منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - ٵݜݥرآݧۑ آڵڵؤن ~ ΆΜΐΤΆβΗ βΆϾΉϾΉΆЍ ~ عيد ميلآد سعيد . .|مُمـيز |
عرض مشاركة واحدة
قديم 11 / 10 / 2011, 58 : 06 PM   #4
RNOD SCARY
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية RNOD SCARY
 
تاريخ التسجيل: 19 / 04 / 2010
الدولة: قلب اميتاب وجوني ديب~Q8
العمر: 33
المشاركات: 7,448
معدل تقييم المستوى: 21474844
RNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond reputeRNOD SCARY has a reputation beyond repute
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://up.2sw2r.com/upfiles/Hqg10322.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




بدأ نجل الشاعر الكبير هاريفانش راي باتشان والذي كان يبلغ طوله ستة والذي قدم من مدينة الله أباد بدأ في نوع السينما التي تصور الشاب الغاضب. حيث قام بأداء ذلك الدور في فيلم المخرج خالد عباس hindustani Saat الذي لم يكن ينجح بشكل كبير و لكن لحسن الحظ قام المخرج براكاش ميهرا باختياره ووقع معه لدور في فيلم Zanjeer التي الذي كانت له أصداء جيدة للغاية بالنسبة للنجم الشباب الذي لم ينظر الى الوراء . وبينما كان أميتاب يصور في فيلم Coolie تعرض لحادث خطير واتحد الشعب كاملاًفي الصلاة من أجل شفائه العاجل. حالتي تحولت بعد ذلك لبركة كبيرة إذ عاد أميتاب للتمثيل بقوة وتأثير كبيرين وكان حبا من النظرة الأولى لأميتاب تجاه جايا التي أصبحت زوجته وبعد أن كانت معروفة باسم جايا بهادوري أصبحت السيدة باتشان. ومع الحياة الفنية والأسرية الرائعة التي كانت لدى أميتاب با تشان ، أنشأ ABCL والتي تعرف باسم مؤسسة أميتاب المحدودة باتشان التي قامت بانتاج كثير من الأفلام المثيرة للجدل مثلMani Ratnam's Bombay وShekhar Kapoor's Bandit وبعض الافلام التجارية مثل Joy Augustine's Tere Mere Sapne and Sachin's Naam Kya Hai.
ويعد أميتاب باتشان بين شعبه ملك السينما الهندية إذكان ذلك الابن الأكبر لهاريفانش باتشان الشاعر الهندي المعروف وزوجته تيجي باتشان الاخصائية الاجتماعية كان قد التحق الى كلية شيروود التي كانت مثل مدرسة داخلية في بلدة ناينيتال، ومن هناك إلى جامعة دلهي حيث حصل على درجة الباكولوريوس في الفنون. وكان أول ظهور له في فيلم Saat Hindustanii [سبعة هنود] ، والتي لم يحقق نجاحاً جيداً شباك التذاكر. ومع ذلك لم يكن أميتاب ليستسلم أو يتراجع ، و يمكن أن يقال انه وصل لمكانة في عالم السينما الهندية مع فيلم Zanjeer [سلاسل] وDeewar [حائط]. ومع نظراته المميزة وطويل قامته ونحافتها ، أصبح أميتاب رمزا لهذا النوع الجديد من الأبطال في أعماله. وفي حين أن أسلافه مثل راجيش خانا ودارميندرا لعبوا أدوارا رومانسية، قدم اميتاب دور "الشاب الغاضب" للسينما الهندية. حيث كان ذلك في منتصف منتصف السبعينات ، وكانت هناك احتجاجات طلابية حيث كانت السياسة الداخلية تشهد فترة من الاضطراب العظيم ، منتشرة، وكانت فرص العمل لجيل الشباب المتعلم ضئيلة جدا ففي فيلم Deewar قدم أميتاب مثالا كلاسيكيا ومزدوج في السينما الهندية إذ لعب دور مهرب في المافيا حيث كان له شقيق شرطي والذي لعب دوره شاشي كابور. وبالتعمق أكثر في نفس الموضوع لعب أميتاب في شاكتي [طاقة؛ قوة] ، دور ابن لضابط الشرطة الصارم (ديليب كومار) في حين أنه انخرط في عالم الجريمة والتهريب
وتزوج جايا بهادوري حيث كانت واحدة من أنجح ممثلات السينما الهندية والموضة كذلك وقالت إنها توقفت عن العمل في الأفلام الهندية بعد زواجهما.
وبعد عشر سنوات تقاعد أميتاب من عالم السينما. ثم حاول أن ينخرط في السياسة. و لشعبيته الهائلة ، ناهيك عن ارتباط وثيق مع أنديرا غاندي وراجيف غاندي، انتخب أميتاب للبرلمان بأغلبية ساحقة من مدينة مسقط رأسه وهي مدينة الله أباد. لكن الفترة التي قضاها في السياسة لم تدم طويلا، حيث أنه استقال وعاد إلى السينما.
وكان لاميتاب باتشان شعبية دائمة وغير عادية بين أفراد الشعب الهندي و كان ساتياجيت راي، من بين آخرين ، الذين وجدوا ان صوت أميتاب العميق والأجش، كان يترك انطباعا جيداً دائما لدى المستمعين لذلك كان صوتاً ممتازاً للرواية. حيث قام برواية العديد من الأفلام والبرامج الثقافية بصوته . وفي بداية التسعينات وحيث أنه كان رئيسا لشركة ABCL كان أميتاب على قناعة تامة بأن الهند يجب أن تصبح لها حضور أساسي على المسرح العالمي. وكانت شركته الراعي الرئيسي لمسابقة ملكة جمال العالم 1996، التي عقدت في بنغالور.
في عام 1997،كان أميتاب قد بلغ سن 55 حيث عاد إلى السينما مرة أخرى مع فيلم Mrityudata ومع ذلك فإن نصوص الأفلام التي كتبت لم تنصف عمره و "الشاب الغاضب' لم يعد شاباً. وانتقد من قبل النقاد والجمهور وبدا وكأن السينما تتحرك بعيدا عنه ولكن الأمر لم يكن أبداً كما يبدو عليه فمازال الناس في جميع أنحاء العالم يحبون أميتاب. ففي يوليو من عام 1999، تم اختيار اسمه ليكون هو سوبر ستاربحلول الألفية الجديدة في استطلاع لقناة البي بي سي على الانترنت حيث هزم العديد من أساطير هوليوود مثل أليك غينيس ومارلون براندو. وفي السنة التالية من حزيران من عام 2000، أصبح أميتاب باتشان الآسيوي الأول الذي تم نصب تمثال تكريما له في لندن في متحف متحف مدام توسو. ثم في صيف عام 2000 ، قام بتغيير واجهة برامج العرض الهندية عندما عندما قدم برنامج المسابقاتKaun Banega Crorepati والذي حطم رقماً قياسياً في نجاحه التاريخي وحتى أنه فاق العديد من الأفلام في شباك التذاكر. وبعد ذلك لعب أميتاب وببراعة تامة دوره المناسب لسنه في فيلم Mohabbatein لأديتيا شوبرا. على عكس أفلامه السابقة كانت عودته هذه المرة معترف بها عالميا وتم تسليط الضوء على أدائه المتميز سواء من جانب النقاد أوالجمهور على حد سواء. عاد ليكون باتشان الكبير مرة أخرى! وهكذا انتهى عام 2000، وأميتاب باتشان يناهز الـ 58 من عمره وقد عاد ليكون نجم الهند الأول










[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
RNOD SCARY غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس