نيووز قريتهن اليوم بجريدتي المفضلة ( الشرق الأوسط )
يفكر الممثل البريطاني الشهير دانيال كريج في التوقف عن تمثيل دور العميل السري «جيمس بوند» عقب الانتهاء من تصوير فيلمه الثالث في هذه السلسلة الشهيرة.
وقال كريج (43 عاما) في تصريحات لمجلة «تي.في موفي» الألمانية: «دور بوند غير حياتي، لكني آمل أن اتمكن من تسليمه لشخص أصغر وأفضل بعد الفيلم الثالث».
وذكر كريج أنه لا يحب العمل الشاق، وقال: «أستعد للفيلم منذ عام، وحاليا اتدرب ستة أيام في الأسبوع، وإنني أكره ذلك».
ومن المقرر أن تبدأ أعمال تصوير الجزء الـ23 من سلسلة أفلام «جيمس بوند» الشهيرة نهاية تشرين ثان المقبل.
ومن المتوقع أن يعرض الفيلم في دور العرض السينمائي في تشرين ثان عام 2012.
وقام كريج بتجسيد شخصية بوند في فيلم بعنوان «كازينو رويال» عام 2006 و آخر بعنوان «كوانتوم أوف سولاس» عام 2008.
جنيفر انيستون
لوس انجلوس( ي ب أ)
اشترت الممثلة الأميركية جنيفر أنيستون لوحة زيتية ب 450 ألف دولار من مزاد فني يعود رعيه لإغاثة ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب هايتي عام 2010.
وذكر موقع «يو أس مغازين» ان أنيستون شاركت مع صديقها المؤلف السينمائي والممثل جاستن ثيرو في المزاد، واشترت لوحة تحمل اسم «الغريب 44» للرسام الأميركي غلين ليغون مقابل 450 ألف دولار، على الرغم من ان السعر الذي كان مقدراً لها تراوح من 150 الى 200 ألف دولار. وشارك الممثل بن ستيلر في تنظيم المزاد الذي حمل عنوان «فنانون من أجل هايتي» حيث تبرع عدة فنانين بأعمالهم من أجل المساهمة بإغاثة سكان هايتي المنكوبين من الزلزال الذي أدى الى مقتل مئات الآلاف وتدمير البنى التحتية في البلاد.
ضم المخرج السينمائي الاسباني بيدرو المودافار صورة للممثلة الإسبانية بينلوبي كروز من منشورات تاسكان وأدخلها في فيلمه الكوميدي (عناقات متكسرة) ، حيث تمثل الصورة الممثلة وهي تتقمص هيئة النجمة الشهيرة مانرلين مونرو. وقد ضمن الصورة في كتاب المودافار الجديد (أرشيف بيدرو المادوفار) الصادر عن دار توسكان. ويقوم المخرج المودافار بفحص عدد من الموديلات النسائية ليضم صورهن غير المنشورة في فيلمه.
ومن المعروف أن بينلوبي كروز تأثرت بكل من النجمتين أودري هيبورن ومارلين مونرو. والأخيرة في نظر الممثلة الإسبانية تمتلك سحراً عظيماًُ لا يقاوم.
وقد تابعت الممثلة الاسبانية مارلين مونرو منذ كانت طفلة صغيرة. وعن تصنيفها للأدوار في السينما ذكرت (طبعاً لو لم أكن كذلك لما أديتها، لكن أكثر فيلمين محببين إلى قلبي هما (عناقات متكسرة) و(تسعة) اللذين استمتعت بالعمل فيهما، واستفدت من فريقي العمل، على الصعيدين المهني والإنساني).
وأفادت بينلوبي: (الشخصيتان اللتان أديتهما في الفيلمين، جعلتاني أدخل عالماً جديداً ومبهراً، إضافة إلى الموهبة الفذة والأسطورية للأشخاص الذين عملت معهم. أراد ألمودوفار أن تجسد الشخصية الإيطالية الكلاسيكية التي تعود إلى خمسينات وستينات القرن الماضي في فيلم (عناقات متكسرة) .