[sanjay dutt.]

[table1="width:100%;background-image:url('http://dc13.arabsh.com/i/02962/xlm010jqevqd.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]





































































kaho naa … pyaar hai






الفيلم الذي غير معايير كثيرة في السينما الهندية ( قولي إنكي تحبينني )
الموجه من قبل المنتج و المخرج والمؤلف أيضا راكيش روشان ,
وكان أول ظهور لهرثيك روشان وأميشا باتل في السينما الهندية
وحقق إيرادات خيالية واعلى ايرادات في عام 2000 حيث حقق اكثر من 102 جائزة .
بدأت قصة الفيلم من لقاء روهيت ( هرثيك روشان ) في سونيا ( أميشا باتل )
حيث كان يعمل روهيت مندوب مبيعات في أحد وكالات أبيها للسيارات
وقدم إلى بيتها ليقدم لها هدية والدها السيارة بمناسبة عيد ميلادها ,
ودعته الى حفلة ستقيمها في باخرتها على الساحل ,
ولبى دعوتها وحضر الحفلة وكانت ثمله من الشراب بسبب غيرتها على روهيت من أحد الحاضرات
وركب معها قارب صغير خوفا عليها وهي ثمله ودخلوا بين السواحل المحيطة بالجزيرة
الا انهم علقوا فيها بعد تحطم قاربهم وقفزت سونيا في المحيط
مدعية انها تغرق وقفز معها روهيت رغم انه لايعرف السباحة عندما سألته لماذا ؟؟
قال لانه يحبها .ومن هنا تبدأ قصة حبهما التي يعارضها والدها وطلب من رجاله قتل روهيت ,
بعد اطلاق روهيت لالبومه الغنائي واكتسب الشهرة وساعدته في البومه سونيا ,
وكان يوم حفلة على المسرح لروهيت وانتظار كبير من الجماهير له صدفة
وهو ذاهب لشقيقه الصغير اميت رأى روهيت رجال مالك والد سونيا ,
وهم يتحدثون عن مقتل ضابط بسبب انه مكتشف لجرائمهم ومن بينهم ضابط شرطة فاسد, ورأوا روهيت
وعرفوا نه سمعهم وقاموا بمطاردته واطلاق النار عليه حتى اسقطوه بدراجته من أعلى الجسر بوسط البحر ,
وعندما علمت سونيا إن روهيت اصابه حادث اتت لموقع الحادثة
وهي تصرخ بشكل محمووم انه لايجيد السباحة ,
ومن هنا مات روهيت وفقدته سونيا للابد ,
ومرت بمرحلة كئابه وحزن وذكريات لحبيبها البريء ( روهيت )
طلب منها والدها المتسبب بمقتل روهيت وطبعا هي لاتعلم ,
ان تسافر لنيوزيلندا عند نيتا ابنةخالتها لتخرج من هذه الاجواء ,
وفي احد النوادي بنيوزيلندا تواجه ( راج تشوبرا )
هرثيك روشان ايضا وتجده انه يبدو تماما مثل روهيت ويجيد الغناء والرقص ايضا .




برهنت على نجوميتها و موهبتها




أكدت أميشا موهبتها ونجاحها في عامها الثاني بالسينما الهندية ,
بعد نجاح كاهونا بيار هي الساحق قيل إن سبب النجاح كان هرثيك روشان فقط .
لكن في عام 2001 أثبتت إنها نجمة من الاساس وتملك موهبه تمثيلية كبيرة
وبرهنت على ذلك في فيلمها الثاني gadar مع ( سني ديول )
جسدت به أميشا دور الفتاة الهندية المسلمة ( سكينه ) جميلة وبريئة ,
وهو يحكي عن تقسيم الهجرة بين الهند و باكستان
عام 194 أثناء أعمال الشغب وهجوم الهندوس والسيخ على القطارات لقتل المسلمين المهاجرين لباكستان
ضيعت سكينه والديها بسبب الزحام والشغب واعتقدوا انها ماتت
لكنها هربت من الهندوس الذين حاولوا اغتصابها و قتلها ,
لكن رجل سيخي شهم يدعى تارا سينغ انقذ سكينه وساعدها كثيرا
الى ان نشات قصة حب بينهما وتزوجها وتدور احداث الفيلم بين مفاجات وتقلبات ,
وحقق هذا العمل إيردات كبيرة في شباك التذاكر ونالت أميشا على إستحسان كبير من النقاد
حيث اذهلتهم بادائها الرائع وهو ثاني عمل لها وهذه الادوار صعب ان يجيدها ممثلة في بداية مشوارها ,
لكن اميشا قلبت هذه القاعدة والنظرية ,
ونالت على جائزة أفضل ممثلة رئيسية من قبل النقاد لحفل filmfare awards 2001
وهنا بينت إنها تقود النجاح وهي احد عوامله الرئيسية


أقوى دور لأميشا بوجهة نظري



AAP MUJheachchelagnelage

أعشق هذا الفيلم بشكل كبير بسبب ذكرياته عندي وأيامه الجميلة ,
وكنت أنتظر نزوله بفارغ الصبر بسبب انه من بطولة أميشا وهرثيك
وغير ان دعاياته كانت قوية ومشوقه على mtv الهندية B4U ميوزيك اند موفيز ,
غير انه كان محبوك دراميا بشكل متقن وجرعة الرومانسية
فيه مكثفة والموسيقى التصويرية رووعة , حتى الأغاني بشكل مايوصف .
تدور أحداث الفيلم حول ( سابنا ) التي قامت بدورها نجمتي أميشا وهي الفتاة التي تعاني من الكئابة
بسبب بقائها دائما في المنزل وشدة شقيقها عليها لكن كانت تجد حنان الام من زوجة شقيقها
حيث كانت تقول لها إن في يوم من الايام سيأتي من يحررك من هذا القفص ,
وجاء اليوم الذي أتى به ( روهيت ) وتألق في دوره السوبر ستار هرثيك روشان
وقع بحب سابنا من أول نظرة لها عندما أنقذها من هجوم اعداء شقيقها ووالدها
عندما ارادوا اختطافها وطبعا ان عائلتها يعملون في عالم المافيا ,
ودخل هاجس الحب في قلب روهيت ولم تفارقه نظرات سابنا البريئة دائما ,
كان روهيت طالب في الجامعة ,
واتت الصدفة ان اصدقاء ستعزف طوال مناسبة مهرجان
لاحد الاصنام في منزل عائلة أميشا وانضم روهيت لفرقة اصدقائه ليرى سونيا ,
وتفاجأت وانذهلت شدة الانذهال سونيا عندما رأت روهيت يعزف بالفرقة
في منزلها ولم تكن تصدق ماتراه بسبب وجود روهيت امامها
الذي كان يشغل بالها و تفكيرها ليليال طوال في هذه الصدفة تعمقت العلاقة بينهما ووصلوا لذروة الحب
ومن هنا تبدا أحداث الفيلم المشوقه والرومانسية الصاخبة والمغامرة
في كذا محور منها رفض عائلتها من تزويجها لروهيت وهروبها مع روهيت .
اب موجي اتشي لاقني لاقي كان اكثر تركيزا على دور سابنا وتألقت في أدائه حق التألق .
ومثل ماقلت هو أحلى دور لأميشا بالنسبة لي ,
ومهما شفته ماامل منه . انتقدوا بعض النقاد أميشا في الفيلم من ناحية :
إنها كانت تبالغ في البكاء قصدهم إنها يوم كانت تشاهق إذا بكت ,
وردت عليهم في لقاء صحفي إن شخصية سابنا كان فيها ربو واكيد انها بتشاهق .









.


[/align][/cell][/table1]