيع أن أشهد على ذلك شخصياً. فبينما كنا نصور في موقع خارجي فيلم مكان Ram Balram، دخل لص على غرفتي ليلا. كنت في سريري ، عندما رأيت شخصية غريبة تتحرك في غرفتي. فقفزت من شدة الرعب وحاولت الاتصال على الأمن ، ولكن قبل أن يتمكنوا من أن يأتوا لمساعدتي ، طرقت على باب حجرة أميت بصورة هستيرية، حيث كان يأخذ\ قسطاً من الراحة ولحق باللص ووبخ الأمن لتقصيره في واجبه، وحرص على التأكد القبض عليه.... لا أستطيع أن أتخيل أميتاب وهو منفعل فهو قادر على أن يحتفظ بأعصابه.
راميش سيبي (مخرج أفلام ) : ذكر ديليب كوما مرة أن أميتاب لا يجيد التمثيل فحسب لكنه لديه القدرة على التعامل مع الكاميرا , فلقد كان ديليب كومار يجد بأن الكامرات تحد من قدرته الفنية وكان يتمنى أن يتحكم بالاثنين معاً ولكنه لم يستطع ذلك.
ريخا : كل شيء عنه فريد من نوعه. الطريقة التي يحمل السيدات اللتي يمثلن معه. يرفع عنقه ويحملهم تحت ذقنه. وإذا كانوا يرتدون الشال فهو يلفهم به ويضمهم اليه . الطريقة التي يلف يدير وجهه بها بطيئة من دون انحناء لديه . جماله الرائع برغم خطواته الواسعة في المشي الطريقة التي يحمل بندقيته مع الميل ناحية اليسار. الطريقة التي يقف ويداه مقلوبة على الورك. الطريقة التي يؤدي بها الرقصات. كان يمكن أن تبدو صعبة بسبب طول قامته، ولكنها لم تكن كذلك بالنسبة له . الطريقة التي ينزل بها الدرج مسرعاً. الطريقة التي يجول بها وهو على ظهر الحصان، مثل الأمير في القصص الخيالية...
تينو أناند (مخرج أفلام ): وقد أصبحت ضعيفاً وأفتقر إلى الشجاعة، ولكن أميتاب أعاد الحياة لروحي من جديد م ، اليوم عندما أرى (كيف استطعنا أن نكملMajor Saab أنا أشعر بالفخر لنفسي. وأفتخر به لأنه في قمة الشعور باليأس، إلا أنه لم يستسلم...
دالر مهندي : لقد كنت دائما من المعجبين في اميتاب باتشان. ومن الأصح أن أقول لقد كنت مجنوناً به عندما التقيت به ، وكان هو اميتاب باتشان وكنت دالر مهندي. ولكن عندما بدأ ت التصوير معه ، أذهلني كم هو فنان الموهوب. وقد كنت أشعر بذلك دائماً، ولكن العمل معه جعلني أدرك كل ذلك أكثر . إحساسه بالوقت ، روح الفكاهة لديه ​​ورقصه , جميه هذه الأمور تفسر حقاً بأنه يستحق لقب "نجم الألفية (القرن)"
أديتيا تشوبرا : أميتاب شخص رائع ، ببساطة هو الافضل وكان تحدي بالنسبة لي القيام بإخراج فيلم مع هذا الممثل المشهور بموهبته الفنية في الكثير من المناطق
يتو سينغ: لن يكون هناك اميتاب باتشان آخر من جديد . حتى ابنه لا يمكن أن يحل محله إذ أن لديه عينان وصوت وقامة النجم اللامع . بالحديث عنه ينتهي الكلام ولا يوجد بعده شيء يضاهيه .ولا يمكن لأحد من الفنانين الشباب أن يصل لمكانته
الممثلة راخي : لديه القدرة على تغيير السينما الهندية.... فهو لا يحتاج الى عكازين -- سواء كانت غوفيندا أو داوان ديفيد. فعليه أن يبدأ مشاريع جديدة. موهبته لا جدال فيها. نعلم جميعا وندرك ، بأن أميتاب كممثل يمكن أن يحدث جلبة شديدة وقوية
ياش شوبرا (منتج الأفلام الاسطوري) : عندما أطلقت عليه الصحافة لقب (اللغز) فلم يكن في ذلك مبالغة فمن الصعب معرفة ما يدور في ذلك الرأس حيث توجد أماكن لا أحد يستطيع أن يصل إليها . إنه رجل عاطفي، ويتحكم في نفسه ، و يتسم بالاندفاع الشديد في الوقت نفسه ، ولكن هذه المراحل تأتي وتذهب. ينسحب عندما يجرحه أحد ومن ثم يرجع مجدداً ويصبح قريباً لم يشعربالتكببر والغرور من مكانته التي يحظى بها ومن ما أعرفه عنه أستطيع القول بأني فخور به جداً
.

شاروخان : اميتاب باتشان هو بطلي. ليس هناك بطل آخر لدي. وعنما كنت طفلاً في السبعينات ، اميتاب باتشان هو ما ترعرعت عليه. أتذكر الحوارات التي كان يجريها في كل فيلم. لقد كان ذلك قبل عشرين عاما عندما بدأت أشاهد أفلام أميتاب باتشان حيث أنه كان بطلي. لقد أحببته كثيراً في 'Satte Pe Satta'.حتى أني كنت أضع البودرة على شعري لتبدو وكأنها شخصيته في الفيلم. لقد حاولت أن أمشي وأتحدث مثله. عندما بدأت العمل في السينما الهندية كنت أجد كثيراً من الصعوبة في القيام بمشهد الشخص الثمل لأنني لا أستطيع رؤيته بأي طريقة أخرى غير الطريقة التي كان يمثله به السيد باتشان. مثل ذلك اليوم كنت اقوم بمشهد معه حيث كان مشهداً عاطفياً وبدأ يقول شيئا ، وفجأة أدركت أنني كنت أتحدث مثله وأعتقد أيضا أن الكثير من زملائي الممثلين لايزالون يتصرفون مثله. وأنا واحد منهم. لقد توقفت عن القيام بمشاهد الشخص الثمل لأنني أريد أن أفعل ذلك بطريقة مختلفة. كما هو الحال في "ديفداس" فلا بد لي من معرفة كيفية تكون حالة الثمالة (السكر) بشكل مختلف عن ما يؤديه السيد باتشان. اعتقد حقا انه رائع، لذلك فمن الصعب أن لا أفعل مثل ذلك بالنسبة لي العمل معه رائعٌ حقاً. أدرك كم أنا صغير وضئيل بالنسبة له عندما أقف أمامه. لست أعنبي بذلك الإفراط في الرعب منه كممثل لأنني فخور بنفسي جداً وأعرف جيدا أن هناك الكثير من الذي تعلمته كان بفضل السيد باتشان. وهناك شعور موجود دائماً بأنك دائماً تكون صغيراً أمام أميتاب باتشان .
غوفيندا : العمل مع أميت جي كان بمثابة حلم يتحقق فلقد حصلت في فيلم Hum and Bade Miyan Chote Miyan على فرصة للعمل مع هذا الممثل الرائع . فهو الشاب الغاضب والممثل المذهل إلى الأبد. لقد تعلمت منه العديد من النقاط الجيدة التي ساعدتني في التمثيل .
رافينا توندون : العمل مع باتشان هو نوع راقي من العمل فالرجل أسطورة ومهما قلت لن أستطيع التعبير بالكلمات عن عظمته . وبما أنني أعرفه منذ الطفولة ، لم أكن أشعر بالرهبة منه أبداًفي اللحظة التي يتم فيها ايقاف التصوير ولكن بعيداً عن الشاشة كنا جميعا نشعر بالرهبة منه. فهنااك تلك الهالة التي تكون حوله دائماً ولكن خلال العمل كان يجعل الجميع يشعرون بالراحة الدائمة وهذه هي عظمة الرجل!
موها ديب (محرر في جريدة FilmTVIndia ) : لقد انتهى عصر النجومية بعد أميتاب باتشان
سونيل شيتي : اميتاب باتشان هو الآن إله السينما الهندية...
آشواريا راي : أميتاب باتشان هو الأسطورة الخالدة

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
RNOD SCARY غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس