[sanjay dutt.]

[table1="width:100%;background-image:url('http://dc13.arabsh.com/i/02962/xlm010jqevqd.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]



































































321 إشتغل يامايك << أووكي شغال



موضوعي عن حبيبة قلبي وفتاة احلامي اللي تقول للقمر قوم واجي اقعد بمحلك ,
رمز الأنوثه وعنوان البراءة نجمة تلألأت في سماء الموهبة والابداع والجمال ,
ممثلة جمعت مواصفات الزين كلها , ممثلة ملكت قلبي و حبيتها من أول ماشفتها في فيلمها الأول ,
أثبتت جمالها و موهبتها , إكتسحت عالم بوليوود في أول الألفية حيث إنها نحتت إسمها بين كبار النجوم
ونحتت إسمها بالخط العريض أميشا باتل .
بصراحة عمري ماعجبتني أنثى كثر ماعجبتني أميشا ملامحها غير عن كل الممثلات وعن النجمات ,
العيوون عيوون الضبا والخشم مثل زلة السيف والفم مثل صكة الخاتم والشعر أسود وفتان
نعم هي محبوبتي أميشا باتل ,
هالموضوع حبيت انزله لان مانزلت شي كثير عن هالمزيوونه
وبتكون هالمناسبة على مرور اكثر من 10 سنوات لأميشا في السينما ,
ياسرع السنين تقول امس يوم اشوف كاهونا بيار هي .





أميشا هي إبنة أميت باتل و اشا باتل , هي حفيدة السياسي الشهير راجني باتل ,
طبعا أميشا إسمها ممزوج من أول ثلاثة أحرف من إسم والدها واخر ثلاثة أحرف من إسم والدتها ,
تعلمت رقص البهارانتيام منذ الخامسة من عمرها . التحقت بمدرسة جون كونون
وبعد عام 1993 ذهبت لاستكمال دراتها في الخارج في جامعة تيفيتس في ميدفورد
وتخصصت في قسم الاقتصاد .وعملت كمحللة اقتصادية في لوخندوالا بعد التخرج .
في وقت لاحق تلقت عرضا في شركة من أكبر المؤسسات المالية العالمية
في نيويورك ( مورغان ستانلي ) رفضت ذلك العرض
بسبب اشتياقها للهند وحاجاتها التي تحبها اكثر واقرب لنفسها ,
بعد عودتها للهند التحقت في مسرح المجموعة satyadevdubey
ولعبت أميشا دور البطولة في مسرحية (نيلام )
عام 1999 الذي كتبها المؤلف الشهير خان تنوير ,
وحققت نجاح كبير هذه المسرحية وعرضت باكثر من مدينة في الهند غير ديلهي .
واعطوها الموافقة عائلتها لتظهر في الإعلانات التجارية للعديد من المنتجات الشهيرة
من بينها المنتج الهندي ( سيفاشرام باجاج ) , والمنتج النسائي العالمي (فير اند لوفلي ) , ( صابون لوكس ) .
وجاء العرض الاول لأميشا في السينما الهندية من قبل زميل دراسة والدها ( راكيش روشان )
لفيلمه الشهير ka ho na pyaar hai 2000 ,
لكن أميشا رفضت العرض لانها كانت تريد إكمال دراستها في الولايات المتحدة الامريكية ,
وحلت محلها كارينا كابور وحدث خلاف بينها وبين المنتج والمخرج راكيش روشان
في اول ايام التصوير وخرجت من الفيلم ,
وكان في احد الايام على مأدبة غداء الأسرة عرض على أميشا مرة أخرى راكيش روشان الفيلم
وأبدت موافقتها بكل سرور ,
ومن هنا بدأت إنطلاقة نجومية محبوبتي أميشا باتل في سماء بوليوود .



[/align][/cell][/table1]